قمر مكتمل
22-09-2008, 05:44 PM
قصة سيدنا ابراهيم وكبش الفداء
كان سيدنا إبراهيم يحلم أن الله طلب منه أن يذبح إبنه إسماعيل , فتح عينيه وكان خائفا , قال لزوجته : قومي من النوم حضري لنا طعاما وحطيه في شريطه نريد أن نذهب إلى الجبل حتى نقطع الحطب وشوش همس بأذن إبنه إسماعيل وقال له : حلمت أنني أذبحك هدية لله سبحانه وتعالى . فقال إسماعيل :اعمل شو ما بدك في قطع سيدنا إبراهيم الحطب لملمه جمعه ورتبه فوق بعضه بشكل طاوله وسماه المذبح .أغمض عيني إبنه اسماعيل بشريطه حتى لا يخاف .قال سيدنا إبراهيم : بسم الله الرحمن الرحيم الله اكبر , أخذ السكين حطها على عنق اسماعيل فاهتزت يده , حاول مره أخرى فاهتزت يده وفي المره الثالثه صارت أصبحت السكين طريه لا تذبح إسماعيل .سمع سيدنا إبراهيم صوتا ينادي عليه بناديه ويقول : اصبر ولا تستعجل استنى شوي , تمهل . سمع الصوت يناديه مره اخرى .قال سيدنا ابراهيم : من هذا اللي يناديني .أنا رسول الله سبحانه وتعالى , الملاك جبريل . خذ هذا الكبش بدلا من ابنك إسماعيل فداءا له .فك سيدنا إبراهيم قطعة القماش عن عيني ابنه وذبح ونحر الخروف بدل ابنه إسماعيل .وبهذا العمل أثبت سيدنا إبراهيم أنه مؤمن ويحب الله سبحانه وتعالى تم صياغة القصة من جديد بمساعدة الأطفال في أحد الأيام حلم سيدنا إبراهيم بأن الرب يطلب منه أن يقدم إبنه إبراهيم ذبيحة له.عندما استيقظ طلب من امرأته تحضير الطعام للذهاب الى الجبل وهمس بأذن إبنه وحدثه بحلمه. رد إبنه قائلا:اعمل بي ما شئت يا أبي. عند وصولهما الى الجبل جمع سيدنا إبراهيم الحطب ورتبه بشكل مذبح ،أغمض عينا إبنه بقطعة من القماش، قال: بسم الله الرحمن الرحيم وشرع بقتله ولكن يده اهتزت فحاول مرة أخرى ولم ينجح ، فجأة سمع صوتا يناديه تمهل ...تمهل....
تساءل سيدنا إبراهيم من هذا الذي يناديني ؟
أنا رسول الرب الملاك جبرائيل ، جئت لأمنع ذبح ابنك وأستبدله بكبش سمين لتقدمه ذبيحة الى الرب. وأنت بهذا أثبت إيمانك العظيم لله.فرح سيدنا إبراهيم وذبح الكبش وقدمه ضحية الى الله صبحانه وتعالى.
.
كان سيدنا إبراهيم يحلم أن الله طلب منه أن يذبح إبنه إسماعيل , فتح عينيه وكان خائفا , قال لزوجته : قومي من النوم حضري لنا طعاما وحطيه في شريطه نريد أن نذهب إلى الجبل حتى نقطع الحطب وشوش همس بأذن إبنه إسماعيل وقال له : حلمت أنني أذبحك هدية لله سبحانه وتعالى . فقال إسماعيل :اعمل شو ما بدك في قطع سيدنا إبراهيم الحطب لملمه جمعه ورتبه فوق بعضه بشكل طاوله وسماه المذبح .أغمض عيني إبنه اسماعيل بشريطه حتى لا يخاف .قال سيدنا إبراهيم : بسم الله الرحمن الرحيم الله اكبر , أخذ السكين حطها على عنق اسماعيل فاهتزت يده , حاول مره أخرى فاهتزت يده وفي المره الثالثه صارت أصبحت السكين طريه لا تذبح إسماعيل .سمع سيدنا إبراهيم صوتا ينادي عليه بناديه ويقول : اصبر ولا تستعجل استنى شوي , تمهل . سمع الصوت يناديه مره اخرى .قال سيدنا ابراهيم : من هذا اللي يناديني .أنا رسول الله سبحانه وتعالى , الملاك جبريل . خذ هذا الكبش بدلا من ابنك إسماعيل فداءا له .فك سيدنا إبراهيم قطعة القماش عن عيني ابنه وذبح ونحر الخروف بدل ابنه إسماعيل .وبهذا العمل أثبت سيدنا إبراهيم أنه مؤمن ويحب الله سبحانه وتعالى تم صياغة القصة من جديد بمساعدة الأطفال في أحد الأيام حلم سيدنا إبراهيم بأن الرب يطلب منه أن يقدم إبنه إبراهيم ذبيحة له.عندما استيقظ طلب من امرأته تحضير الطعام للذهاب الى الجبل وهمس بأذن إبنه وحدثه بحلمه. رد إبنه قائلا:اعمل بي ما شئت يا أبي. عند وصولهما الى الجبل جمع سيدنا إبراهيم الحطب ورتبه بشكل مذبح ،أغمض عينا إبنه بقطعة من القماش، قال: بسم الله الرحمن الرحيم وشرع بقتله ولكن يده اهتزت فحاول مرة أخرى ولم ينجح ، فجأة سمع صوتا يناديه تمهل ...تمهل....
تساءل سيدنا إبراهيم من هذا الذي يناديني ؟
أنا رسول الرب الملاك جبرائيل ، جئت لأمنع ذبح ابنك وأستبدله بكبش سمين لتقدمه ذبيحة الى الرب. وأنت بهذا أثبت إيمانك العظيم لله.فرح سيدنا إبراهيم وذبح الكبش وقدمه ضحية الى الله صبحانه وتعالى.
.