[all1=CC3300]المخدرات
المخدرات محرمة بجميع انواعها لضررها البالغ على العقل
والبدن وتأثيرها الكبير على متعاطيها ويحرم تعاطيها بأي وجه
من الوجوه سواء أكان بطريق الاكل ام كان بطريق الشرب ام
التدخين ام الشم ام الحقن ام كان غير ذلك وقد اثبتت التحاليل
الطبية والتجارب العلمية والواقع المحسوس ان المخدرات
بأنواعها المختلفة سبب كبير للامراض العقلية والنفسية و
الاجتماعية وقد وقع الكثير من الشباب في هذا الخطر الذي
لايقدرون مدى خطورتها عليهم بداية سألنا احد الشباب (فهد)
وهواحد المتعاطين للمخدرات سابقاً ثم تاب برحمة من الله
وفضل منه
س1:بداية أخ فهد متى بدأت بتعاطي المخدرات؟
بدأت وأنا في الخامسة عشر
س2:من كان وراء تعاطيك المخدرات بالذات في هذا السن
المبكر؟
اصدقاء السوء
س3:وكم مدة استمريت في تعاطي المخدرات؟
خمس سنوات تقريباً
سمن اين كنت تاتي بالنقود بما انك تتعاطاها سراً؟
في معظم الاحيان اطلبه من الوالدة واحيان اخرى كنا نقوم
انا واصدقائي اصدقاء السوء بالسرقة
س5:وكيف اقلعت عن تعاطي المخدرات ؟
ذهبنا انا واحد اصدقائي للنزهة فأوقفنا السيارة بجانب
احد المساجد فأتى احدهم لدعوتنا لحضور ندوة لاحدى
المشايخ -جزاه الله خيراً- وكانت الندوة عن الموت
وقصص عن الذين يموتون وهم يتعاطون المخدرات
ثم من بعدها قررت التوبة والذهاب الى المستشفى
للعلاج وإخبار ابي بالامر فذهبت مع ابي الى
المستشفى وتعالجت من هذا السم القاتل
س6:وكيف تقبل ابوك الامر عندما علم؟
في البداية اصيب بصدمة لثقته بي ولكن تفهم الموضوع
وشجعني على العلاج قبل تدهور صحتي اكثر
س7:ماهو الحل برأيك لعدم الوقوع في المخدرات؟
1-التمسك بكتاب الله 2-مجالسة الصالحين
3-التمسك بالسنة النبوية 4-عدم الاستسلام للشيطان
5-الاكثار من ذكر الله 6- مجاهدة شهوات النفس
س8:ماهي المشاكل الدينية والاجتماعية والاقتصادية لمتعاطي المخدرات؟
التكاسل عن العبادات ‘ الوقوع في الجريمة ‘ مجالسة اصحاب السوء
ضعف الانتاج واستنزاف المال‘ ضياع الوقت ‘ كثرة المشاكل الاسرية
العنف وسوء الخلق
س9:كلمة أخيرة؟
انصح جميع الشباب بالابتعاد شتى البعد عن اصدقاء السوء والمنحرفين
والتمسك بالدين
وفي الختام نسأل الله لك التوفيق والهداية وشكرا,,,,,,
اتمنى يعجبكم,,,


انتشار ظاهرة تملّك الصغار للجهاز خطر الجوال يداهم الأطفال



يعد الهاتف الجوال من أهم الأجهزة الحديثة التي نستخدمها في حياتنا اليومية لقضاء احتياجاتنا الهامة والضرورية وقد انتشر في الآونة الأخيرة في المملكة وبمعدلات عالية حتى وصل مستخدمو الجوال حسب إحصائيات شركة الاتصالات إلى أكثر من 8.5ملايين مشترك وهذا أمر طبيعي ومن حق أي مواطن ومقيم أن يحصل على الخدمة ولكن غير الطبيعي أن تجد أطفالاً صغاراً تتراوح أعمارهم من 8سنوات إلى 15سنة يملكون هواتف خاصة بهم ويمكن ملاحظة ذلك في الأماكن العامة والملاهي وقصور الأفراح وما يثير الاستغراب أنهم يمتلكون أجهزة محظورة بها كاميرات تصوير وتسجيل فيديو قد يستخدمها الطفل في تصوير العوائل فضولاً منه ليس لهدف في نفسه كما أن أضرارها الصحية على الأطفال كبيرة جداً وهم يحملونها ويعتبرونها نوعاً من الترف وسط تشجيع من أولياء الأمور الذين وفروا لهم الجهاز وشريحة الاتصال التي قد يكون ضررها عليهم أكثر من نفعها صحيا واجتماعياً .
"الرياض" تسلط الضوء على هذه الظاهرة التي تنامت بشكل خطير في أوساط الشعب السعودي والتقت الأطراف المعنية بذلك من الصغار وأولياء أمورهم في عدد من مناطق ومحافظات المملكة أثناء الإجازة الصيفية حيث التقينا في البداية الشاب محمد ناصر البقمي الذي يبلغ من العمر 14عاماً من الرياض يحمل بيده جوالاً بكاميرا و قال أنني امتلك جوالاً منذ 3سنوات ولا يمكن أن استغني عنه إطلاقا لأنه يعتبر جسر التواصل بيني وبين أفراد أسرتي أثناء ذهابي للمدرسة والرحلات مع الزملاء أو تجولي في السوق حيث يطمئن علي والدي ووالدتي عند تحديدهم لموقعي وعن سؤاله عن استخدامه لكاميرا التصوير في الجوال قال نعم استخدمها في بعض الصور التذكارية في مواقع الملاهي والرحلات.
وقال عزام مشعل العاكور من جدة الذي لم يتجاوز عمره الثالثة عشرة أنا لايمكن بأي حال من الأحوال أن استغني عن الهاتف الجوال بعد أن قدمه والدي كهدية لنجاحي من الابتدائية حيث أقوم بالاتصال على أصدقائي والتواصل معهم ومعرفة أماكن تواجدهم ووالداي مرتاحان من امتلاكي للجوال كونهما يتصلان علي ويعرفان أين أتواجد وعن سؤاله لماذا وقع اختيارك على هذه النوعية قال لكي أقوم بالتقاط الصور التذكارية والنادرة إضافة إلى أنه يستقبل الرسائل المصورة ومقاطع الفيديو حيث نتبادلها بيننا عن طريق البلوتوث الذي يوجد في هذا الجهاز.
أما الطفلان حاتم الهميجان وسلطان الهويدي من الطائف يحمل كل واحداً منهما جوالاً خاصاً فيه وهما لم يتجاوزا الحادية عشرة من العمر اتفقا على أن الجوال من أهم عناصر التشخيص أسوة بابناء الجيران والزملاء في المدرسة وقالا لم نستطع الحصول عليه إلا بعد إلحاح كبير على الوالدين اللذين رضخا لمطالبنا وإقناعهما بذلك حتى يطمئنان علينا ويحددان أماكن تواجدنا كما إننا نستخدمه في الاتصال على الزملاء للحصول على الواجبات المدرسية.
دور الأسرة في انتشار الظاهرة:
تحدث لنا المواطن عبد الله العقيل وقال إنني اندهش واستغرب عندما أشاهد بعض الأطفال والشباب المراهق يحملون الجوالات في أيديهم في الشوارع والمواقع العامة وفي الحفلات وسط تشجيع من أولياء أمورهم الذين وفروا لهم ذلك دون اكتراث بعواقبه الصحية على الأطفال إضافة لما يسببه من مشاكل اجتماعية لاسيما الجوال الذي يوجد به كاميرا تصوير فكم من عائلة تضررت من ذلك بعد التقاط صور للعوائل في الأسواق وفي حفلات الزواج وهذا دليل على عدم وعي الوالدين بمخاطر الجوال على الطفل ومنه تجاه المجتمع.
بينما قال المواطن منصور محمد:
يجب علينا أن نوازن بين دور الجوال الإيجابي والسلبي مع الأطفال فلو نظرنا لإيجابياته لوجدنا أنها كثيرة جدا حيث يستطيع الأب متابعة ابنه في كل مكان إضافة لما يحتويه الجوال من العاب ومعلومات يستخدمها الطفل للتسلية وهي ذات مردود ممتاز على تنمية قدراته العقلية مع التسليم بوجد بعض الأضرار الصحية التي قد يسببها الجوال على سمع الطفل وكذلك الاستغلال غير الأمثل للمحمول الذي يحتوي على كاميرا في أمور منافية للأدب وهذا مربط الفرس لذا يجب على ولي أمر الطفل مراقبة ابنه ومراقبة مايتم تخزينه في ذاكرة الجوال حتى يكون استخدامه مثالي.
أم فهد ربة منزل متعلمة تقول : إن الجوال أصبح من الضروريات المهمة التي تدخل الطمأنينة إلى قلبي حيث استطعت أن احدد موقعه طول الوقت مما يجعلني أحس انه موجود معي إضافة إلى أنني اعرف مع من يلعب ومع من يمشي في الحي كما انه يخدمنا في الكثير من الأشياء مثل طلبات المنزل عندما اتصل بابني وأقول له احضر معك من السوق الطلبات التالية دون عناء.
بينما قالت ام هدى معلمة : ان وجود الجوال مع الأطفال الصغار من اكبر الأخطاء الجسيمة التي يرتكبها الوالدان لماله من أضرار كثيرة ويمكن للجميع أن يطمئنوا على أبنائهم دون اللجوء لتمليكه جوال قد يتسبب في إذائه وإذاء الآخرين وإزعاجهم بالمكالمات دون مبرر كما يحدث الآن من بعض الأطفال الذين يتصلون على بعض الأرقام دون داع وإنما بسبب الفضول الذي يتميز به الطفل في مثل هذه المرحلة من العمر إضافة إلى مايتم تبادله من رسائل مخلة بالأدب والذوق العام بين فئة الأطفال والشباب الأكبر مهم سنا.
دور التربية والتعليم في التوعية بخطورة الجوال في مثل هذه المرحلة:
وعن نظرة رجال التربية والتعليم تجاه هذه الظاهرة تحدث لنا مشرف النشاط بإدارة التربية والتعليم بمحافظة الطائف الأستاذ محمد سعد بن محيى قائلا في اعتقادي أن السبب في انتشار الجوال بهذه ألطريقة بين الأطفال يعود في الدرجة الأولي لولي الأمر الذي يلبي رغبة الطفل على حساب صحته دون معرفته بما قد يسببه الجوال من أمراض خطيرة على ابنه إضافة إلى أن بعض الأسر تعتبره احد صور التقدم ومواكبة العصر مع العلم أن الجوال يستخدم في الأمور الهامة وليس للاستعراض والتفاخر كما نشاهده الآن وقد شددت وزارة التربية والتعليم على منع حمل الطلاب للجوال واستخدامه في مدارسها مع قيام قسم النشاط في الإدارة بالتوعية والتثقيف بأضرار الجوال على الطفل من خلال الأنشطة المدرسية التي تقام في المدارس والتي لاتتوقف على الضرر الصحي بل يتجاوز ذلك لاكتساب الطفل بعض العادات والسلوك السيئ أثناء تبادل الرسائل في الجوال مع من يكبرونه في السن خاصة المراهقين.
التأثيرات الصحية التي يسببها الجوال للطفل:
"الرياض" التقت الدكتور عبد الله بن فايز الطيار أخصائي المخ والأعصاب بعيادات الطيار التخصصية في الطائف وسألته عن المخاطر التي قد يتعرض لها الطفل أثناء حملة للجوال واستخدامه حيث قال لقد أثبتت الدراسات التي أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على مجموعات مختلفة من الأطفال أن الموجات الكهرومغناطيسية التي تستخدم في ذبذبات الجوال تؤثر على خلايا المخ لاسيما في هذه المرحلة التي تكون فيها الخلايا في مرحلة النمو مشيراً إلى تأثير الذبذبات الكهرومغناطيسية على أنسجة وخلايا الجسم بشكل عام، لأن الهاتف النقال يعتبر جهازاً صغيراً يستخدمه الإنسان بكثرة و يرسل ويستقبل ذبذبات إضافة إلى انه أداة يتأثر بها الجهاز السمعي الداخلي لوجود العصبين العصب السابع والعصب الثامن وهما قريبان جداً من الأذن التي يكون المحمول ملاصق لها تماماً مما يتسبب في إيذاء الدماغ مباشرة لأن الدماغ جهاز حساس جدا ويحوي مجموعة من الأنسجة الدماغية و الألياف والأعصاب الحساسة خاصة لدى الأطفال فالمتحدث حين يقرب هذا الجهاز من الجسم سوف يستقبل ويرسل ذبذبات إلى جسمه مما يتسبب في إعطاب الجهاز العصبي ويؤدي في أبسط الأحوال إلى صداع شديد لدى الطفل وصداع لدى الش
باب وقد ثبت أن بعض أنسجة الدماغ بدأت تتحسس وتتغير وظائفها وقد تحدث بعض الأورام. لذلك يجب عدم ترك الأطفال والمراهقين يستخدمون الجوال لسرعة تأثرهم بالإشعاعات الكهرومغناطيسية حفاظا على سلامتهم.


@ الجوالات أصبحت في متناول معظم الأطفال ليس للضرورة بل لمجرد التباهي أكثر مما هو جهاز يستخدم عند الضرورة.
@يتبادل الأطفال بعض الرسائل التي يخرج بعضها عن نطاق الأدب مما يكسبهم بعض العادات السيئة.
@بعض محلات بيع الجوالات تروج بعض مقاطع الفيديو الفاضحة بأسعار زهيدة.
نغمات خاصة لجولات الصغار لاتراعي الذوق في الأماكن العامة.




مع أول أيام عيد الفطر تستيقظ المشاعر داخل نفوس الطلاب المغتربين خارج البلاد للدراسة والذين يقضون فرحة العيد بعيداً عن الأهل والأقرباء وفي داخلهم الطموح والإصرار بالعودة إلى أرض الوطن حاملين حصاد وتعب سنين قضوها في الغربة بعد أن اكتسبوا العلم والمعرفة ليخدموا بها وطن احتضنهم ورعاهم.
يقول الطالب زهير بن محمد علي المليباري طالب في الاقتصاد يدرس في مدينة ملبورن في استراليا: إن العيد ليس له طعم بدون الأهل والأصدقاء وخصوصاً اجتماع العائلة في منزل الجد وتبادل التهاني والتبريكات في العيد وأيضاً ليس له طعم عندما أكون بعيداً عن والدي ووالدتي ولكن عزاءنا أن يوفقنا الله ونعود إلى أرض الوطن بشهادة ترفع رأسهم إن شاء الله، فهذا ثاني عيد أقضيه خارج الوطن فنحن في استراليا نقضي أول أيام العيد بالاجتماع مع زملائي من الطلبة السعوديين حيث يبدأ برنامجنا من بعد صلاة العيد حيث نجتمع في أحد الحدائق العامة ونتبادل أطراف الحديث معاً وتتخللها بعض الألعاب البدنية ومن ثم تناول وجبة الغداء جميعاً. وعن كيفية التواصل مع الأهل في العيد يقول زهير: طبعاً ساهمت الانترنت إلى حد كبير في تقريب المسافات وذلك من خلال استخدام برامج الماسينجر وإن كانت لا تغني عن استخدام الهاتف ومن خلال جريدة "الرياض" أبارك لكل الأهل والأصدقاء وخصوصاً والدي ووالدتي بمناسبة عيد الفطر السعيد.

ويرى الطالب قتيبة بن عبدالعزيز تركستاني والذي يدرس في جمهورية مصر العربية بجامعة مصر الدولية تخصص إعلام وعلاقات عامة وصحافة إن العيد لا تحس به وليس له أي طعم بعيداً عن الأهل والأصدقاء وأن الغربة تشعر بها منذ خروجك من بلدك وابتعادك عن أهلك وأن هذا العيد هو الثالث الذي أٍقضية بعيداً عن أهلي وأصدقائي ونحن الطلبة السعوديين في جامعات مصر نحرص بعد أداء صلاة العيد بالتوجه إلى النادي السعودي لنتبادل التهاني والتبريكات ونحن نرتدي أجمل ملابسنا بالزي السعودي.

وفي أول عيد لها خارج الوطن تقول الطالبة (ن.أ) والتي سافرت إلى بريطانيا من أجل اكمال دراسة الماجستير.. إن هذه أولى شهور الغربة وهذا أول عيد فطر لي خارج السعودية ولا أعتقد أنه سيكون عيداً أبداً ولا أعلم كيف سأقضية في بلد حيث لا أهل ولا أقارب ولكن تقنية الانترنت ساهمت في تقريب المسافة فبرامج الماسينجر والسكاي بي وغيرها من وسائل الاتصال المرئي والسمعي بواسطة الكاميرا والمايك وأقدم أطيب تهاني العيد لأهلي وأقول لهم كل عام وأنتم بخير.

وتضيف الطالبة (س.م) التي تدرس بجامعة St.Cloud State University بأمريكا العيد بقولها: العيد ورمضان ليس له حلاوة بعيداً عن الأهل والأصدقاء والأقارب ولكن هذه ضريبة السعي وراء المستقبل التضحية بأشياء على حساب أشياء حتى نعود بالعلم والمعرفة لخدمة وطننا وهذا العيد أول مرة أقضيه بعيداً عن أهلي وعن دور تقنية الانترنت في معايدة الأهل والأصدقاء تقول: مهما حصل فلا يكون مثل شعورك بالسعادة وأنت تقبل رأس والدك ووالدتك وتهنئهما بالعيد.


تحقيق صحفي:

سبب تأخرنا التعليمي و إصرارنا على الوقوف في الصفوف الأخيرة



اليوم نجد الكم الهائل من يتخرجون سواء ممن يتوظفون أو يكملون مسيرتهم العلمية ولكن لا نجد الإنتاج المتوقع و المطلوب ..

هل الخمول واقع في عقول العرب فيمنعهم من التفكير و الإنجاز والتطوير أم أن الخمول واقع في الدعم المادي والمعنوي ..

ما نوعية الأغلال التي تقيد إنجازاتنا ؟!

نجد دوما أن أكبر طموحنا الحوز على شهادة البكالوريوس .. و إن كانت نظرة الشخص مستقبلية فكر برسالة الدكتوراه ..

ولكن ..

إن أخذها ماذا سينتج ؟؟

لماذا لم نفكر بالإنجاز و التطوير لماذا تظل الأبحاث والإكتشافات من نصيب الغرب و نظل نحن تحت مسمى العالم الثالث والعالم المتأخر ..

همنا الوحيد هو المنصب وكرسي المكتب ..

هل يعقل أن يكون هذا الجيل نظرته سطحية إلى هذا الحد ..

ألا يفكر هذا الجيل ببلده وكيفية الجري في مسارات الرياح دون أن تحذف بنا إلى الوراء ..

أم أن هناك نقص ما يجعلهم محدودي الإنتاج ..

لماذا إذا ابتعث طلابنا إلى الخارج يبدؤون بالإنجاز ..

أين الخلل ؟؟؟





هنا أجريت لقاء مع دكتورة في جامعة الملك عبدالعزيز – بجدة - كلية العلوم - قسم أحياء .....

وكان هذا نتيجة اللقاء ....



1- هل سنرتقي إلى الحد الذي نرغب فيه إن استمرينا على حالنا ؟ ومن المسؤول ؟

كيف لنا أن نرتقي و نحن نبحث عن المنصب .. نبحث عن الصيت قبل أن نفكر أصلا كيف سنصل .. والنظرة المستقبلية عنده معدومة ..

صاحب المنصب يحاول أن يظهر لرؤوساءه أنه " مكفي وموفي" و انه لا يحتاج إلى دعم مادي أو معنوي .. و هذا يعود إلينا بتأثير سلبي وضغوط نفسية ..

بإختصار السبب الرئيسي لرجعتنا هو الفهم الخاطيء للإدارة الناجحة ..



2- لا نجد النجاح يظهر على ملامح هذا الجيل بل إننا لانزال في المؤخرة مالسبب ؟

طلاب الماجستير يدرسون على أيادي دكاترة غير متخصصين في نفس مجال الطلاب بل إنهم مجرد مناقشون يملؤون الفراغ .. فيندفعون منذ بداية طريقهم بشكل خاطيء .. ولا يبدعون لأن همهمهم الشهادة التي ستكون في واجهة سيرتهم الذاتية .. وهنا نجد أننا نعود إلى نفس النقطة وهي التفكير بالمنصب و البحث عن الفائدة ..



3- لا نستطيع أن نحكم على الجميع بالفشل أو الإتكالية .. ولكن أين هي الفئة الناجحة وماذا تفتقد لكي لا تظهر ؟

تفتقد الدعم اللازم للأبحاث العلمية .. فنحن لا نملك مركز أبحاث يحتضن أبحاثنا .. نحن بحاجة ماسة لها .. ونحتاج دعم مادي لنستطيع إتمام بحوثنا .. فهم من يجبروننا إلى اللجوء للخارج .,.

نفتقد أيضا الراحة والحرية .. هناك إرهاق تام لأعضاء هيئة التدريس "" جداول – تصحيح – لجنات – أوراق – معامل "" بالمقابل إذا قارناها بالدول المتقدمة نجد أن اعضاء هيئة التدريس لا يعانون نفس الضغط لأنهم متفرغين تماما لأبحاثهم و محاضراتهم ..



4- إذن لدينا أفكار علمية كبيرة ونمتلك عقول مفكرة ولسنا ذوي عقول فارغة كما يدعي علينا البعض ( الغرب ) ؟

الدول المتقدمة تبدع لأن كل إحتياجاتهم موفرة وكل طلباتهم ملباة .. ونحن نملك العقل و الفكر الذي يحتاج أن يتبنى ولكن لا نملك الدعم الكافي لإتمام أبحاثنا ......... لذلك نبدع إن خرجنا خارج الحدود العربية ..



5- هل هناك تفرقة عنصرية بين الرجال والنساء في مجال التعلم و العمل ؟

نعم هناك تفرقة عنصرية شديدة بين الرجال والنساء .. اعمالي الإضافية ونشاطاتي الداخلية والتي تكون في مصلحة عملي لا تحتسب لي ولا تحتسب من عدد ساعاتي و لا توضع في ملفاتي كما تحتسب لزملاءنا من الدكاترة الرجال ممن تحتسب لهم في ملفهم وعدد ساعاتهم ..



أشكر الدكتورة جزيل الشكر على صراحتها ومحاولتها لإظهار الخلل ..



وهنا ....

إذن بدوري أدعو كل صاحب منصب وكل راعي قرار أن يحاول بإصرار وبحق أن يرفع من بلادنا ومن تقدمها العلمي وأن يحتضن الإبداع ويتبناه فربما نصل إلى مقدمة الدول قريبا فمن يدري ؟؟

فهناك إبداعات يجب أن تدون ...




الإعجاب بين الفتيات والعلاقة المثلية

برزت في السنوات الأخيرة ظاهرة تبدو غريبة تنتشر بين الفتيات في المدارس العامة بل وحتى الجامعات والكليات . هذه الظاهرة هي الإعجاب الذي قد يتطور إلى علاقة مثلية قد تأخذ منحى خطيراً ليس فقط على الصعيد النفسي بل الجسدي والعقلي كذلك. فالفتاة تعجب بصديقتها إما لجمالها أو لمظهرها أو للبسها أو لمشيتها او لأسلوبها ورقتها في الكلام لا تجالس إلا هذه الفتاة، ولا تتكلم إلا معها، وتقوم بتقليدها في جميعا شؤونها، وقد يتطور ذلك الإعجاب إلى ما يسمى بالحب حتى يصبح عشقاً وغرام .

حول هذه الظاهرة وبعض أبعادها تدور سطور هذا التحقيق:
الجذور التاريخية لهذه الظاهرة
بداية أكدت الأستاذة ( هدى ) أن التاريخ لم يكن بمغزل عن هذه الظاهرة ولو تتبعنا الجذور التاريخية لهذه العلاقة المثيلة لوجدنا أن هذه الظاهرة عُرفت بين نساء البلاط العباسي؛ ولكنها ظلت محاطة بسرية وبكتمان شديدين .

عوامل وجود هذه الظاهرة بين الفتيات في العصر الحديث
وعن عوامل وجود هذه الظاهرة أوضحت الأستاذة ( هند.)أن الانفتاح على الثقافات الأخرى والتعرف على ما لديها من علاقات وقيم ومن بين ذلك هذا النوع من العلاقة الجنسية - قد فتح الذهن عند بعض فتياتنا للتعلق بمثيلتها في الجنس بالإضافة إلى عوامل وراثية وأخرى بيئية تتعلق بالتنشئة الاجتماعية والنفسية للطفل أو الطفلة.

أسباب وقوع الفتيات في الإعجاب
ترى الأستاذة ( منى )أن أهم أسباب الوقوع في الإعجاب هو ضعف الوازع الديني وخلو القلب من حب الله ورسوله وكذلك الفراغ العاطفي الذي تعيشه الفتاة في محيط البيت بالإضافة إلى الرفقة السيئة والتقليد الأعمى للغير دون تحكيم للعقل و ضعف الشخصية التي تقود إلى عدم التحكم في العواطف والمشاعر، وعدم وجود القدوة الصالحة التي توجه عواطف الفتيات إلى ما ينبغي حبه: كحب الله عزّ وجل ورسوله ، وكذلك المبالغة في المظهر والزينة و التأثر بما تبث وسائل الإعلام من قصص العشاق والمعجبين .

أبرز مظاهر الإعجاب
أما الطالبة (عبير) فنقلت لنا أبرز مظاهر الإعجاب بين الفتيات من تعلق القلب بمحبوبه ، فلا يفكّر ولا يتكلم إلا فيه، ولا يقوم إلا بخدمته، ولا يحب إلا ما يحب، ويكثر مجالسته والحديث معه الأوقات الطويلة من غير فائدة ولا مصلحة. وتبادل الرسائل الغرامية و تبادل الهدايا ووضع الرسومات والكتابات في الدفاتر وفي كل مكان.. ويقوم بالدفاع عنه بالكلام وغيره، ويغار عليه، و بشاكلته في اللباس، وهيئة المشي والكلام وفي كل شـيء.

علاج ظاهرة الإعجاب
تشير الأستاذة (طيف) إلى أن علاج هذه الظاهرة يتحقق بأمور عدة منها تحقيق التوحيد بأنواعه و التعلق الكامل بالله وحده لا شريك له و مراقبته سبحانه وتعالى وأنه سبحانه يمهل ولا يهمل ومن السبل لعلاج هذا المرض كذالك الاشتغال بالهدف الذي خلقنا الله لأجله بفعل الطاعات وترك المنهيات وكذلك تطهير مجتمعاتنا وبيوتنا من المنكرات، وبخاصة القنوات الفضائية الهابطة، والمجلات الساقطة، والأغاني الماجنة،و حفظ الحواس عما حرم الله تعالى و مقاطعة الصديقات السيئات و التوبة والدعاء و الخوف من سوء الخاتمة

وأخيرًا ....
فسوف تبقى هذه الظاهرة موجودة ما لم يكن هنالك تعاون بين المدرسة والمنزل للقضاء عليها , فعلى الأسرة أن تشبع الفراغ العاطفي الذي تعيشه الفتاه ,وفي المقابل يتمثل دور المدرسة في إيضاح مخاطرها والسعي للحيلولة دون انتشارها في المحيط التعليمي والتربوي .


التدخين..

ليس من عصر كثرت فيه التجارب كعصرنا هذا وكأن الإنسان قد أصيب بهوس التجارب وعدواها في كل ما يمت إلى حياته بصلة. وقد تكون هذه التجارب مجرد واجهه أو مدخل شرعي لممارسة كافة الرغبات والأهواء على اختلاف أنواعها وشذوذها حتى تتحول تلك التجارب أخيرا إلى عادة مستحكمة ظالمة تقود الإنسان حسب هواها ورغباتها. وأكثر ما ينطبق ذلك على عادة التدخين التي تحكمت بعقول الناس على اختلاف مللهم وعلمهم ومشاربهم.


عادة التدخين آفة حضارية كريهة أنزلت بالإنسان العلل والأمراض كتأثيرها السيئ على الغدد الليمفاوية والنخامية والمراكز العصبية وتأثيرها الضار على القلب وضغط الدم والمجاري التنفسية والمعدة والعضلات والعين الخ ...

حقائق علمية عن التدخين والأمراض

الحقيقة الأولى
إن التدخين يسبب أنواعا عديدة من السرطان -أهمها سرطان الرئة- لقد كان سرطان الرئة مرضا نادرا قبل الثلاثينات ..


ما هي البراهين العلمية التي تثبت أن التدخين يسبب سرطان الرئة؟

إن سرطان الرئة مرض نادر جدا بين غير المدخنين

إن نسبة الإصابات تزداد بازدياد عدد السجائر المستهلكة وازدياد مدة التدخين وتقل هذه النسبة تدريجيا عند الإقلاع عن التدخين مما يثبت العلاقة المباشرة بين التدخين وسرطان الرئة



ما هي المادة التي تسبب السرطان؟
إنه لمن الصعب التحقق من ماهية هذه المادة. لقد عزل حتى الآن ما يقارب العشرين من هذه المواد التي يمكن أن تسبب السرطان، إلا أن المادة أو المواد التي تسبب سرطان الرئة في الإنسان لم يتم عزلها حتى الآن بشكل قاطع.

الإقلاع عن التدخين بمساعدة اللاوعي
التغذية السليمة
تهدئة العقل والمشاعر:
تعلم التخيل والتنويم الذاتي

الإقلاع عن التدخين:
- هناك طريقتان لتخفيف الأثر الإدماني للسجائر من أجل الإقلاع عنها نهائياً:
1-الإبر الصينية:
2-سجائر القرنفل:

نسئل الله سبحانه وتعال ان تكون سببا دافعا لمنن قراه للبدا جديا بلاقلاع

عن التدخين وتكون راد ع لمن تستهو به نفسه يوما الخوض في التجربه التدخين

فا البدايه سيجاره والنهايه ماشاء الله به عليم وليكن شعارنا لا للتدخين..


آسف على التأخير بس لم لقيت حطيت المو ضوع







النينجا



كيف نستعيد فلسطين؟!!






كيف نستعيد فلسطين؟!!


ماذا عساي أن أقول عن فلسطين؟؟ وهل أثبتت التاريخ, الأقوال, في استعادة الحقوق المسلوبة, والكرامات المهدورة ؟؟ و هل حكا لنا التاريخ, منذ أن بدا الناس بتدوينه و دراسته, عن حرية وهبها الغاصب للمغصوب ؟؟ أو هو حق أسلمه معتد ظالم إلى أهله و ذويه ؟؟ أن شي من هذا القبيح لم يحدث و لن يحدث , و الحريات و الكرامات إنما تنتزع انتزاعا , وحتى تحصل الأمم على حقوقها المسلوبة , قد تتهاوى الجموع , و تسيل البطاح بدماء الشهداء , وقد بذلوا أرواحهم و و دمائهم رخيصة في سبيل حماية معتقداتهم وأوطانه..
هذه حقيقة ثابتة لا تتغير دائما .. ولأمرها إستهل الشاعر قصيدته لممدوحه المنتصر فيقول:
السيف أصدق أنبــــــــــــــاء من الكتـب
في حده الحد بين الجــــــــــــد و اللعب
وهذا حق!! فالسيف دائما صادق القول , قصير اللهجة و فلسطيننا العزيزة ذهبت ضحية اطماع و احقاد الصهاينة يدنسون ترابه …
إنها إحدى صور مآسي الامة , التي لا تزال وطننا يعانيها , و من ويلات استعمار ظالم يجثم على الكواهل ليجتني خير الوطن و يستذل أبناؤة ،أوذيولا ، وحواشي لذالك الإستعمار تحمل فكره و تترسم خطاه.
وما حدث في فلسطين العزيزة، ليس سوى النهاية الطبيعية، التي قدرها المستعمرون، اعملوا من أجلها..
و لئن كنا نفكر في استعادة الوطن السليب, فلنفكر-قبل ذالك- في تقوية الصلة بالله تعالى, تلك الصلة الكريمة,التي ترتفع بالمسلم عن مهاوي الضلال,ومتاهات الزيغ و الإنحراف, وتنتمي فيه شعوره بكرامته ، وحقه الطبيعي في حياةة عزيزة كريمة . وبعدها فليكن واضحاً ، إن جولة الإسلام مع أعدائه ، ولابد من وقوعها، ومن الحمق أن تنتظر من أعدائنا ، تفهماً لواقعنا ، أو دافعاً عن قضايانا ، والدلائل القائمة تحكي لنا إنعكاس هذه المفاهيم والقيم . وليعلم كل مسلم ، أنه مطالب بحماية دين الله.
وهل تقرب المسلم إلى ربه ، بعد توحيده له ، بإعظام من الجهاد في سبيله ، لتكون كلمة الله هي العليا ؟!
 إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم أموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله  [ التوبة : 111].
و ما الذي يبقى مع المسلم, ليضعف من عزيمته, أو يشل إقدامه ؟!!
وبعد ، فلن يستعيد المسلمون فلسطين ، و لا غيرها ، إلا بالجهاد المقدس ، تزحف به جموع مؤمنة تقاتل, لتكون كلمة هي العليا, لا أحسب فينا من سيحجم عن إجابة مثل هذا النداء المؤمن ، و صدق الله العظيم حيث قال  و كان حقاً علينا نصر المؤمنين  [ الروم : 47 ] .
..لســــلام عليكــــــم و رحمــه اللـــــه و بركاتـــــــــــــــــه..


خ[/all1]