المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سجل حضورك بذكر اسم من اسماء الله .



rahme03
26-12-2003, 04:02 AM
بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
سجل حضورك اليومي بذكر اسم من اسماء الله .

هذا موضوع جديد واحببت ان نستفيد منه بأن اي عضو يدخل المنتدى يسجل اسم من اسماء الله سبحانه وتعالى وذلك لتعم البركه في هذا المنتدى بشكل اكبر واكثر
واني سوف اقص شريط هذا الموضوع بذكر اسم من اسماء الله سبحانه وتعالى
الكريم .

ارجو من الجميع المشاركة .

أختكم رحمة.

بسم الله نبدا


الرحمن الرحيم



سبحانك لا الله الا انت اني كنت من الظالمين

الغلى
26-12-2003, 05:01 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يجزاك خير ... معليه انا بسجل ثلاث أسماء مع بعض لأن معناه تقريبا واحد وبفسر لك كل أسم

الغافر- الغفور -الغفار

المعنى اللغوي أصل الغفر : التغطيه والستر ، غفر الله له ذنوبه أي : سترها
وتقول العرب : اصبغ ثوبك بالسواد فهو أغفر لوسخه أي أحمل له وأعطى له ، وكذا غفر الشيب بالخضاب وأغفره أي : ستره
والمغفرة: التغطية والمغفر : هو حلق يتقنع به المتسلح يقيه ويستره.

سمى الله نفسه ( بالغفور ) في إحدى وتسعين آيه ، وأما اسمه ( الغفار ) فقد جاء في خمس آيات ، وأما ( الغافر ) فقد ورد مره في القران في قوله تعالى( غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب) سورة غافر

معنى الأسماء في حق الله تعالى :
(الغفار) الستار لذنوب عباده ، والمسدل عليهم ثوب عطفه ورأفته ، ومعنى الستر في هذا : أنه لا يكشف أمر العبد لخلقه ولا يهتك ستره بالعقوبة التي تشهره في عيونهم.

(الغافر) المبالغ في الستر ، فلا يشهر المذنب لا في الدنيا ولا في الأخره.

(الغفور) وهو الذي يكثر منه الستر على المذنبين من عباده ، ويزيد عفوه على مؤاخذته.

دموع الصمت
26-12-2003, 08:26 AM
اللهم أني ظلمت نفسي ظلما كثيرا وإنه لايغفر الذنوب الا انت
اللهم اغفر لي مغفرة من عندك تغنيني عمن سواك ..........

الغلى
27-12-2003, 03:56 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

( الشكور- الشاكر )
المعنى اللغوي : الشكر : عرفان الإحسان ونشره وهو الشكور أيضاً ...وقيل الشكر والثناء على المحسن بما أولاكه المعروف ، يقال : شكرته وشكرت له بالام أفصح ...ورجل شكور : كثير الشكر كما قال تعالى : ( إنه كان عبداً شكوراً ) وهو من أبنية المبالغة يقال : شكر له يشكر شكراً وشكوراً وشكراناً .

ورد (الشكور) في القرآن أربع مرات سورة (فاطر مرتين، الشورى، التغابن)
وأما ( الشاكر) فقد ورد مرتين (البقره:158، النساء :147)

قال السعدي : (الشاكر ، الشكور) : الذي يشكر القليل من العمل ، ويغفر الكثير من الزلل، ويضاعف للمخلصين أعمالهم بغير حساب ، ويشكر الشاكرين، ويذكر من ذكره ، ومن تقرب إليه بشيء من الاعمال الصالحه تقرب الله منه أكثر.

ومن شكر ه سبحانه : أن العبد من عباده يقوم له مقاماً يرضيه بين الناس فيشكره له ، وينوه بذكره يخبر به ملائكته وعباده المؤمنين .
ولما كان سبحانه هو الشكور على الحقيقة ، كان أحب خلقه إليه من أتصف بصفة الشكر ، كما أن أبغض خلقه إليه من عطلها واتصف بضدها. وهذا شأن أسمائه الحسنى ، أحب خلقه إليه من اتصف بموجبها، وأبغضهم إليه من أتصف بأضدادها.

اللهم وفقنا للعمل بما تحب وترضى ، واكتبا في عبادك الطائعين الشاكرين.

rahme03
28-12-2003, 12:55 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحياتي لكم اخواتي على المشاركة الطيبة وجزكم الله كل خير.

ومشكورة اختي الغلى على هذه الكلمات الرائعة.

واسجل اسم من اسماء الله سبحانه وتعالى...............


العزيز الجبار.

تحياتي الى جميع الاخوات ونرجو من الجميع المشاركة للاجر والثواب .

دموع الصمت
29-12-2003, 11:26 AM
------{{ الحنـــــــــــااااااان **** المنــــــــــــااااااان }}-------

الناعمه
31-12-2003, 05:51 PM
السمــــــــــــــيع ...
العــــــــــــليم.....سبحانه

NON2
31-12-2003, 10:26 PM
الغفور ... الرحيم ..

دموع الصمت
01-01-2004, 01:41 AM
الغني ... المتعال...

اشراقة الغد
24-09-2008, 11:36 PM
تسجيل الحضور في المنتديات بالتسبيح والتحميد والتكبير والصلاة على النبي


السؤال:

انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ، وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى، وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟


الجواب:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية الحرص على الخير والعبادة.

ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها، كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه.

وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة.

ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس، وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.

وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه.

وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).

وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع منه، ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.

والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد