ليدي الامورة
28-09-2016, 03:42 AM
تقدر زيادة وزن الحامل الطبيعية التي لا تدعو للقلق والناتجة عن نمو الجنين من 12 : 15 كيلوجرامًا.
وتكون هذه الزيادة عبارة عن:
وزن الجنين الذي يتراوح من 1,8 إلى 3.4 كيلوجرام.
وزن المشيمة الذي يصل إلى نصف كيلوجرام.
زيادة في حجم الرحم تصل إلى أكثر من كيلوجرام بقليل.
وزن السائل السلوي (الأمنيوسي) الذي يتراوح من 4 إلى 5.9 كيلوجرام.
وزن الثديين الذي يزيد بمعدل من 0.5 إلى 1.5 كيلوجرام.
وزن الدهون في الجسم الذي يزيد بمعدل من 1 إلى 3.5 كيلوجرام.
تختلف كل حامل عن الأخرى في حملها، ولكن تظل هذه المعدلات هي ما يمثل الزيادة الطبيعية في وزن الحامل، ويفضل ألا تتجاوز الحامل هذه المعدلات خلال فترة الحمل، لتتجنب التعرض لكثير من المشكلات والمضاعفات في أثناء الحمل والولادة، التي من أهمها:
الإصابة بسكر الحمل.
ارتفاع ضغط الدم.
زيادة آلام الظهر والحوض.
التقليل من فرص ولادتها ولادة طبيعية، لأن وزن الطفل يكون في الغالب أكبر من الطبيعي.
التأثير على الغدد المسؤولة عن إفراز الحليب.
لذلك يجب أن تحرص الحامل على تناول الوجبات الصحية المتنوعة في عناصرها الغذائية التي تمدها وتمد جنينها بالعناصر والفيتامينات اللازمة، فيجب عليها:
تناول الفواكه والخضروات الطازجة الغنية بالفيتامينات والحديد.
الإكثار من السوائل وخاصة الماء والحليب.
التقليل من الأطعمة المقلية واستبدالها بالأطعمة المسلوقة والمشوية.
الابتعاد عن الوجبات الجاهزة السريعة المليئة بالدهون.
تناول البروتينات كاللحوم والبيض والجبن والبقوليات.
الابتعاد عن الحلويات والسكريات، التي تزيد من وزنها بشكل كبير جدًا، دون أن أي فائدة لها أو لجنينها منها.
يجب أن تحرصي أيضًا على ممارسة الرياضة إلى جانب النظام الغذائي الصحي، حيث أثبتت الدراسات أن الحوامل اللاتي مارسن الرياضة خلال حملهن كانت الزيادة في أوزانهن قليلة، لذلك يجب عليك ممارسة التمارين الرياضية الآمنة، مثل: المشي أو السباحة أو اليوجا أو تمارين الأيروبكس الخفيفة أو الرقص مع مراعاة الابتعاد عن الحركات العنيفة أو التغييرات المفاجئة.
وتكون هذه الزيادة عبارة عن:
وزن الجنين الذي يتراوح من 1,8 إلى 3.4 كيلوجرام.
وزن المشيمة الذي يصل إلى نصف كيلوجرام.
زيادة في حجم الرحم تصل إلى أكثر من كيلوجرام بقليل.
وزن السائل السلوي (الأمنيوسي) الذي يتراوح من 4 إلى 5.9 كيلوجرام.
وزن الثديين الذي يزيد بمعدل من 0.5 إلى 1.5 كيلوجرام.
وزن الدهون في الجسم الذي يزيد بمعدل من 1 إلى 3.5 كيلوجرام.
تختلف كل حامل عن الأخرى في حملها، ولكن تظل هذه المعدلات هي ما يمثل الزيادة الطبيعية في وزن الحامل، ويفضل ألا تتجاوز الحامل هذه المعدلات خلال فترة الحمل، لتتجنب التعرض لكثير من المشكلات والمضاعفات في أثناء الحمل والولادة، التي من أهمها:
الإصابة بسكر الحمل.
ارتفاع ضغط الدم.
زيادة آلام الظهر والحوض.
التقليل من فرص ولادتها ولادة طبيعية، لأن وزن الطفل يكون في الغالب أكبر من الطبيعي.
التأثير على الغدد المسؤولة عن إفراز الحليب.
لذلك يجب أن تحرص الحامل على تناول الوجبات الصحية المتنوعة في عناصرها الغذائية التي تمدها وتمد جنينها بالعناصر والفيتامينات اللازمة، فيجب عليها:
تناول الفواكه والخضروات الطازجة الغنية بالفيتامينات والحديد.
الإكثار من السوائل وخاصة الماء والحليب.
التقليل من الأطعمة المقلية واستبدالها بالأطعمة المسلوقة والمشوية.
الابتعاد عن الوجبات الجاهزة السريعة المليئة بالدهون.
تناول البروتينات كاللحوم والبيض والجبن والبقوليات.
الابتعاد عن الحلويات والسكريات، التي تزيد من وزنها بشكل كبير جدًا، دون أن أي فائدة لها أو لجنينها منها.
يجب أن تحرصي أيضًا على ممارسة الرياضة إلى جانب النظام الغذائي الصحي، حيث أثبتت الدراسات أن الحوامل اللاتي مارسن الرياضة خلال حملهن كانت الزيادة في أوزانهن قليلة، لذلك يجب عليك ممارسة التمارين الرياضية الآمنة، مثل: المشي أو السباحة أو اليوجا أو تمارين الأيروبكس الخفيفة أو الرقص مع مراعاة الابتعاد عن الحركات العنيفة أو التغييرات المفاجئة.