المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صفات الأم الصديقة .... كيف



همسة احساس
17-02-2007, 12:41 AM
صفات الأم الصديقة .... كيف

--------------------------------------------------------------------------------

صفات الأم الصديقة ... كيف


نسمع كثيرًا من تشكو من الأمهات من ابنتها وخاصة بعد بلوغ سن المراهقة.

فهل سألت هذه الأم نفسها: كم من الوقت خصصت لرعاية ابنتها ؟ كم من الوقت خصصت للاستماع إليها وبرحابة صدر ؟ كم من الوقت خصصت لمصاحبتها ؟ وهي أحق الناس بحسن الصحبة كما جاء في نص الحديث [[ من أحق الناس بحسن صحابتي يا رسول الله ؟ قال: أمك ثلاث مرات ]].

كم من الوقت خصصت لتوجيه ابنتها والاهتمام بها ؟

عندما نهتم بالابنة ونسمع لها قبل أن يسمع لها غيرنا، سنفهم ما يشغلها وندرك حاجاتها , يشير أكرم عثمان في كتابه التميز في فهم النفس إلى أن المراهقين بحاجة ماسة إلى من يفتح لهم صدره ويصغي إليهم ويحاورهم ويناقشهم باحترام ويعطيهم الفرصة للتحدث والتعبير عما يحسونه به، فالتعاطف من وجهة نظرهم يعطيهم الإحساس بالأمن والطمأنينة والسعادة.


فالمراهق يمتاز عن غيره بالحساسية المرهفة لكل ما يجري حوله لذا فهو أحوج ما يكون إلى اهتمام الآخرين ومحبتهم، إن الإصغاء للمتحدث من الأمور الهامة فقد كان الصحابة يستمعون لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وكأن على رؤوسهم الطير من شدة الاهتمام به وبما يقول.

وتذكري عزيزتي الأم أن مرحلة المراهقة من أصعب مراحل النمو على النشء وأشدها تأثيرًا على حياته مستقبلاً وأكثرها عناءً وجهدًا بالنسبة للمربين والآباء والأمهات، وفيها تجتمع على المراهق عوامل متعددة مثل التغيرات في الجسم والغدد والطول والوزن والإحساس بالبلوغ، وأيضًا التكليف الرباني له.

فلا تكوني أنت أيضًا أيتها الأم من العوامل التي تجتمع على الإبنة المراهقة بعدم تفهمك لها وتذكري قول الإمام علي رضي الله عنه: [[لاعب ولدك سبعًا وأدبه سبعًا وصاحبه سبعًا ثم اترك حبله على الغارب]].

فالمصاحبة توجيه ومرافقة ومحبة، المصاحبة تزيل الحواجز وتقرب بين الأبناء والآباء والأمهات، فلا يشعر الأبناء بأي حرج من أن يستشيروا أهلهم فيما يعرض لهم من أمور.

المصاحبة تكشف للأهل قدرات الأبناء الحقيقية ودرجة نضجهم العقلي والنفسي.

المصاحبة تقي أبناءنا من الأمراض النفسية والمشكلات الانحرافية، وبالتالي تحقق لهم الصحة النفسية والتوازن الأخلاقي.

عزيزتي الأم القارئة:

إن نجاح الأم في التعامل مع الابنة المراهقة يرتبط ارتباطًا وثيقًا بما لديها من صفات تتسم بها شخصيتها.

وهل نبني قصورًا على الرمال ؟

لقد اهتم الإسلام بالإنسان في كل مراحله بل حتى قبل وجوده في هذه الحياة عندما دعت الشريعة الرجل إلى حسن اختيار الزوجة والعكس كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: [[ تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها، وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين ترتب يداك ]] , [[ إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ]] , فلن يستقيم البناء إلا إذا كان الأساس سليمًا. وهي نبني قصورًا على الرمال؟

فالأم هي المدرسة التي يتخرج فيها الأولاد وحسن اختيارها ينشأ عنه نجابة الولد واستقامته وصلاح أمره والأب هو الراعي للأسرة يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [[كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته]].

صفات الأم الصديقة:

1ـ أن تكون مثقفة:

وأهم موضوعات هذه الثقافة العلم إجمالاً بالحلال والحرام والحقوق مثل حق الزوج والأولاد. وأساليب التربية وأساليب أعداء الإسلام، والتزام الأخلاق الفاضلة، ومعرفة الخصائص العامة للنمو [الطفل والمراهق]، ومعرفة هذه الخصائص أمر بالغ الأهمية لتعمل على إشباع مطالب الأبناء وحجات نموهم بما يتناسب مع قدراتهم واستعدادهم وبما يجنبهم عوامل الإحباط والقلق والصراع ويحقق لهم التوافق النفسي والاجتماعي.

2ـ الأم القدوة:

فتكون قدوة حسنة لابنتها في الخلق والسلوك وضبط النفس وفي الالتزام بالعبادات [الصلاة والصوم والحجات وحفظ اللسان...] , تقول إحدى الفتيات: [[ أمي لا تصلي فكيف تكون قدوة لي ]] , فالأم التي تهمل الصلاة بحجة المشاغل الكثيرة كيف تطلب من أولادها ما لا تفعله ؟، كيف تطلب من الابنة لسانًا عفيفًا وهدوء وعدم انفعال وهي تُسمعها الكلمات النابية وتحيطها بالانفعالات والعصبية ؟ فالقدوة الحسنة أمام الابنة هي خير الوسائل لإيجاد تربية متوازنة للفتيات.

يقول محمد قطب في كتابه [منهج التربية الإسلامية]: [[من السهل تأليف كتاب في التربية، ومن السهل تخيل منهج، ولكن هذا المنهج يظل حبرًا على ورق ما لم يتحول إلى حقيقة واقعة تتحرك في واقع الأرض، وما لم يتحول إلى بشر يترجم بسلوكه وتصرفاته ومشاعره وأفكاره مبادئ المنهج ومعانيه عندئذ فقط يتحول إلى حركة .. يتحول إلى حقيقة]].

3ـ أن تتصف بالرحمة والرفق واللين في توازن:

يجمع علماء التربية أن الناشئ إذا عومل من قبل أبويه المعاملة القاسية بالضرب الشديد مثلاً والتوبيخ والتحقير والتشهير والسخرية فإن ذلك له آثاره السيئة على صحته النفسية وسلوكياته والمراهقة في هذه السن في أشد الاحتياج إلى الحب والعطف والرحمة.

عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان فما نقبلهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: [[وأملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة ؟]] , ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [[إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه]].

فلا بد أن تكون العلاقة بين الأم وابنتها علاقة متوازنة [خير الأمور أوسطها] فلا قسوة مرعبة ولا لين ضعيف، لأن الزيادة في كلا الأمرين كالنقص.

وأفضل السبل أن تكون الأم صديقة لابنتها وتحيا معها حياة فيها ملاطفة ومعايشة وحب دون إفراط ولا تفريط فلا قسوة ترهب الابنة من الحديث مع أمها، ولا تدليل زائد يميع الابنة ويفسدها.

4ـ تجنبي كثرة اللوم والعتاب وإظهار العيوب:

يقول بن قدامة في كتابه [مختصر منهاج القاصدين]: [[ ومتى ظهر من الصبي خلق جميل وفعل محمود فينبغي أن تكرم عليه، ويجازى بما يفرح به، ويمدح بين أظهر الناس، فإن خالف ذلك في بعض الأحوال تغوفل عنه ولا يكاشف، فإن عاد عوتب سرًا، وخوف من إطلاع الناس عليه، ولا يكثر عليه العتاب لأن ذلك يهون عليه سماع الملامة، وليكن حافظًا هيبة الكلام معه]].

وعلى الأم مراعاة الحكمة في توجيه الابنة والتنويع هو مسلك الناجحين وتحين الأوقات المناسبة بما يحتاجه الموقف والظروف والحالة النفسية للابنة الحبيبة.

5ـ الدعاء للابنة الحبيبة لا عليها:

يقول الله تعالى مخبرًا عن إبراهيم عليه السلام: {رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ} [إبراهيم:40] فالأم الصديقة تكون سببًا في صلاح ابنتها بالدعاء لها لا عليها كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم فدعا للأطفال فبارك الله في مستقبلهم بالعمل، والمال، والولد فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ضمني النبي صلى الله عليه وسلم إلى صدره وقال: [[اللهم علمه الحكمة]] أخرجه البخاري , وبفضل دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم أصبح ابن عباس في كبره حبر الأمة، وترجمان القرآن.

واعلمي عزيزتي الأم أن الدعاء للابنة أمامها يكون سببًا للتواصل والقرب بينها وبين الأم إلى جانب الراحة النفسية أن أمها تحبها وتدعو لها وهذا له أثر رائع تلمسه الأم والابنة.

6ـ احرص على تطوير نفسك:

ومن الهام جدًا تطوير النفس وتنمية الثقافة لتواكب العصر، وتحصلي على احترام الأبناء وثقتهم فيلتمسون المشورة والنصح منك , وإذا فقد الأبناء الثقة في كلام الوالدين وخاصة الأم فلن يقبلوا التوجيه ولن يصغى أحد إلى النصح، ويلجأون حينها إلى من يثقون به من صديقة أو معلم، فإن كان الصديق أو المعلم أو غيرهم صالحًا فلا خوف على الأبناء، وإن كان العكس تفاقمت المشكلة .

منقول للفائدة

مراحب
17-02-2007, 10:24 PM
نقلا هادف ونصحيا قيم ,,,, نحتاج لمثل هذه الأمور

من وجهة نظري يجب ان تنبني الصداقة من الصغر اما اذا كبر الأبناء ونفرو من والديهم بسبب الأساليب السيئة في التعامل ,,,,,فان مصادقتهم تكون صعبة بعد هذا الحاجز الذي كانا سببا في بنائه بكثرة لومنا وعتابنا وتصغيرنا من شان ابائنا

سلمت يمناك غاليتي وبارك الله في طرحك ,,,,اختيار موفق

ونعم بالله
17-02-2007, 11:39 PM
نقل موفق ومحتاجين فعلا لهذه المواضيع الهادفه والبنائه
بارك الله فيك اختي

همسة احساس
19-02-2007, 01:47 PM
نقلا هادف ونصحيا قيم ,,,, نحتاج لمثل هذه الأمور

من وجهة نظري يجب ان تنبني الصداقة من الصغر اما اذا كبر الأبناء ونفرو من والديهم بسبب الأساليب السيئة في التعامل ,,,,,فان مصادقتهم تكون صعبة بعد هذا الحاجز الذي كانا سببا في بنائه بكثرة لومنا وعتابنا وتصغيرنا من شان ابائنا

سلمت يمناك غاليتي وبارك الله في طرحك ,,,,اختيار موفق


مراحب


سعدت بمرورك الغالي اللي عطر متصفحي وزاده جمالاً

نوووووووووووورتي موضوعي يا الغلااااااااااا

لا حرمنا الله من هذه الطلة يا نجمة بيت حواء

همسة احساس
20-02-2007, 12:45 AM
نقل موفق ومحتاجين فعلا لهذه المواضيع الهادفه والبنائه
بارك الله فيك اختي

ونعم بالله

وبورك فيكِ يا الغلااااااا

تشرفت بمرورك العطر

لا عدمناكِ

ام - شيماء
20-02-2007, 06:29 PM
صفات الأم الصديقة .... كيف

--------------------------------------------------------------------------------


صفات الأم الصديقة:

1ـ أن تكون مثقفة:

وأهم موضوعات هذه الثقافة العلم إجمالاً بالحلال والحرام والحقوق مثل حق الزوج والأولاد. وأساليب التربية وأساليب أعداء الإسلام، والتزام الأخلاق الفاضلة، ومعرفة الخصائص العامة للنمو [الطفل والمراهق]، ومعرفة هذه الخصائص أمر بالغ الأهمية لتعمل على إشباع مطالب الأبناء وحجات نموهم بما يتناسب مع قدراتهم واستعدادهم وبما يجنبهم عوامل الإحباط والقلق والصراع ويحقق لهم التوافق النفسي والاجتماعي.


تسلمي على نقلك الموضوع فيه افادة كبيرة ، بس حبيت اقول حاجة انه مش شرط ان الام تكون متعلمة او مثقفة ، انا عن نفسي والدتي الله يرحمها ويرحمنا جميعاً لم تكن مثقفة ولكنها كانت نعما الام المثالية في كل شئ وكانت افضل صديقة لي .

همسة احساس
22-02-2007, 01:14 AM
تسلمي على نقلك الموضوع فيه افادة كبيرة ، بس حبيت اقول حاجة انه مش شرط ان الام تكون متعلمة او مثقفة ، انا عن نفسي والدتي الله يرحمها ويرحمنا جميعاً لم تكن مثقفة ولكنها كانت نعما الام المثالية في كل شئ وكانت افضل صديقة لي .

غالتي ام شيماء ما ينطبق على امك هو اللي مقصود بكلمة الام الثقفة
1ـ أن تكون مثقفة:

وأهم موضوعات هذه الثقافة العلم إجمالاً بالحلال والحرام والحقوق مثل حق الزوج والأولاد. وأساليب التربية وأساليب أعداء الإسلام، والتزام الأخلاق الفاضلة، ومعرفة الخصائص العامة للنمو [الطفل والمراهق]، ومعرفة هذه الخصائص أمر بالغ الأهمية لتعمل على إشباع مطالب الأبناء وحجات نموهم بما يتناسب مع قدراتهم واستعدادهم وبما يجنبهم عوامل الإحباط والقلق والصراع ويحقق لهم التوافق النفسي والاجتماعي.

شاكره لكِ مرورك وتعليقك

نووورتي متصفحي يا الغلااااااااا

لا عدمناكِ

صبر السنين
22-02-2007, 04:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير اختي الحبيبة هموسة على هذا النقل الموفق والهادف
وفقنا الله واياك لما يحبه ويرضاه

وبالفعل على الام والاب ايضا ان يكونوا اصدقاء لابنائهم واخوان واحباب

اللهم اعنا على تربية ابنائنا تربية صالحة بما يرضيك عنا يارب العالمين
واهديهم واصلحهم ووفقهم لما تحبه وترضاه

اختك المحبة
صبوووووووورة

نشمية بوظبي
25-02-2007, 12:57 PM
بارك الله فيكِ يا أختي على هذا الموضوع القيّم

فالأم يجب أن تكون قريبة من بنتها أو ابنها خاصة في هذا الزمن

همسة احساس
26-02-2007, 05:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير اختي الحبيبة هموسة على هذا النقل الموفق والهادف
وفقنا الله واياك لما يحبه ويرضاه

وبالفعل على الام والاب ايضا ان يكونوا اصدقاء لابنائهم واخوان واحباب

اللهم اعنا على تربية ابنائنا تربية صالحة بما يرضيك عنا يارب العالمين
واهديهم واصلحهم ووفقهم لما تحبه وترضاه

اختك المحبة
صبوووووووورة
صبووووووورة

سعدت بمرورك الغالي اللي عطر متصفحي وزاده جمالاً

نوووووووووووورتي موضوعي يا الغلااااااااااا

همسة احساس
27-02-2007, 12:59 PM
بارك الله فيكِ يا أختي على هذا الموضوع القيّم

فالأم يجب أن تكون قريبة من بنتها أو ابنها خاصة في هذا الزمن

يا هلا و يا غلا بنشمية بوظبي


نووووووورتي يا الغلااااااااااا

لا حرمنا الله من هذه الطله البهيه

تشرفت بمرورك وتعليقك

بنـت الجزيرة
27-02-2007, 07:40 PM
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°الله يجزاك خير

موضوع جدا رائع °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

همسة احساس
01-03-2007, 02:25 PM
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°الله يجزاك خير

موضوع جدا رائع °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°



بنت الجزيرة

الأروع هو تواجدك في موضوعي

سعدت بمرورك الغالي اللي عطر متصفحي وزاده جمالاً

نوووووووووووورتي موضوعي يا الغلااااااااااا

همسة احساس
08-04-2007, 02:06 AM
http://www.hawahome.com/vb/images/smilies/45.gif

المؤمنة الصادقة
22-04-2007, 12:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مرحبا بك
أ

سُلاف
24-04-2007, 07:43 PM
جميلة هذه العلاقة الا وهي الصداقة
مااروع من ان نكون اصدقاء مع ابنائنا وازواجنا وحتى مع والدينا
جزاك الله خير غاليتي

همسة احساس
08-05-2007, 12:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مرحبا بك
أ


اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


تشرفت بمرورك

لا عدمناكِ

قاهره الاحزان
12-03-2009, 12:58 AM
بارك الله فيكِ يا أختي على هذا الموضوع القيّم

قال اللهُ تعالى " يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ
وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً " النساء108

عطر الشرق
06-08-2017, 05:47 PM
​http://forum.hawahome.com/clientscript/ckeplugins/picwah/images/extra122.gif

Miss.Reem
08-08-2017, 06:27 PM
تسلمى يالغلا ماننحرم

ليدي الامورة
10-08-2017, 02:04 AM
يعطيك العافية

بسمات المدينة
30-10-2018, 04:31 PM
https://forum.hawahome.com/clientscript/ckeplugins/picwah/images/extra11.gif