ليدي الامورة
19-11-2016, 03:11 AM
كيف تعرفين ما إذا كانت الآلام التي تشعرين بها في الساعة الثانية فجراً تتطلب منك أن تتصلي بطبيبك أم لا؟ في ما يلي، بعض العوارض التي يجب أن تتعاملي معها بشكل طارئ ويجب ألا تهمليها عبر انتظارك ساعات لتري ما ستؤول إليه الأمور. ولكن يجب أن تعرفي أن خطورة هذه العوارض تختلف بحسب اختلاف المرحلة التي وصلت إليها من حملك.
طفلك لا يتحرك أو يركل أقل من العادة. يجب أن تطلبي من طبيبك إجراء تصوير فوري لرصد حركة الجنين.
ألم مستمر وحادّ في البطن.
نزف مهبلي أو ظهور بقع الدماء.
زيادة في الإفرازات المهبلية وتغير في نوع الإفرازات وطبيعتها ولونها، ما قد دل على اقتراب المخاض.
ألم أو حرقة عند التبول، أو تراجع أو غياب التبول بشكل كامل.
تقيؤ خطر ومستمر، أو أي نوع من التقيؤ يصاحبه ارتفاع في الحرارة أو شعور بالألم.
نوبات من البرد أو ارتفاع في الحرارة يصل إلى أكثر من 39 درجة.
اضطرابات في الرؤية، كالرؤية المزدوجة أو رؤية بقع بيضاء.
ألم شديد ومستمر في الرأس، أو ألم بالرأس يصاحبه اضطراب في الرؤية، والكلام.
تورم في الوجه وحول العينين، أو في اليدين، أو الكاحلين أو حتى زيادة كبيرة ومفاجئة في الوزن.
تشنج مستمر وحادّ في القدمين، ولا يهدأ مهما فعلت... فضلاً عن تورم قدم أكثر من الأخرى.
ضربة على البطن جراء حادث أو سقطة.
دوار متكرر وغياب عن الوعي، بالإضافة إلى تسارع في ضربات القلب.
صعوبة في التنفس، وظهور دماء بعد السعال، أو حتى ألم في الصدر.
إمساك مستمر يصاحبه ألم في البطن أو إسهال شديد يدوم لأكثر من 24 ساعة.
حكة مستمرة في جسمك.
التعرض للزكام أو المعاناة من عوارضه، لأن بعض أنواع الزكام خطرة بالنسبة للمرأة الحامل.
الاحتكاك مع أشخاص يعانون أمراضاً معينة كالجدري وظهور عوارض العدوى عليك. اتصلي بطبيبك فوراً ولا تتأخري.
الاكتئاب أو الشعور بالقلق المفرط. إذا كنت تشعرين بتعاسة عميقة أو تختبرين نوبات خوف كثيرة تمنعك من استكمال حياتك اليومية بشكل طبيعي، أو حتى تفكرين بأذية نفسك فاطلبي المساعدة فوراً.
أي مشكلة صحية تطرأ عليك فجأة ولا تشعرين بأنها مرتبطة بحملك.
خلال الحمل، يتغير جسد المرأة بشكل كبير وسريع، لذا قد لا تعين حقيقة أي عارض يصيبك وما إذا كان طبيعياً أم لا. لا تترددي أبداً في إخبار من حولك وتحديداً زوجك بما تختبرينه واستشيري طبيبك في أسرع وقت.
طفلك لا يتحرك أو يركل أقل من العادة. يجب أن تطلبي من طبيبك إجراء تصوير فوري لرصد حركة الجنين.
ألم مستمر وحادّ في البطن.
نزف مهبلي أو ظهور بقع الدماء.
زيادة في الإفرازات المهبلية وتغير في نوع الإفرازات وطبيعتها ولونها، ما قد دل على اقتراب المخاض.
ألم أو حرقة عند التبول، أو تراجع أو غياب التبول بشكل كامل.
تقيؤ خطر ومستمر، أو أي نوع من التقيؤ يصاحبه ارتفاع في الحرارة أو شعور بالألم.
نوبات من البرد أو ارتفاع في الحرارة يصل إلى أكثر من 39 درجة.
اضطرابات في الرؤية، كالرؤية المزدوجة أو رؤية بقع بيضاء.
ألم شديد ومستمر في الرأس، أو ألم بالرأس يصاحبه اضطراب في الرؤية، والكلام.
تورم في الوجه وحول العينين، أو في اليدين، أو الكاحلين أو حتى زيادة كبيرة ومفاجئة في الوزن.
تشنج مستمر وحادّ في القدمين، ولا يهدأ مهما فعلت... فضلاً عن تورم قدم أكثر من الأخرى.
ضربة على البطن جراء حادث أو سقطة.
دوار متكرر وغياب عن الوعي، بالإضافة إلى تسارع في ضربات القلب.
صعوبة في التنفس، وظهور دماء بعد السعال، أو حتى ألم في الصدر.
إمساك مستمر يصاحبه ألم في البطن أو إسهال شديد يدوم لأكثر من 24 ساعة.
حكة مستمرة في جسمك.
التعرض للزكام أو المعاناة من عوارضه، لأن بعض أنواع الزكام خطرة بالنسبة للمرأة الحامل.
الاحتكاك مع أشخاص يعانون أمراضاً معينة كالجدري وظهور عوارض العدوى عليك. اتصلي بطبيبك فوراً ولا تتأخري.
الاكتئاب أو الشعور بالقلق المفرط. إذا كنت تشعرين بتعاسة عميقة أو تختبرين نوبات خوف كثيرة تمنعك من استكمال حياتك اليومية بشكل طبيعي، أو حتى تفكرين بأذية نفسك فاطلبي المساعدة فوراً.
أي مشكلة صحية تطرأ عليك فجأة ولا تشعرين بأنها مرتبطة بحملك.
خلال الحمل، يتغير جسد المرأة بشكل كبير وسريع، لذا قد لا تعين حقيقة أي عارض يصيبك وما إذا كان طبيعياً أم لا. لا تترددي أبداً في إخبار من حولك وتحديداً زوجك بما تختبرينه واستشيري طبيبك في أسرع وقت.