ضحكه حزينه
14-04-2007, 01:15 AM
المراهقون والانترنت
تم ناقش هذا الموضوع مع ضيوفنا :
- جان كلود حصري باحث في علم النفس الاجتماعي .
- شريف حجاج مدير قسم المعلوماتية .
تم طرح الاسئلة التالية على ضيوفنا :
1- لماذا بات المراهقون مدمنين على الانترنت ؟
2- كيف يستطيع الاهل حماية اولادهم من مخاطر الانترنت ؟
3- متى يمكن للاهل ترك المراهق امام الانترنت بمفرده ؟
يستخدم المراهقون الانترنت للأبحاث المدرسية أو الجامعية أو للتواصل مع الاخرين.
من خلال التواصل مع الخارج يشعر المراهق ان الانترنت يساعده في اثبات هويته.
صحيح أن الانترنت آلة تساعد المراهقين في تطوير شخصيتهم إلا أنها تجعل الكثير منهم أكثر انطواءً على انفسهم .
العزلة التي يعيشها المراهق امام الانترنت تجعله غير محمي من الحشرية التي تدفعه للدخول الى مواقع إباحية وكذلك بالنسبة لخطورة التواصل مع أشخاص مجهولين .
قبل السماح باستعمال الإنترنت على الأهل الانتباه ومراقبة المواقع الالكترونية التي يزورها أطفالهم.
الكومبيوتر وتحديداً الانترنت غزا مجتمعنا في غفلةٍ منّا ، لذا يجب ان لا نتجاهله كأهل وذلك كي يتسنى لنا حماية اولادنا من مخاطره .
يجب توعية المراهق الى حسنات وسيئات الانترنت وان تكون هناك مراقبة غير مباشرة من الاهل لاولادهم . كما يجب أن يوضع الكومبيوتر في مكان عام في المنزل كالصالون او غرفة الجلوس ليتسنى للأهل مراقبة اولادهم.
يمكن للاهل ترك المراهق امام الانترنت بمفرده حين يجدون فيه الوعي الكافي وبعد ان يسلّحونه بالمبادئ والقيم واتخاذ ما يصب في مصلحته .
يوجد مواقع على الانترنت الهدف من خلالها افساد تفكير وعقول الشباب خصوصاً شباب الشرق الاوسط . لذا توعية الأهل والمجتمع لأبنائه أمر ضروري .
التواصل الحضاري في هذا العصر امر مهم جداً، خصوصاً في ظل العولمة التي نعيشها العالم اليوم، لذا من الضروري ان يواكب المراهقون التطور التكنولوجي والاستفادة من حسنات هذا التطور.
منقول من برنامج عائلتي
تم ناقش هذا الموضوع مع ضيوفنا :
- جان كلود حصري باحث في علم النفس الاجتماعي .
- شريف حجاج مدير قسم المعلوماتية .
تم طرح الاسئلة التالية على ضيوفنا :
1- لماذا بات المراهقون مدمنين على الانترنت ؟
2- كيف يستطيع الاهل حماية اولادهم من مخاطر الانترنت ؟
3- متى يمكن للاهل ترك المراهق امام الانترنت بمفرده ؟
يستخدم المراهقون الانترنت للأبحاث المدرسية أو الجامعية أو للتواصل مع الاخرين.
من خلال التواصل مع الخارج يشعر المراهق ان الانترنت يساعده في اثبات هويته.
صحيح أن الانترنت آلة تساعد المراهقين في تطوير شخصيتهم إلا أنها تجعل الكثير منهم أكثر انطواءً على انفسهم .
العزلة التي يعيشها المراهق امام الانترنت تجعله غير محمي من الحشرية التي تدفعه للدخول الى مواقع إباحية وكذلك بالنسبة لخطورة التواصل مع أشخاص مجهولين .
قبل السماح باستعمال الإنترنت على الأهل الانتباه ومراقبة المواقع الالكترونية التي يزورها أطفالهم.
الكومبيوتر وتحديداً الانترنت غزا مجتمعنا في غفلةٍ منّا ، لذا يجب ان لا نتجاهله كأهل وذلك كي يتسنى لنا حماية اولادنا من مخاطره .
يجب توعية المراهق الى حسنات وسيئات الانترنت وان تكون هناك مراقبة غير مباشرة من الاهل لاولادهم . كما يجب أن يوضع الكومبيوتر في مكان عام في المنزل كالصالون او غرفة الجلوس ليتسنى للأهل مراقبة اولادهم.
يمكن للاهل ترك المراهق امام الانترنت بمفرده حين يجدون فيه الوعي الكافي وبعد ان يسلّحونه بالمبادئ والقيم واتخاذ ما يصب في مصلحته .
يوجد مواقع على الانترنت الهدف من خلالها افساد تفكير وعقول الشباب خصوصاً شباب الشرق الاوسط . لذا توعية الأهل والمجتمع لأبنائه أمر ضروري .
التواصل الحضاري في هذا العصر امر مهم جداً، خصوصاً في ظل العولمة التي نعيشها العالم اليوم، لذا من الضروري ان يواكب المراهقون التطور التكنولوجي والاستفادة من حسنات هذا التطور.
منقول من برنامج عائلتي