ليدي الامورة
10-06-2016, 08:49 PM
حلّ الشهر الفضيل ولا بدّ من أن التحضيرات اليومية هي جزء لا يتجزأ منه. الصلاة والعبادة بالطبع هما الجزء الأجمل من الشهر، إلا أنك كأم وربة منزل وزوجة، لا بدّ من أن كثير من المسؤوليات تقع على عاتقك، أهمها تحضير وجبتي الإفطار والسحور المناسبتين للعائلة. تُعد هذه المهمّة واجباً خارقاً على المرأة، إذ إن تحضير الطعام خلال الصيام ليس بالأمر السهل أبداً. ولكن كيف تستمتعين بهذه الوجبات مع عائلتك؟ إليك بعض النصائح.
أشركي أفراد العائلة
الجميع يعرف طبعاً أن أفضل جزء في شهر الرحمة هو اجتماع أفراد العائلة على مائدتي الإفطار والسحور. ولكن الأفضل بعد هو أن تشركي الأفراد في الواجبات والتحضيرات لمساعدتك ورفع بعض الثقل عن كاهليك. جهزي لائحة بالمهام التي يجب عليك إتمامها، وأسندي إلى كل فرد المهمة التي تناسب سنه. بدلي المهام بينهم في كل أسبوع كي لا يشعروا بالملل، واستطلعي آراءهم وما تعلموه من القيام بهذه الأعمال.
تعدّد المهام في المطبخ
تتطلب بعض الوصفات منك تركيزاً واهتماماً كاملين. يمكنك خلال الطهو أن تستمعي إلى تلاوة القرآن أو أن تشاهدي البرامج الدينية، لتكسبي الثواب في نفس الوقت مع عملك. أما بالنسبة لتعدّد المهام وصعوبة التعامل معها، فإليك النصائح التالية:
استفيدي من بقايا وجبة أمس لإطعام الأفراد غير الصائمين خلال النهار أثناء تحضيرك لإفطار المساء.
شجعي أولادك على قراءة القرآن بصوت مرتفع إلى جانبك في المطبخ وردّدي معهم.
نظفي أجزاء المطبخ التي لم تتمكني من تنظيفها أمس.
احرصي على تنظيف الفوضى وتنظيمها في المطبخ في الوقت الذي تطهين فيه وجبة الإفطار، كي تكون الأعمال التي تنتظرك بعد الإفطار أقل.
احرصي على عدم استخدام الكثير من الصحون والأواني خلال الطهو كي لا يتراكم غسلها بكثرة إلى ما بعد الإفطار.
نتائج مثمرة
كيف يمكنك أن تديري أمورك وتنظميها؟
خططي ليومين مقبلين الأطباق التي تنوين تحضيرها سواء على الإفطار أو السحور، وحضري المكونات في المنزل. أثناء تحضيرك الإفطار، حضري أيضاً الأجزاء التي يمكن تحضيرها من وجبة السحور لتوفري وقتاً وتنظيفاً.
إن كنت تشعرين بالتعب عند الاستيقاظ في وقت السحور، حضري الأطباق قبل النوم وضعيها في البراد.
يمكنك أن تحضري بعض الأطباق التي يمكن تثليجها منذ ما قبل الشهر الفضيل والاحتفاظ بها في الثلاجة لتوفري على نفسك وقتاً وجهداً خلال الايام الفضيلة وأنت صائمة.
لا تكثري من كمّيات الطعام إلّا إن كنت متأكدة من أنكم ستتناولونها في اليوم التالي، إذ تعاني كثير من العائلات من مشاكل مع الفضلات في الشهر الفضيل، ولكن الجميع يعرف أنه لا يجوز رميها.
أشركي أفراد العائلة
الجميع يعرف طبعاً أن أفضل جزء في شهر الرحمة هو اجتماع أفراد العائلة على مائدتي الإفطار والسحور. ولكن الأفضل بعد هو أن تشركي الأفراد في الواجبات والتحضيرات لمساعدتك ورفع بعض الثقل عن كاهليك. جهزي لائحة بالمهام التي يجب عليك إتمامها، وأسندي إلى كل فرد المهمة التي تناسب سنه. بدلي المهام بينهم في كل أسبوع كي لا يشعروا بالملل، واستطلعي آراءهم وما تعلموه من القيام بهذه الأعمال.
تعدّد المهام في المطبخ
تتطلب بعض الوصفات منك تركيزاً واهتماماً كاملين. يمكنك خلال الطهو أن تستمعي إلى تلاوة القرآن أو أن تشاهدي البرامج الدينية، لتكسبي الثواب في نفس الوقت مع عملك. أما بالنسبة لتعدّد المهام وصعوبة التعامل معها، فإليك النصائح التالية:
استفيدي من بقايا وجبة أمس لإطعام الأفراد غير الصائمين خلال النهار أثناء تحضيرك لإفطار المساء.
شجعي أولادك على قراءة القرآن بصوت مرتفع إلى جانبك في المطبخ وردّدي معهم.
نظفي أجزاء المطبخ التي لم تتمكني من تنظيفها أمس.
احرصي على تنظيف الفوضى وتنظيمها في المطبخ في الوقت الذي تطهين فيه وجبة الإفطار، كي تكون الأعمال التي تنتظرك بعد الإفطار أقل.
احرصي على عدم استخدام الكثير من الصحون والأواني خلال الطهو كي لا يتراكم غسلها بكثرة إلى ما بعد الإفطار.
نتائج مثمرة
كيف يمكنك أن تديري أمورك وتنظميها؟
خططي ليومين مقبلين الأطباق التي تنوين تحضيرها سواء على الإفطار أو السحور، وحضري المكونات في المنزل. أثناء تحضيرك الإفطار، حضري أيضاً الأجزاء التي يمكن تحضيرها من وجبة السحور لتوفري وقتاً وتنظيفاً.
إن كنت تشعرين بالتعب عند الاستيقاظ في وقت السحور، حضري الأطباق قبل النوم وضعيها في البراد.
يمكنك أن تحضري بعض الأطباق التي يمكن تثليجها منذ ما قبل الشهر الفضيل والاحتفاظ بها في الثلاجة لتوفري على نفسك وقتاً وجهداً خلال الايام الفضيلة وأنت صائمة.
لا تكثري من كمّيات الطعام إلّا إن كنت متأكدة من أنكم ستتناولونها في اليوم التالي، إذ تعاني كثير من العائلات من مشاكل مع الفضلات في الشهر الفضيل، ولكن الجميع يعرف أنه لا يجوز رميها.