ليدي الامورة
21-04-2016, 02:51 AM
إبحثي داخل نفسك : فالخطوة الأولى لإيجاد التوازن بين العمل و الحياة الخاصة هو أن تنظري داخل نفسك و أن تعترفي بالمشاعر المختلطة التي قد تكون لديكي عن العمل أو الأدوار الأخرى المطلوبة منك في جدولك الزمني ، و يجب أن تعرفي أن الإنغماس في الشعور بالذنب أو الشفقة على النفس لن يحل الأمر ، بل يجب التفكير بواقعية فقد حان الوقت لترك تلك المشاعر السيئة و الناس المحبطين و التفكير بإيجابية .
إعادة تقييم وضع عملك : و في هذه الخطوة يجب تقييم الأمر بكل واقعية و التفكير هل فعلا الإستمرار في العمل و الحياة الأسرية معا مستحيل ، أو هل لدى صاحب العمل مطالب غير واقعية تحتاجي للتحدث معه بشأنها ، و قد تكون ذكية لإستكشاف العمل في أماكن أخرى مناسبة أكثر لظروفك .
دعي الأمور تسير و تعلمي قول لا : يجب إعطاء الأولوية ، و لا داعي للتوتر فهناك ببساطة ما يكفي من الوقت في اليوم للقيام بكل شئ ، فقومي بتحديد أهم المهام بالنسبة لك ، و تفويض بعض الآخرين و ترك الباقي إن لم يكن مهم .
إستمتعي بحياتك : ربما أهم عنصر في التوازن بين العمل و الحياة الشخصية في البيت هو إستمتاعك بحياتك مع عائلتك و أصدقائك ، و لذلك لا تضيع تلك اللحظات الثمينة في الشعور بالذنب أو القلق بشأن مشاريع العمل أو الأمور التي لا يمكن السيطرة عليها ، عيشي كل لحظة على أكمل وجه و إستمتعي بها .
إعادة تقييم وضع عملك : و في هذه الخطوة يجب تقييم الأمر بكل واقعية و التفكير هل فعلا الإستمرار في العمل و الحياة الأسرية معا مستحيل ، أو هل لدى صاحب العمل مطالب غير واقعية تحتاجي للتحدث معه بشأنها ، و قد تكون ذكية لإستكشاف العمل في أماكن أخرى مناسبة أكثر لظروفك .
دعي الأمور تسير و تعلمي قول لا : يجب إعطاء الأولوية ، و لا داعي للتوتر فهناك ببساطة ما يكفي من الوقت في اليوم للقيام بكل شئ ، فقومي بتحديد أهم المهام بالنسبة لك ، و تفويض بعض الآخرين و ترك الباقي إن لم يكن مهم .
إستمتعي بحياتك : ربما أهم عنصر في التوازن بين العمل و الحياة الشخصية في البيت هو إستمتاعك بحياتك مع عائلتك و أصدقائك ، و لذلك لا تضيع تلك اللحظات الثمينة في الشعور بالذنب أو القلق بشأن مشاريع العمل أو الأمور التي لا يمكن السيطرة عليها ، عيشي كل لحظة على أكمل وجه و إستمتعي بها .