آسية
20-02-2004, 08:22 PM
«حصان طروادة» يخترق النقال أيضاً .
أعلن خبراء اختصاصيون في أمن شبكة الانترنت والمعلوماتية بشكل عام انه تم اكتشاف فيروس جديد يحمل اسم «حصان طروادة»
يستطيع اختراق نظام برنامج الهاتف المحمول والقيام بأمور غير عادية مثل
التسلل الى لائحة الاسماء والارقام المحفوظة في النظام وإرسالها الى شركات تعمل في مجال التسويق على سبيل المثال أو القضاء على مخزون الذاكرة في الجهاز في ثوان معدودة، أو ارسال بلاغ كاذب من خلال هاتفك لاحدى الجهات الأمنية المسئولة.
ويقول ستيفن تريلينج مدير الابحاث في قسم البرامج الدفاعية ضد الفيروسات في شركة سيمانتيك، ان جهاز الموبايل هو هدف طبيعي لمحاولات الاختراق الالكترونية بسبب امكانية وصله بنظام الانترنت وجهاز الكمبيوتر الشخصي، وعندما يكون موصولاً بالانترنت يصبح هدفا سهلا لأي تهديد فيروسي.
وحدث في اليابان ان قامت مجموعة من قراصنة الكمبيوتر بإرسال فيروس عبر البريد الالكتروني الى جهاز الموبايل أدى الى قيام الجهاز تلقائياً بطلب رقم خدمة الطوارئ الوطنية والذي يعادل 911 مسبباً حالة من الفوضى جعلت شركة الاتصالات المحلية توقف تشغيل المحطة لحين القضاء على الفيروس.
منقول
--------------------------------------------------------------------------------
أعلن خبراء اختصاصيون في أمن شبكة الانترنت والمعلوماتية بشكل عام انه تم اكتشاف فيروس جديد يحمل اسم «حصان طروادة»
يستطيع اختراق نظام برنامج الهاتف المحمول والقيام بأمور غير عادية مثل
التسلل الى لائحة الاسماء والارقام المحفوظة في النظام وإرسالها الى شركات تعمل في مجال التسويق على سبيل المثال أو القضاء على مخزون الذاكرة في الجهاز في ثوان معدودة، أو ارسال بلاغ كاذب من خلال هاتفك لاحدى الجهات الأمنية المسئولة.
ويقول ستيفن تريلينج مدير الابحاث في قسم البرامج الدفاعية ضد الفيروسات في شركة سيمانتيك، ان جهاز الموبايل هو هدف طبيعي لمحاولات الاختراق الالكترونية بسبب امكانية وصله بنظام الانترنت وجهاز الكمبيوتر الشخصي، وعندما يكون موصولاً بالانترنت يصبح هدفا سهلا لأي تهديد فيروسي.
وحدث في اليابان ان قامت مجموعة من قراصنة الكمبيوتر بإرسال فيروس عبر البريد الالكتروني الى جهاز الموبايل أدى الى قيام الجهاز تلقائياً بطلب رقم خدمة الطوارئ الوطنية والذي يعادل 911 مسبباً حالة من الفوضى جعلت شركة الاتصالات المحلية توقف تشغيل المحطة لحين القضاء على الفيروس.
منقول
--------------------------------------------------------------------------------