بنت الرمال
16-03-2007, 11:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كخ كخ.. للهيب أشعله الحرام
اليكن هذا المنقول
اعترف في بداية البحث عن شريكة لحياتي ، لم أطلب سوى بنت حلال تقاسمني العيش وترضى بشاب وسيم يحمل
شهادة جامعية، ليس له مزايا أكثر من ذلك، وعن طريق والدتي وجدت ضالتي فقد خطبت لي فتاة على قدر كبير من
الجمال والأخلاق وكان أجمل ما فيها طاعتها ولباقتها .. كما وضح لي ولمسته بعد ذلك .
وبعد عدة أشهر من الخطبة، طلبت من أهل العروس التعجيل بالزواج فها أنا ذا قد تسلمت وظيفتي كمدرس خارج
مدينتي ولا أريد السفر دون زوجتي .. تزوجنا وبنينا عشاً هادئاً وجدت من خلاله معنى للحياة الحقيقية.
عشنا على حال السعادة هذه سنة كاملة هي تقريباً فترت ابتعاثي، وبعدها رجعنا إلى مدينتنا وكانت زوجتي قد
تخرجت من الثانوية والتحقت بالكلية، وفيها تعرفت على صديقات كثيرات من بينهن زميلتها المتزوجة ( ر ) .
بعد مخالطة زوجتي لصديقتها المتزوجة شعرت بتغير في لهجتها فقد بدأت تتحدث كثيراً عن أشكال الجنس وألوانه،
وفي أحد الأيام قالت لي ما رأيك يا ( أ) أن أحضر لك مفاجأة، فقلت هذا شأنك فالمرأة التي تحب زوجها وتحرص على
رضاه، لابد أن ترسم له المفاجأت .
وفي طريقنا إلى كليتها قالت زوجتي : سترى اليوم المفاجأة ، فتبسمت ضاحكاً من قولها وقلت لنرى ... وذهبت إلى
عملي الذي كنت فيه متفوقاً ومثالياً فالمدير راضٍ عني، وكذلك زملائي المدرسين، فضلاً عن الطلاب وأولياء أمورهم
أيضاً ، فقد تحملت أمانة جيل ولابد أن أكون كفؤاً لهذه الأمانة .
عدت إلى المنزل وكانت زوجتي في استقبالي بعدما أحضرتها زميلتها(ر) وبعد إلحاحٍي على معرفة ماهية المفاجأة ،
طالبتني بالتحلي بالصبر، ولم يعتقها من إصراري سوى صلاة العصر، وبعد عودتي من المسجد، إذ بزوجتي تناديني
وبيدها ( الريموت ) وتطلب مني الجلوس وما هي إلا لحظات حتى أدارت جهاز ( الفيديو ) الذي كان يحمل شريطاً جنسياً
حرك بدوره كل مشاعري وغرائزي .
فأدمنت وإياها تلك الأفلام الجنسية التي تأتينا من زميلتها (ر) لقد قلب هذا الشريط حياتي رأساً على عقب فبت
أشعر بالخجل من كل من حولي ، فأصبحت أتخيل أن من حولي في المسجد ينظرون إلىّ ويعاتبونني كأنهم يقولون
لي : أهذا هو الشاب الصالح الذي لا تفوته فريضة، بدأت أشعر بأصواتهم تقترب ،ونظراتهم تلتهب ، فتركت المسجد
هارباً ،فتارة أصلي فرضاً وأترك فروضاً ، حتى المدرسة بدأت أشعر عند دخولها أنني داخل محكمة المدير فيها قاض،
والمدرسون والطلاب وأولياء أمورهم كلهم يشيرون إلىّ بأصابع الاتهام !!!
شعرت أني منافقاً فظاهري خلاف داخلي، ضميري يؤنبني، وبدأت أختنق فمنزلي تحول إلى وكر للأشرطة الخبيثة من
أفلام وأغاني ، و .. و .. و .. قررت تغيير المسجد حتى لا يعرفني أحد بل قررت ترك عملي والجلوس في البيت لكني
زوج وأب لطفلين مطالب بالتزامات مالية فماذا عساي أن أفعل ؟
فمتى ستساعدني زوجتي وأم أولادي على سدل ستار مسرحية المعاصي هذه؟ والعودة إلى ما كنا عليه، فهل
ستساعديني أم أنك ستواصلين غيك ومهاترات صديقتك التي جعلت من جنتنا جحيماً، ومن براءتنا مكراً وخبثاً، هل
ستمدين لي يد العون بعد أن أصبحت مريضاً نفسياً أتناول الحبوب المهدئة؟ بعد أن غيرت أشرطتك تلك حياتي فقتلت
عفتي وطهارتي، لم أعد أقتنع بك، فقد زاغت عيني وباتت تروغ كما يروغ الثعلب ، لقد بات أي صوت عهر يذكرني
بساعات القذارة التي قضيتها أمام تلك الأفلام، لقد تغيرت مكانتك في نفسي بل لم أعد أطلبك إلا بعد مشاهدة
شريطٍ جنسي فلم تعودي بطلة مسرحيتي بل غيرك كثيرات، أنت السبب في بعدي عنك، لم يعد لعطرك ولا لزينتك
ولا تغنجك أثر أو تأثير، إنما أصبحت وسيلة تطفئ لهيباً أشعله غيرك .
فكخ كخ لأشرطة الخنا..
كخ كخ.. للهيب أشعله الحرام
اليكن هذا المنقول
اعترف في بداية البحث عن شريكة لحياتي ، لم أطلب سوى بنت حلال تقاسمني العيش وترضى بشاب وسيم يحمل
شهادة جامعية، ليس له مزايا أكثر من ذلك، وعن طريق والدتي وجدت ضالتي فقد خطبت لي فتاة على قدر كبير من
الجمال والأخلاق وكان أجمل ما فيها طاعتها ولباقتها .. كما وضح لي ولمسته بعد ذلك .
وبعد عدة أشهر من الخطبة، طلبت من أهل العروس التعجيل بالزواج فها أنا ذا قد تسلمت وظيفتي كمدرس خارج
مدينتي ولا أريد السفر دون زوجتي .. تزوجنا وبنينا عشاً هادئاً وجدت من خلاله معنى للحياة الحقيقية.
عشنا على حال السعادة هذه سنة كاملة هي تقريباً فترت ابتعاثي، وبعدها رجعنا إلى مدينتنا وكانت زوجتي قد
تخرجت من الثانوية والتحقت بالكلية، وفيها تعرفت على صديقات كثيرات من بينهن زميلتها المتزوجة ( ر ) .
بعد مخالطة زوجتي لصديقتها المتزوجة شعرت بتغير في لهجتها فقد بدأت تتحدث كثيراً عن أشكال الجنس وألوانه،
وفي أحد الأيام قالت لي ما رأيك يا ( أ) أن أحضر لك مفاجأة، فقلت هذا شأنك فالمرأة التي تحب زوجها وتحرص على
رضاه، لابد أن ترسم له المفاجأت .
وفي طريقنا إلى كليتها قالت زوجتي : سترى اليوم المفاجأة ، فتبسمت ضاحكاً من قولها وقلت لنرى ... وذهبت إلى
عملي الذي كنت فيه متفوقاً ومثالياً فالمدير راضٍ عني، وكذلك زملائي المدرسين، فضلاً عن الطلاب وأولياء أمورهم
أيضاً ، فقد تحملت أمانة جيل ولابد أن أكون كفؤاً لهذه الأمانة .
عدت إلى المنزل وكانت زوجتي في استقبالي بعدما أحضرتها زميلتها(ر) وبعد إلحاحٍي على معرفة ماهية المفاجأة ،
طالبتني بالتحلي بالصبر، ولم يعتقها من إصراري سوى صلاة العصر، وبعد عودتي من المسجد، إذ بزوجتي تناديني
وبيدها ( الريموت ) وتطلب مني الجلوس وما هي إلا لحظات حتى أدارت جهاز ( الفيديو ) الذي كان يحمل شريطاً جنسياً
حرك بدوره كل مشاعري وغرائزي .
فأدمنت وإياها تلك الأفلام الجنسية التي تأتينا من زميلتها (ر) لقد قلب هذا الشريط حياتي رأساً على عقب فبت
أشعر بالخجل من كل من حولي ، فأصبحت أتخيل أن من حولي في المسجد ينظرون إلىّ ويعاتبونني كأنهم يقولون
لي : أهذا هو الشاب الصالح الذي لا تفوته فريضة، بدأت أشعر بأصواتهم تقترب ،ونظراتهم تلتهب ، فتركت المسجد
هارباً ،فتارة أصلي فرضاً وأترك فروضاً ، حتى المدرسة بدأت أشعر عند دخولها أنني داخل محكمة المدير فيها قاض،
والمدرسون والطلاب وأولياء أمورهم كلهم يشيرون إلىّ بأصابع الاتهام !!!
شعرت أني منافقاً فظاهري خلاف داخلي، ضميري يؤنبني، وبدأت أختنق فمنزلي تحول إلى وكر للأشرطة الخبيثة من
أفلام وأغاني ، و .. و .. و .. قررت تغيير المسجد حتى لا يعرفني أحد بل قررت ترك عملي والجلوس في البيت لكني
زوج وأب لطفلين مطالب بالتزامات مالية فماذا عساي أن أفعل ؟
فمتى ستساعدني زوجتي وأم أولادي على سدل ستار مسرحية المعاصي هذه؟ والعودة إلى ما كنا عليه، فهل
ستساعديني أم أنك ستواصلين غيك ومهاترات صديقتك التي جعلت من جنتنا جحيماً، ومن براءتنا مكراً وخبثاً، هل
ستمدين لي يد العون بعد أن أصبحت مريضاً نفسياً أتناول الحبوب المهدئة؟ بعد أن غيرت أشرطتك تلك حياتي فقتلت
عفتي وطهارتي، لم أعد أقتنع بك، فقد زاغت عيني وباتت تروغ كما يروغ الثعلب ، لقد بات أي صوت عهر يذكرني
بساعات القذارة التي قضيتها أمام تلك الأفلام، لقد تغيرت مكانتك في نفسي بل لم أعد أطلبك إلا بعد مشاهدة
شريطٍ جنسي فلم تعودي بطلة مسرحيتي بل غيرك كثيرات، أنت السبب في بعدي عنك، لم يعد لعطرك ولا لزينتك
ولا تغنجك أثر أو تأثير، إنما أصبحت وسيلة تطفئ لهيباً أشعله غيرك .
فكخ كخ لأشرطة الخنا..