قطرة ندى
18-03-2016, 11:45 AM
لا شيء يضاهي الاسترخاء على العشب الأخضر تحت ظلال الأشجار، أو التجول في رحلة بواسطة العبارات الخشبية التقليدية في ممرات مائية تحوط الفخامة كل جانب منها. ولا يوجد ما هو أثمن من قضاء الوقت مع أفراد العائلة والقيام بأنشطة ترفيهية منوعة تناسب جميع الأعمار، أو تناول الأطباق الشهية برفقة شريكك عند غروب الشمس... إذاً، تتعدد الأسباب، فيما الوجهة واحدة! إنها مدينة "جميرا" التي تحضن منتجعاً يمتدّ على شاطئ خاص بطول كيلومترين. هناك، تبرز فنادق "جميرا القصر" و"جميرا ميناء السلام" و"جميرا دار المصيف" والفلل الملكية، وكلّها تتمتع بتصاميم متفرّدة وخدمة رفيعة، كتوفر خادم شخصي على مدار 24 ساعة، أو العوم في حوض سباحة حاص متصل بكل فيللا من الفلل الملكية.
من جهة ثانية، تقدم مدينة "جميرا" لمحبي المتعة والمغامرة، مروحة من الأنشطة المناسبة للكبار والصغار، بدءاً من مدينة الألعاب المائية (وايلد وادي)، إلى جدار التسلق الصخري الذي يقدم ثلاث كتل صخرية يتطلب بمستوى مختلف من الصعوبة في كل منها، بدون إغفال كرة الطائرة الشاطئية وكرة القدم الشاطئية. أمّا دخول "نادي سندباد للأطفال" فمجّاني. كما تتوفر خمسة ملاعب كرة مضرب وملعب "اسكواش".
لعشّاق التسوّق حصّة، إذ لا بد أن يكتشفوا "سوق مدينة جميرا التراثي" الذي يحضن عشرات المتاجر.
في باب المطاعم، ثمة 44 مطعماً ومقهى وصالة جلوس، لكلّ منها طابعه، ومن بينها: مطعم "خيمات البحر" العربي الأصيل في فندق "جميرا القصر" الذي يقدم الأطباق العربية عند المسبح. أمّا مطعم "هنايا" في الطبقة الأرضية لفندق "جميرا ميناء السلام" فيعرف بأجوائه الراقية، وبأطباقه العالمية التي يتمّ تحضيرها ضمن محطّات طهي مباشرة على يد طهاة عالميين جاؤوا من بلدان مختلفة، مستخدمين مكوّنات محليّة تضفي ثراءً وتنوعاً على الألوان والنكهات. أما الديكور الداخلي للمطعم فعصريّ الطابع، ومصمّم بشكل يسمح لضوء النهار بإنارة أركانه كافة. في حين تمتاز الردهة الخارجية بفسحتها، وإطلالتها على "بحيرة جميرا" و"محمية السلاحف الطبيعية".
يعتني فريق متكامل من الاختصاصيين بــ"محمية السلاحف الطبيعية"، فيقوم أعضاؤه بتزويد هذه المخلوقات بنظام غذائي خاص ومراقبتها بشكل يومي. ويحتفل المشروع في كل عام بإطلاق عدد من السلاحف البحرية إلى موطنها الطبيعي على طول ساحل "برج العرب جميرا".
ولا تكتمل الإقامة الفندقية بدون تجربة التنعم المتكاملة في علاجات "السبا" المجددة للشباب، في "تاليس سبا" الحائز على جوائز مرموقة، خصوصاً أنّه يضمّ أكثر من 26 غرفة للمعالجة. وفي "تاليس فتنس"، يمكن للضيوف العمل على تحسين لياقتهم ومزاجهم، فضلاً عن المشاركة في صفوف اليوغا التي تعدّ فرصة رائعة للاسترخاء بعيداً عن وتيرة الحياة السريعة في دبي!
من جهة ثانية، تقدم مدينة "جميرا" لمحبي المتعة والمغامرة، مروحة من الأنشطة المناسبة للكبار والصغار، بدءاً من مدينة الألعاب المائية (وايلد وادي)، إلى جدار التسلق الصخري الذي يقدم ثلاث كتل صخرية يتطلب بمستوى مختلف من الصعوبة في كل منها، بدون إغفال كرة الطائرة الشاطئية وكرة القدم الشاطئية. أمّا دخول "نادي سندباد للأطفال" فمجّاني. كما تتوفر خمسة ملاعب كرة مضرب وملعب "اسكواش".
لعشّاق التسوّق حصّة، إذ لا بد أن يكتشفوا "سوق مدينة جميرا التراثي" الذي يحضن عشرات المتاجر.
في باب المطاعم، ثمة 44 مطعماً ومقهى وصالة جلوس، لكلّ منها طابعه، ومن بينها: مطعم "خيمات البحر" العربي الأصيل في فندق "جميرا القصر" الذي يقدم الأطباق العربية عند المسبح. أمّا مطعم "هنايا" في الطبقة الأرضية لفندق "جميرا ميناء السلام" فيعرف بأجوائه الراقية، وبأطباقه العالمية التي يتمّ تحضيرها ضمن محطّات طهي مباشرة على يد طهاة عالميين جاؤوا من بلدان مختلفة، مستخدمين مكوّنات محليّة تضفي ثراءً وتنوعاً على الألوان والنكهات. أما الديكور الداخلي للمطعم فعصريّ الطابع، ومصمّم بشكل يسمح لضوء النهار بإنارة أركانه كافة. في حين تمتاز الردهة الخارجية بفسحتها، وإطلالتها على "بحيرة جميرا" و"محمية السلاحف الطبيعية".
يعتني فريق متكامل من الاختصاصيين بــ"محمية السلاحف الطبيعية"، فيقوم أعضاؤه بتزويد هذه المخلوقات بنظام غذائي خاص ومراقبتها بشكل يومي. ويحتفل المشروع في كل عام بإطلاق عدد من السلاحف البحرية إلى موطنها الطبيعي على طول ساحل "برج العرب جميرا".
ولا تكتمل الإقامة الفندقية بدون تجربة التنعم المتكاملة في علاجات "السبا" المجددة للشباب، في "تاليس سبا" الحائز على جوائز مرموقة، خصوصاً أنّه يضمّ أكثر من 26 غرفة للمعالجة. وفي "تاليس فتنس"، يمكن للضيوف العمل على تحسين لياقتهم ومزاجهم، فضلاً عن المشاركة في صفوف اليوغا التي تعدّ فرصة رائعة للاسترخاء بعيداً عن وتيرة الحياة السريعة في دبي!