المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما صحة هذا الحديث وما تفسيره..؟؟!!



ناعمـة
12-10-2012, 02:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شخباركم يا أخواتي العزيزات مشرفات القسم وأعضاءة الكرام..؟؟
عساكم بخير وعلى القوة يارب

حابة ادخل بموضوعي مباشرة لضيق الوقت :10:

قرأت حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم..
"ما من يوم تطلع فيه الشمس إلا وملكان يناديان اللهم أعطي منفقا خلفا وأعطي ممسكا تلفا"

بحثت عنه في محركات البحث ولم اجد ما يفيدني..

فياريت اللي عندها خبرة في البحث تبحث لي به عن..

- صحة الحديث..؟؟

- تفسير الحديث إذا كان صحيحا..؟؟ (أبغي أعرف معناه بدقة)

السموحة منكم

والله يسعدكم ويحفظكم يارب

في أمان الله

هدوله~
12-10-2012, 04:38 PM
رآإح أبح ـث لكك ..وأرجع ..

لي ع ـودهه .. .....Z

اوركــBΣDOـيدآ
12-10-2012, 04:39 PM
للرفــع
اتمنى لك الافـآدهـ

أم أنومي
12-10-2012, 06:49 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


صحة الحديث : الحديث صحيح رواه بخاري( كتاب الزكاة ) ورواه مسلم



شرح الإمام النووي هذا الحديث فقال :

قوله صلى الله عليه وسلم : ( ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما : اللهم أعط منفقا خلفا ، ويقول الآخر : اللهم أعط ممسكا تلفا ) قال العلماء : هذا في الإنفاق في الطاعات ومكارم الأخلاق وعلى العيال والضيفان والصدقات ونحو ذلك ، بحيث لا يذم ولا يسمى سرفا ، والإمساك المذموم هو الإمساك عن هذا .


قال ابن حجر رحمه الله في فتح الباري لشرح صحيح بخاري :
قوله : ( ما من يوم ) في حديث أبي الدرداء : ما من يوم طلعت فيه الشمس إلا وبجنبتيها ملكان يناديان يسمعه خلق الله كلهم ، إلا الثقلين : يا أيها الناس ، هلموا إلى ربكم ، إن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى ، ولا غربت شمسه إلا وبجنبتيها ملكان يناديان . فذكر مثل حديث أبي هريرة .

[ ص: 358 ] قوله : ( إلا ملكان ) في حديث أبي الدرداء : " إلا وبجنبتيها ملكان " . والجنبة بسكون النون : الناحية . وقوله : " خلفا " ؛ أي : عوضا .

قوله : ( أعط ممسكا تلفا ) التعبير بالعطية في هذا للمشاكلة ، لأن التلف ليس بعطية . وأفاد حديث أبي هريرة أن الكلام المذكور موزع بينهما ، فنسب إليهما في حديث أبي الدرداء نسبة المجموع إلى المجموع ، وتضمنت الآية الوعد بالتيسير لمن ينفق في وجوه البر ، والوعيد بالتعسير لعكسه . والتيسير المذكور أعم من أن يكون لأحوال الدنيا أو لأحوال الآخرة ، وكذا دعاء الملك بالخلف يحتمل الأمرين ، وأما الدعاء بالتلف فيحتمل تلف ذلك المال بعينه أو تلف نفس صاحب المال ، والمراد به فوات أعمال البر بالتشاغل بغيرها


----------------------------------------------


وذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين شرح هذا الحديث :


قال المؤلف رحمه الله تعالى: باب الحث على إنفاق المال في سبل الخير مع الثقة بالله عز وجل.
المال الذي أعطاه الله بني آدم، أعطاهم الله إياه فتنة؛ ليبلوهم هل يحسنون التصرف فيه أم لا.
قال الله تعالى: (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) (التغابن:15)، فمن الناس من ينفقه في شهواته المحرمة، وفي لذائذه التي لا تزيده من الله إلا بعداً، فهذا يكون ماله وبالاً عليه والعياذ بالله.
ومن الناس من ينفقه ابتغاء وجه الله فيما يقرب إلى الله على حسب شريعة الله، فهذا ماله خيرا له.
ومن الناس من يبذل ماله في غير فائدة، ليس في شيء محرم ولا في شيء مشروع، فهذا ماله ضائع عليه، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال.
وينبغي للإنسان إذا بذل ماله فيما يرضي الله أن يكون واثقاً بوعد الله سبحانه وتعالى حيث قال في كتابه: ( وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)(سـبأ: 39)، (فَهُوَ يُخْلِفُهُ) أي يعطيكم خلفاً عنه.
وليس معناه فهو يخلُفهُ، إذ لو كانت فهو يخلفه، لكان معنى الآية : أن الله يكون خليفة ، وليس الأمر كذلك، بل فهو يُخلفه أي يعطيكم خلفاً عنه.
ومنه الحديث: (( اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها)) ولا تقل واخلف لى خيراً منها، بل وأخلف أي أرزقني خلفاً عنها خيراً منها. ولا تقل واخلف لي خيراً منها، بل وأخلف أي ارزقني خلفاً عنها خيراً منها.
فالله عز وجلَّ وعد في كتابه أن ما أنفقه الإنسان فإن الله يخلفه عليه، يعطيه خلفاً عنه، وهذا يفسره قول الرسول عليه الصلاة والسلام في الأحاديث التي ساقها المؤلف مثل قوله صلى الله عليه وسلم : (( ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما : الله أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: الله أعط ممسكاً تلفاً))يعني أتلف ماله.
والمراد بذلك من يمسك عما أوجب الله عليه من بذل المال فيه، وليس كل ممسك يُدعى عليه، بل الذي يمسك ماله عن إنفاقه فيما أوجب الله، فهو الذي تدعو عليه الملائكة بأن الله يتلفه ويتلف ماله.
والتلف نوعان: تلف حسي، وتلف معنوي:
1- التلف الحسي: أن يتلف المال نفسه، بأن يأتيه آفة تحرقه أو يُسرق أو ما أشبه ذلك

2- والتلف المعنوي: أن تنزع بركته، بحيث لا يستفيد الإنسان منه في حسناته .





____________________


وفي مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح :


( وعنه ) أي : أبي هريرة ( قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ما من يوم ) ما نافية ومن زائدة لتأكيد الاستغراق ، والمعنى ليس يوم ( يصبح العباد فيه ) صفة يوم ( إلا ملكان ) مبتدأ خبره ( ينزلان ) أي : فيه ، وهذه الجملة مع ما يتعلق بها في محل الخبر وهو مستثنى من محذوف ، أي : على وجه إلا هذا الوجه ؛ ذكره الطيبي ( فيقول أحدهما ) أي : لمن أنفق ماله في الخيرات ( اللهم أعط منفقا ) أي : من محله في محله ، وأطلق مبالغة في مدح الإنفاق ( خلفا ) أي : عوضا عظيما وهو العوض الصالح أو عوضا في الدنيا وبدلا في العقبى لقوله - تعالى - وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين ( ويقول الآخر ) للآخر الذي لم ينفق في مرضاة المولى ( اللهم أعط ممسكا ) أي : عن خيره لغيره ( تلفا ) أي : لماله حسا أو معنى ، وفي إيراده بلفظ الإعطاء مشاكلة ( متفق عليه ) .

دموع التوبة
12-10-2012, 07:21 PM
جزاك الله خير اختي الغالية في الله على حرصك و البحث عن الصحيح و جزاها الله خير ام انومي على التوضيح في ميزان حسناتها و الحديث المذكور هو من باب الترغيب في الانفاق في سبيل الله و البعد عن امساك المال و عدم انفاقه في ابواب الخير و الله اعلم و قد تم التقييم لناعمه و ام انومي
و جزاك الله خير اختي الغالية في الله هدوله على طرح يد العون و المساعدة و قد تم التقييم لك ايضا غاليتي
جميل ان نرى التعاون بين الاخوات اسال الله ان يوفقكن الى ما يحبه و يرضاه

زهور 1431
12-10-2012, 10:20 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

زادك الله علما وعملا وحرصا اختي الكريمه ...وجزى الله اختنا ام انومي خير الجزاء على التوضيح والبيان ..

سعادتي طاعة ربي
12-10-2012, 11:57 PM
وفقكم الله وزداكم في العلم بسطه

ناعمـة
13-10-2012, 02:10 PM
رآإح أبح ـث لكك ..وأرجع ..

لي ع ـودهه .. .....Z
بسم الله الرحمن الرحيم

تسلمين يا أختي على اهتمامك
والله يسعدك ويحفظك يارب

ناعمـة
13-10-2012, 02:11 PM
للرفــع
اتمنى لك الافـآدهـ

بسم الله الرحمن الرحيم


تسلمين يا أختي
والله يسعدك ويحفظك يارب

ناعمـة
13-10-2012, 02:15 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


صحة الحديث : الحديث صحيح رواه بخاري( كتاب الزكاة ) ورواه مسلم



شرح الإمام النووي هذا الحديث فقال :

قوله صلى الله عليه وسلم : ( ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما : اللهم أعط منفقا خلفا ، ويقول الآخر : اللهم أعط ممسكا تلفا ) قال العلماء : هذا في الإنفاق في الطاعات ومكارم الأخلاق وعلى العيال والضيفان والصدقات ونحو ذلك ، بحيث لا يذم ولا يسمى سرفا ، والإمساك المذموم هو الإمساك عن هذا .


قال ابن حجر رحمه الله في فتح الباري لشرح صحيح بخاري :
قوله : ( ما من يوم ) في حديث أبي الدرداء : ما من يوم طلعت فيه الشمس إلا وبجنبتيها ملكان يناديان يسمعه خلق الله كلهم ، إلا الثقلين : يا أيها الناس ، هلموا إلى ربكم ، إن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى ، ولا غربت شمسه إلا وبجنبتيها ملكان يناديان . فذكر مثل حديث أبي هريرة .

[ ص: 358 ] قوله : ( إلا ملكان ) في حديث أبي الدرداء : " إلا وبجنبتيها ملكان " . والجنبة بسكون النون : الناحية . وقوله : " خلفا " ؛ أي : عوضا .

قوله : ( أعط ممسكا تلفا ) التعبير بالعطية في هذا للمشاكلة ، لأن التلف ليس بعطية . وأفاد حديث أبي هريرة أن الكلام المذكور موزع بينهما ، فنسب إليهما في حديث أبي الدرداء نسبة المجموع إلى المجموع ، وتضمنت الآية الوعد بالتيسير لمن ينفق في وجوه البر ، والوعيد بالتعسير لعكسه . والتيسير المذكور أعم من أن يكون لأحوال الدنيا أو لأحوال الآخرة ، وكذا دعاء الملك بالخلف يحتمل الأمرين ، وأما الدعاء بالتلف فيحتمل تلف ذلك المال بعينه أو تلف نفس صاحب المال ، والمراد به فوات أعمال البر بالتشاغل بغيرها


----------------------------------------------


وذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين شرح هذا الحديث :


قال المؤلف رحمه الله تعالى: باب الحث على إنفاق المال في سبل الخير مع الثقة بالله عز وجل.
المال الذي أعطاه الله بني آدم، أعطاهم الله إياه فتنة؛ ليبلوهم هل يحسنون التصرف فيه أم لا.
قال الله تعالى: (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) (التغابن:15)، فمن الناس من ينفقه في شهواته المحرمة، وفي لذائذه التي لا تزيده من الله إلا بعداً، فهذا يكون ماله وبالاً عليه والعياذ بالله.
ومن الناس من ينفقه ابتغاء وجه الله فيما يقرب إلى الله على حسب شريعة الله، فهذا ماله خيرا له.
ومن الناس من يبذل ماله في غير فائدة، ليس في شيء محرم ولا في شيء مشروع، فهذا ماله ضائع عليه، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال.
وينبغي للإنسان إذا بذل ماله فيما يرضي الله أن يكون واثقاً بوعد الله سبحانه وتعالى حيث قال في كتابه: ( وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)(سـبأ: 39)، (فَهُوَ يُخْلِفُهُ) أي يعطيكم خلفاً عنه.
وليس معناه فهو يخلُفهُ، إذ لو كانت فهو يخلفه، لكان معنى الآية : أن الله يكون خليفة ، وليس الأمر كذلك، بل فهو يُخلفه أي يعطيكم خلفاً عنه.
ومنه الحديث: (( اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها)) ولا تقل واخلف لى خيراً منها، بل وأخلف أي أرزقني خلفاً عنها خيراً منها. ولا تقل واخلف لي خيراً منها، بل وأخلف أي ارزقني خلفاً عنها خيراً منها.
فالله عز وجلَّ وعد في كتابه أن ما أنفقه الإنسان فإن الله يخلفه عليه، يعطيه خلفاً عنه، وهذا يفسره قول الرسول عليه الصلاة والسلام في الأحاديث التي ساقها المؤلف مثل قوله صلى الله عليه وسلم : (( ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما : الله أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: الله أعط ممسكاً تلفاً))يعني أتلف ماله.
والمراد بذلك من يمسك عما أوجب الله عليه من بذل المال فيه، وليس كل ممسك يُدعى عليه، بل الذي يمسك ماله عن إنفاقه فيما أوجب الله، فهو الذي تدعو عليه الملائكة بأن الله يتلفه ويتلف ماله.
والتلف نوعان: تلف حسي، وتلف معنوي:
1- التلف الحسي: أن يتلف المال نفسه، بأن يأتيه آفة تحرقه أو يُسرق أو ما أشبه ذلك

2- والتلف المعنوي: أن تنزع بركته، بحيث لا يستفيد الإنسان منه في حسناته .





____________________


وفي مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح :


( وعنه ) أي : أبي هريرة ( قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ما من يوم ) ما نافية ومن زائدة لتأكيد الاستغراق ، والمعنى ليس يوم ( يصبح العباد فيه ) صفة يوم ( إلا ملكان ) مبتدأ خبره ( ينزلان ) أي : فيه ، وهذه الجملة مع ما يتعلق بها في محل الخبر وهو مستثنى من محذوف ، أي : على وجه إلا هذا الوجه ؛ ذكره الطيبي ( فيقول أحدهما ) أي : لمن أنفق ماله في الخيرات ( اللهم أعط منفقا ) أي : من محله في محله ، وأطلق مبالغة في مدح الإنفاق ( خلفا ) أي : عوضا عظيما وهو العوض الصالح أو عوضا في الدنيا وبدلا في العقبى لقوله - تعالى - وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين ( ويقول الآخر ) للآخر الذي لم ينفق في مرضاة المولى ( اللهم أعط ممسكا ) أي : عن خيره لغيره ( تلفا ) أي : لماله حسا أو معنى ، وفي إيراده بلفظ الإعطاء مشاكلة ( متفق عليه ) .


بسم الله الرحمن الرحيم


تسلمين يا أختي على اهتمامك
والشرح وافي وكافي
واللي فهمت منه الانفاق يكون الافضل مع شروق الشمس اي وقت الخروج غلى الدوامات نوعا ما
مشكوووووووره كثيييير
والله يسعدك ويحفظك يارب

ناعمـة
13-10-2012, 02:19 PM
جزاك الله خير اختي الغالية في الله على حرصك و البحث عن الصحيح و جزاها الله خير ام انومي على التوضيح في ميزان حسناتها و الحديث المذكور هو من باب الترغيب في الانفاق في سبيل الله و البعد عن امساك المال و عدم انفاقه في ابواب الخير و الله اعلم و قد تم التقييم لناعمه و ام انومي
و جزاك الله خير اختي الغالية في الله هدوله على طرح يد العون و المساعدة و قد تم التقييم لك ايضا غاليتي
جميل ان نرى التعاون بين الاخوات اسال الله ان يوفقكن الى ما يحبه و يرضاه

بسم الله الرحمن الرحيم

آمين ويجزاك يارب
ومشكوووره على الطلة وعلى التقييم يا أختي
آمين جميعا يارب
والله يسعدك ويحفظك يارب

ناعمـة
13-10-2012, 02:20 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

زادك الله علما وعملا وحرصا اختي الكريمه ...وجزى الله اختنا ام انومي خير الجزاء على التوضيح والبيان ..

بسم الله الرحمن الرحيم

آمين وجميعا يارب
آمين والله يجعله في ميزان حسناتها يارب

تسلمين يا أختي على ردك القيم
والله يسعدك ويحفظك يارب

ناعمـة
13-10-2012, 02:21 PM
وفقكم الله وزداكم في العلم بسطه

بسم الله الرحمن الرحيم


آمين جميعا يارب
ومشكوووووره على المرور الطيب
والله يسعدك ويحفظك يارب

هدوله~
13-10-2012, 03:07 PM
يع ـني م ـآإ يححتاج ألصصق بح ـثي .....Z

يالله مششكوررهـ أم أنومي على الإأفـآإدهه .....Z

أم أنومي
13-10-2012, 04:04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


تسلمين يا أختي على اهتمامك
والشرح وافي وكافي
واللي فهمت منه الانفاق يكون الافضل مع شروق الشمس اي وقت الخروج غلى الدوامات نوعا ما
مشكوووووووره كثيييير
والله يسعدك ويحفظك يارب

الله يسلمك يا غالية ويسعدك ويحفظك كمان يارب .
ويجزاهم خير كل البنات الي بحثوا هدولة ودموع التوبة وغيرهم .


توضيح :

مامن يصبح العيد ) ليس معناه أنه يكون الإنفاق أفضل الصبح أو قبل الشروق ، ولكن معناه أن الملكان كل صباح تدعو على الناس فتدعو على المنفق وعلى الممسك
فتصيبه من الدعوات الطيبة إن أنفق الإنفاق الواجب والمستحب وتصيبه الدعوات( بالتلف ) إن أمسك عن الإنفاق الواجب .

ام عبودي ***
13-10-2012, 04:47 PM
جزاكم الله خير جميعا

ناعمـة
14-10-2012, 01:52 PM
يع ـني م ـآإ يححتاج ألصصق بح ـثي .....Z

يالله مششكوررهـ أم أنومي على الإأفـآإدهه .....Z
بسم الله الرحمن الرحيم

يحتاج يا اختي زيادة الخير خيرين وحتى ترسخ المعلومة أكثر :)
مشكووووره على اهتمامك
والله يسعدك ويحفظك يارب

ناعمـة
14-10-2012, 01:53 PM
الله يسلمك يا غالية ويسعدك ويحفظك كمان يارب .
ويجزاهم خير كل البنات الي بحثوا هدولة ودموع التوبة وغيرهم .


توضيح :

مامن يصبح العيد ) ليس معناه أنه يكون الإنفاق أفضل الصبح أو قبل الشروق ، ولكن معناه أن الملكان كل صباح تدعو على الناس فتدعو على المنفق وعلى الممسك
فتصيبه من الدعوات الطيبة إن أنفق الإنفاق الواجب والمستحب وتصيبه الدعوات( بالتلف ) إن أمسك عن الإنفاق الواجب .
بسم الله الرحمن الرحيم

تسلمين على التوضيح يا أختي ’(
والله يسعدك ويحفظك ويحقق مبتغاك عاجلا غير آجل يارب

ناعمـة
14-10-2012, 01:54 PM
جزاكم الله خير جميعا
بسم الله الرحمن الرحيم

آمين ويجزاك يا أختي
ومشكوووره على المرور الطيب
والله يسعدك ويحفظك يارب

تبارك العاني
14-10-2012, 02:21 PM
جزاك الله خيرا اختي الغالية وجزا الله خيرا ام انومي على التوضيح المفصل

ناعمـة
15-10-2012, 01:47 PM
جزاك الله خيرا اختي الغالية وجزا الله خيرا ام انومي على التوضيح المفصل
بسم الله الرحمن الرحيم

آمين ويجزاك يا أختي
ومشكوووره على الرد الطيب
والله يسعدك ويحفظك يارب

حنان عبده
18-10-2012, 09:12 PM
الله لا اله الا هو الحي القيوم

ناعمـة
19-10-2012, 01:09 PM
الله لا اله الا هو الحي القيوم
بسم الله الرحمن الرحيم

أشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمد رسول الله
مشكوووره على المرور
والله يسعدك ويحفظك يارب