بشائر الأمل
24-03-2018, 12:12 AM
http://www10.0zz0.com/2013/10/31/21/497239286.gif
http://www.7lwthom.net/vb/images/icons/eh_s1710.gif مـا هـو الـيـقـيـن ؟ http://www.7lwthom.net/vb/images/icons/eh_s1710.gif
============================
http://img.over-blog-kiwi.com/1/40/02/09/20150505/ob_07b380_fdsfe.png
قال ابن سعدي
" اليقين : هو العلم التام الذي ليس فيه أدنى شك، الموجب للعمل "
انتهى من "تفسير السعدي" .
وقال بعضهم " ظهور الشيء للقلب بحيث يصير نسبته إليه
كنسبة المرئي إلى العين فلا يبقى معه شك ولا ريب أصلا
وهذا نهاية الإيمان وهو مقام الإحسان "
"مدارج السالكين" ابن القيّم .
http://g74887.hailedu.gov.sa/website/g74887.hailedu.gov.sa/Arabmobile_0424a.gif
فاليقين أرقى درجات الإيمان ، وأخص صفات أهل التقوى والإحسان ،
قال تعالى (الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ *
أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) سورة لقمان : 4-5
http://g74887.hailedu.gov.sa/website/g74887.hailedu.gov.sa/Arabmobile_0424a.gif
قال ابن القيم :
" اليقين من الإيمان بمنزلة الروح من الجسد ،
وبه تفاضل العارفون ، وفيه تنافس المتنافسون ،
وإليه شمر العاملون ، وهو مع المحبة ركنان للإيمان ،
وعليهما ينبني وبهما قوامه ، وهما يُمدان سائر الأعمال القلبية والبدنية ،
وعنهما تصدر، وبضعفهما يكون ضعف الأعمال ، وبقوتهما تقوى الأعمال،
وجميع منازل السائرين إنما تُفتتح بالمحبة واليقين ،
وهما يثمران كل عمل صالح ، وعلم نافع ، وهدى مستقيم"
انتهى من "مدارج السالكين" .
واليقين على ثلاثة أوجه ، ذكرها أبو بكر الوراق :
يقين خبر ، ويقين دلالة ، ويقين مشاهدة .
http://www.7lwthom.net/vb/images/icons/eh_s1710.gif مـا هـو الـيـقـيـن ؟ http://www.7lwthom.net/vb/images/icons/eh_s1710.gif
============================
http://img.over-blog-kiwi.com/1/40/02/09/20150505/ob_07b380_fdsfe.png
قال ابن سعدي
" اليقين : هو العلم التام الذي ليس فيه أدنى شك، الموجب للعمل "
انتهى من "تفسير السعدي" .
وقال بعضهم " ظهور الشيء للقلب بحيث يصير نسبته إليه
كنسبة المرئي إلى العين فلا يبقى معه شك ولا ريب أصلا
وهذا نهاية الإيمان وهو مقام الإحسان "
"مدارج السالكين" ابن القيّم .
http://g74887.hailedu.gov.sa/website/g74887.hailedu.gov.sa/Arabmobile_0424a.gif
فاليقين أرقى درجات الإيمان ، وأخص صفات أهل التقوى والإحسان ،
قال تعالى (الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ *
أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) سورة لقمان : 4-5
http://g74887.hailedu.gov.sa/website/g74887.hailedu.gov.sa/Arabmobile_0424a.gif
قال ابن القيم :
" اليقين من الإيمان بمنزلة الروح من الجسد ،
وبه تفاضل العارفون ، وفيه تنافس المتنافسون ،
وإليه شمر العاملون ، وهو مع المحبة ركنان للإيمان ،
وعليهما ينبني وبهما قوامه ، وهما يُمدان سائر الأعمال القلبية والبدنية ،
وعنهما تصدر، وبضعفهما يكون ضعف الأعمال ، وبقوتهما تقوى الأعمال،
وجميع منازل السائرين إنما تُفتتح بالمحبة واليقين ،
وهما يثمران كل عمل صالح ، وعلم نافع ، وهدى مستقيم"
انتهى من "مدارج السالكين" .
واليقين على ثلاثة أوجه ، ذكرها أبو بكر الوراق :
يقين خبر ، ويقين دلالة ، ويقين مشاهدة .