بشائر الأمل
16-01-2017, 12:02 AM
http://dc738.4shared.com/img/6mJBuSMIba/s24/154e4769fa0/basmlh?async&rand=0.9089282669781072 (http://groups.yahoo.com/neo/groups/TMATOBA/conversations/messages)
http://www.7lwthom.net/vb/images/icons/eh_s1710.gif كيف يتقي المسلم عذاب القبر ؟ http://www.7lwthom.net/vb/images/icons/eh_s1710.gif
=========================
http://islamstory.com/sites/default/files/styles/300px_node_fullcontent_img/public/12/11/48/Grave.jpg (http://groups.yahoo.com/neo/groups/TMATOBA/conversations/messages)
يتقي ذلك بالأعمال الصالحة التي تقرب إلى الله تعالى .
والعمل الصالح هو الذي جمع شرطين؛
أولهما: الإخلاص لله عز وجل،
بأن لا يقصد الإنسان بعبادته إلا وجه الله والدار الآخرة،
لا يقصد بذلك رياءاً ولا سمعةً ولا مدحةً عند الناس ولا شيئاً من الدنيا،
ولا يأتي بشيء مبتدعٍ من عنده في دين؛
فإن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً له موافقاً لشريعته؛
دليل ذلك هو قوله تعالى في الحديث القدسي:
« أنا أغنى الشركاء عن الشرك؛ من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه » رواه مسلم
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: « من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد» رواه مسلم
ومن أسباب الوقاية من عذاب القبر
أن يستنزه من البول ويتطهر منه؛
لأنه ثبت في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما
أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم مر بقبرين فقال:
« إنهما ليعذبان ، وما يعذبان في كبير » – أي في أمر شاق، بل هو أمر سهل –
« فقال: أما أحدهما فكان لا يستنزه من البول،
وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ». صححه الألباني
وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
« تنزهوا من البول ؛ فإن عامة عذاب القبر منه». صححه الألباني
ومن أسباب الوقاية من عذاب القبر أن يكثر الإنسان الاستعاذة من عذاب القبر؛
ولهذا أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم إذا تشهدنا في الصلاة أن نستعيذ بالله من أربع ؛
نقول: (( اللهم ! إني أعوذُ بك من عذابِ جهنمَ . ومن عذابِ القبرِ .
ومن فتنةِ المحيا والمماتِ . ومن شرِّ فتنةِ المسيحِ الدجالِ )) رواه مسلم
الشيخ ابن العثيمين رحمه الله
http://dc524.4shared.com/img/hWd2UvCHba/s24/1599ee4b9b8/______?async=&rand=0.5351045755489479 (http://groups.yahoo.com/neo/groups/TMATOBA/conversations/messages)
http://www.7lwthom.net/vb/images/icons/eh_s1710.gif كيف يتقي المسلم عذاب القبر ؟ http://www.7lwthom.net/vb/images/icons/eh_s1710.gif
=========================
http://islamstory.com/sites/default/files/styles/300px_node_fullcontent_img/public/12/11/48/Grave.jpg (http://groups.yahoo.com/neo/groups/TMATOBA/conversations/messages)
يتقي ذلك بالأعمال الصالحة التي تقرب إلى الله تعالى .
والعمل الصالح هو الذي جمع شرطين؛
أولهما: الإخلاص لله عز وجل،
بأن لا يقصد الإنسان بعبادته إلا وجه الله والدار الآخرة،
لا يقصد بذلك رياءاً ولا سمعةً ولا مدحةً عند الناس ولا شيئاً من الدنيا،
ولا يأتي بشيء مبتدعٍ من عنده في دين؛
فإن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً له موافقاً لشريعته؛
دليل ذلك هو قوله تعالى في الحديث القدسي:
« أنا أغنى الشركاء عن الشرك؛ من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه » رواه مسلم
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: « من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد» رواه مسلم
ومن أسباب الوقاية من عذاب القبر
أن يستنزه من البول ويتطهر منه؛
لأنه ثبت في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما
أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم مر بقبرين فقال:
« إنهما ليعذبان ، وما يعذبان في كبير » – أي في أمر شاق، بل هو أمر سهل –
« فقال: أما أحدهما فكان لا يستنزه من البول،
وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ». صححه الألباني
وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
« تنزهوا من البول ؛ فإن عامة عذاب القبر منه». صححه الألباني
ومن أسباب الوقاية من عذاب القبر أن يكثر الإنسان الاستعاذة من عذاب القبر؛
ولهذا أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم إذا تشهدنا في الصلاة أن نستعيذ بالله من أربع ؛
نقول: (( اللهم ! إني أعوذُ بك من عذابِ جهنمَ . ومن عذابِ القبرِ .
ومن فتنةِ المحيا والمماتِ . ومن شرِّ فتنةِ المسيحِ الدجالِ )) رواه مسلم
الشيخ ابن العثيمين رحمه الله
http://dc524.4shared.com/img/hWd2UvCHba/s24/1599ee4b9b8/______?async=&rand=0.5351045755489479 (http://groups.yahoo.com/neo/groups/TMATOBA/conversations/messages)