ملاك الرافدين
27-03-2013, 01:24 AM
"من قلب الحدث وبدون بلاغة مجرد تعبير عن المشاعر"
لماذا كل الناس لديهم اناس اخرين الا انا لدي انا فقط بداخلي حرقة كبيرة اطلقت عنان جنوني انه ليس غضب انه لعنة شيطانية كتلك التي تبدا في جوف كل سفاح قبل ارتكاب الجريمة الكبيرة ككل اولئك القادة السفاحين في حق شعبهم انا انتابني الجنون الان اصبحت مريضة بالجنون والكره والغضب والياس والحرقة والمقت
انا التي كنت ملاكا طيبا وديعا متاملا صامتا حنونا يخاف مشاعر الاخرين لا يزعج احدا هائنا اتقصد ازعاج اهم شخص في حياتي امي ازعحتها الليلة كثيرا بل فوق المعقول وفوق المحتمل لو كنت مكانها لصرخت بوجهي وضربتني لكنها امي افضل ام على وجه الارض لكني يائسة اه يا امي لو تعلمين فقط اني لا احب ان افعل بك هذا وكم اكره الظروف التي تجعلني افعل ذلك انا افعل ذلك لكني لا اسيطر على نفسي لا اعلم مايحدث لي شيء غريب حالة من الهيجان كان بداخلي وحش غول قبيح الطبع مقيت الفكر وكان عقلي يعمل لكن مسيطر عليه فانا اذكر الله واستغفره واقرا المعوذات بعقلي وادعو الله ان يرحمني لكن تلك الحالة الهائجة لم تفارقني بقيت ساعات ادعو واذكر لكن الهيجان بقى ومقتي لم يزل بقيت اتخبط اضرب نفسي والاشياء حولي اصدر الضجيج واذكر الله بداخلي لكن شيء غريب ذلك الذي يحدث لي لم اعد اعلم ماذا افعل هل انا حقا جننت لم اعد اريد ان اتقلب بالحالات ساعة مجنونة وساعة هادئة ساعة متجهمة ولحظة منشرحة وانا اكتب الان اشعل بان الهيجان وضع عليه قيود لكنه مازال يتخبط داخل روحي فهي تتالم اكاد اسمع صراخها وعقلي وقلبي يستنجدون الله يا الله ارجوك ارحمني واغفر وها هو الندم جاء وكان لم يكفني مااصابني لياتي ذلك المقيت فيغرس بروحي سكاكينه فها هي امي المنكة من يوم شاق بسببنا طبعا هاي تحاول النوم رغم ضجيجي والم هيجاني ورغم عقلهاالمنهك من التفكير بمصيبتنا الكبيرة والامر المصيري غدا وهاانا نادمة وخائفة من عقاب الله وغضبه ياربي انا احبك جدا ارجوك لا تغضب علي انا احبك كثيرا ونعمك علي كثيرة لكنه هيجان لم يكن بيدي سامحني يا الهي سامحني ارجوك ربي احبك كثيرا سامحني انا اموت ندما من الالم االان لاني اغضبتك اغفر لي كم اتمنى الان ان تعغر لي اعلم ان رحمتك وسعت كل شي فاغفر لي
مااكثر تناقضي كنت قبل لحظات اهيج تنفيرا وتحطيما وضجيجا وهاانا االان اخاف ان يزعج صوت لوحة المفاتيح امي التي اعشقها وساذهب الان لاقبل يدها.................. سامحني يارب
تعذبني طيبتها قبلتها قبلت يديها واستقبلتني بكل حب ياالهي مااطيبها مااحن قلبهاكلمتني بنبرتها الحنونة المليئة بالحب النقي وكان شيئا لم يكن لا اعرف مااذا افعل الان فالم الحرقة والهيجان والندم والملل والعذاب كله داخلي فمااذا افعل وماذا اتحمل
لماذا كل الناس لديهم اناس اخرين الا انا لدي انا فقط بداخلي حرقة كبيرة اطلقت عنان جنوني انه ليس غضب انه لعنة شيطانية كتلك التي تبدا في جوف كل سفاح قبل ارتكاب الجريمة الكبيرة ككل اولئك القادة السفاحين في حق شعبهم انا انتابني الجنون الان اصبحت مريضة بالجنون والكره والغضب والياس والحرقة والمقت
انا التي كنت ملاكا طيبا وديعا متاملا صامتا حنونا يخاف مشاعر الاخرين لا يزعج احدا هائنا اتقصد ازعاج اهم شخص في حياتي امي ازعحتها الليلة كثيرا بل فوق المعقول وفوق المحتمل لو كنت مكانها لصرخت بوجهي وضربتني لكنها امي افضل ام على وجه الارض لكني يائسة اه يا امي لو تعلمين فقط اني لا احب ان افعل بك هذا وكم اكره الظروف التي تجعلني افعل ذلك انا افعل ذلك لكني لا اسيطر على نفسي لا اعلم مايحدث لي شيء غريب حالة من الهيجان كان بداخلي وحش غول قبيح الطبع مقيت الفكر وكان عقلي يعمل لكن مسيطر عليه فانا اذكر الله واستغفره واقرا المعوذات بعقلي وادعو الله ان يرحمني لكن تلك الحالة الهائجة لم تفارقني بقيت ساعات ادعو واذكر لكن الهيجان بقى ومقتي لم يزل بقيت اتخبط اضرب نفسي والاشياء حولي اصدر الضجيج واذكر الله بداخلي لكن شيء غريب ذلك الذي يحدث لي لم اعد اعلم ماذا افعل هل انا حقا جننت لم اعد اريد ان اتقلب بالحالات ساعة مجنونة وساعة هادئة ساعة متجهمة ولحظة منشرحة وانا اكتب الان اشعل بان الهيجان وضع عليه قيود لكنه مازال يتخبط داخل روحي فهي تتالم اكاد اسمع صراخها وعقلي وقلبي يستنجدون الله يا الله ارجوك ارحمني واغفر وها هو الندم جاء وكان لم يكفني مااصابني لياتي ذلك المقيت فيغرس بروحي سكاكينه فها هي امي المنكة من يوم شاق بسببنا طبعا هاي تحاول النوم رغم ضجيجي والم هيجاني ورغم عقلهاالمنهك من التفكير بمصيبتنا الكبيرة والامر المصيري غدا وهاانا نادمة وخائفة من عقاب الله وغضبه ياربي انا احبك جدا ارجوك لا تغضب علي انا احبك كثيرا ونعمك علي كثيرة لكنه هيجان لم يكن بيدي سامحني يا الهي سامحني ارجوك ربي احبك كثيرا سامحني انا اموت ندما من الالم االان لاني اغضبتك اغفر لي كم اتمنى الان ان تعغر لي اعلم ان رحمتك وسعت كل شي فاغفر لي
مااكثر تناقضي كنت قبل لحظات اهيج تنفيرا وتحطيما وضجيجا وهاانا االان اخاف ان يزعج صوت لوحة المفاتيح امي التي اعشقها وساذهب الان لاقبل يدها.................. سامحني يارب
تعذبني طيبتها قبلتها قبلت يديها واستقبلتني بكل حب ياالهي مااطيبها مااحن قلبهاكلمتني بنبرتها الحنونة المليئة بالحب النقي وكان شيئا لم يكن لا اعرف مااذا افعل الان فالم الحرقة والهيجان والندم والملل والعذاب كله داخلي فمااذا افعل وماذا اتحمل