Miss.Reem
02-09-2016, 06:45 PM
ذوو الاحتياجات الخاصة ذوو الإعاقة هو الاسم الأصح لكل شخص يواجه تحدياً في القيام بعمل ما، وذلك لوجود خلل أو ضمور في عضو أو أكثر من أعضاء جسمه، والإعاقة عدة أنواع وهي، إعاقة حركية، وإعاقة بصرية أو سمعية، أو إعاقة ذهنية، وتعّد فئة ذوي الإعاقة من الفئات المهمشة في المجتمعات العربية بصورة كبيرة. وتجدر الإشارة إلى أن ذوي الإعاقة هو الاسم المتفق عليه عالمياً في منظمات حقوق الإنسان، ومن الخطأ استخدام مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة، كما أن كلمة احتياج تستخدم للتمييز بين شخص وآخر، حيث إن احتياج الشخص هو بمثابة البصمة التي تميزه عن غيره.
طرق التعامل مع ذوي الإعاقة
الاقتناع والتيقن من أنّ هذه الفئة من المجتمع لها حقوق ووجبات كغيرها من الفئات.
من الخطأ التعامل معهم من باب الشفقة، والخطأ الأكبر إشعارهم بأنهم أقل من غيرهم.
استشارة ذوي الإعاقة وسؤاله عن رأيه ووجهته، قبل تقديم المساعدة له، فهذا الشخص له رأيه الخاص، ويدرك ما يريده فهو ليس بحاجة لأن نملي عليه قراراته.
تجهيز المؤسسات العامة بالشواحط الخاصة لتسهيل حركة ذوي الإعاقة، ويجب أيضاً تجهيز كل مبنى بالمصعد الكهربائي، وتزويد هذه المصاعد بالإرشادات الصوتية والمكتوبة، وذلك ليسهل على ذوي الإعاقة السمعية والبصرية التعامل معه.
هناك مرادفات ومصطلحات شائعة ولكنها جارحة لهذه الفئة، مثل كلمة مكرسح بدلاً من ذوي إعاقة حركية، و عرباية بدلاً من كرسي متحرك، أو أخرس بدلاً من "يواجه صعوبة في النطق".
من الأفضل تعلم لغة الإشارة لتسهيل التعامل مع الأشخاص الذين يعانون من صعوبة في النطق، وتعلم لغة الإشارة يعّد شكلاً من أشكال المساواة.
في حال تقديم المساعدة لشخص يعاني من صعوبة في النظر، يفضل تركه هو يمسك بيد الذي يساعده بالشكل الذي يريحه، ومن الخطأ أن يمسك المساعِدُ بيد ذوي الإعاقة بنفسه.
عند التحدث إلى شخص من ذوي الإعاقة الحركية، ويستخدم كرسياً متحركاً، يجب الجلوس إليه والتحدث حتى يصبح المتحدث بمستوى المستمع.
من الخطأ الكبير سؤال ذوي الإعاقة عن مشاعرهم اتجاه إعاقتهم.
عند التحدث إليهم يفضل الحديث معهم بإيجابية وأمل وتفاؤل، وكذلك يجب دعمهم وتشجيعهم لتحقيق أهدافهم.
مشاركتهم بجدية وفعالية، في فعاليات الضغط والمناصرة لحصولهم على حقوقهم.
السعي لدمج ذوي الإعلاقة الحركية في المدارس، الحكومية وغير المتخصصة، ويجب تجهيز المدارس بالسلالم الخاصة بكراسيهم المتحركة، وأيضاً يجب إعداد مرافق صحية خاصة لهم.
عند التحدث لذوي الإعاقة السمعية، يجب التحدث بهدوء حتى يستطيع الشخص قراءة الشفاه، ولا بأس باستخدام ورقة وقلم لإيصال المعلومات لهم.
طرق التعامل مع ذوي الإعاقة
الاقتناع والتيقن من أنّ هذه الفئة من المجتمع لها حقوق ووجبات كغيرها من الفئات.
من الخطأ التعامل معهم من باب الشفقة، والخطأ الأكبر إشعارهم بأنهم أقل من غيرهم.
استشارة ذوي الإعاقة وسؤاله عن رأيه ووجهته، قبل تقديم المساعدة له، فهذا الشخص له رأيه الخاص، ويدرك ما يريده فهو ليس بحاجة لأن نملي عليه قراراته.
تجهيز المؤسسات العامة بالشواحط الخاصة لتسهيل حركة ذوي الإعاقة، ويجب أيضاً تجهيز كل مبنى بالمصعد الكهربائي، وتزويد هذه المصاعد بالإرشادات الصوتية والمكتوبة، وذلك ليسهل على ذوي الإعاقة السمعية والبصرية التعامل معه.
هناك مرادفات ومصطلحات شائعة ولكنها جارحة لهذه الفئة، مثل كلمة مكرسح بدلاً من ذوي إعاقة حركية، و عرباية بدلاً من كرسي متحرك، أو أخرس بدلاً من "يواجه صعوبة في النطق".
من الأفضل تعلم لغة الإشارة لتسهيل التعامل مع الأشخاص الذين يعانون من صعوبة في النطق، وتعلم لغة الإشارة يعّد شكلاً من أشكال المساواة.
في حال تقديم المساعدة لشخص يعاني من صعوبة في النظر، يفضل تركه هو يمسك بيد الذي يساعده بالشكل الذي يريحه، ومن الخطأ أن يمسك المساعِدُ بيد ذوي الإعاقة بنفسه.
عند التحدث إلى شخص من ذوي الإعاقة الحركية، ويستخدم كرسياً متحركاً، يجب الجلوس إليه والتحدث حتى يصبح المتحدث بمستوى المستمع.
من الخطأ الكبير سؤال ذوي الإعاقة عن مشاعرهم اتجاه إعاقتهم.
عند التحدث إليهم يفضل الحديث معهم بإيجابية وأمل وتفاؤل، وكذلك يجب دعمهم وتشجيعهم لتحقيق أهدافهم.
مشاركتهم بجدية وفعالية، في فعاليات الضغط والمناصرة لحصولهم على حقوقهم.
السعي لدمج ذوي الإعلاقة الحركية في المدارس، الحكومية وغير المتخصصة، ويجب تجهيز المدارس بالسلالم الخاصة بكراسيهم المتحركة، وأيضاً يجب إعداد مرافق صحية خاصة لهم.
عند التحدث لذوي الإعاقة السمعية، يجب التحدث بهدوء حتى يستطيع الشخص قراءة الشفاه، ولا بأس باستخدام ورقة وقلم لإيصال المعلومات لهم.