أبيات شعرية أو خواطر... ضعوا البصمة هنـــا

[جهادية]

[ALIGN=CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد.

كل منا قد يحتفظ بأبيات شعرية قد أعجبته.. او سمعها من مكان.. أو قرأها من إحدى الكتب..
ولكل منا ابياته المفضلة لديه .. فمنا من يحب الابيات الشعرية التي تخص الوطن,الحياة,الزهد,الحزن، الدنيا.....الخ .. [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]ومنا من يهتم بالخواطر أكثر من الشعر ..
فلديه موهبة كتابة الخواطر.. او ربما قد حفظ بعضا منها.. فليضع بصمته هنا كي يستفيد الجميع من المعنى وايضا سيعتبر كحافز وتشجيع لغيره..
فالمبادرة المبادر.. :[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]فمن هذا المنطلق .. أرجو أن تضعوا ابياتكم المفضلة.. أو خواطركم و المستفاد منها من حيث المعنى [/ALIGN]

[MARQ=LEFT][ALIGN=CENTER]
حياكم الله تعالى..[/ALIGN][/MARQ]

[ALIGN=CENTER]سأبدأ أولا ...[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]نسبى ونطـــرد يا أبي ونباد *** فإلى متى يتطاول الاوغاد[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]هذا البيت أعجبني كثيرا.. وهو لشاعر قد كتبها عندما سمع قصة عن احوال الشيشان ..
و القصة كالتالي:

في احدى البيوت في الشيشان, يقطنها أب وأم ولديهما فتاة شابة وطفل صغير, دخل الروس عليهم فجأة في منتصف الليل, وقد أخذوا الأب و أوثقوه,ووضعوه جانبا, فاتوا بالأم و الشابة .. وقد اغتصبوهما أمام الأب, بعد ذلك قتلوا الرجل بالرصاص, و الطفل يصرخ ويبكي بألم وحسرة!! ( ألا لعنة الله على الظالمين).. وبعد أن سمع الشاعر هذه القصة.. قد كتب شعره على لسان ذلك الطفل ..


ننتظر منكم المشاركة.. وحياكم الرحمن

اختكم جهادية.[/ALIGN]

[نسيبه]

مشاركه رائعه منك ..... تسلمين يالغالية ...

قال الامام علي عليه السلام

عليــك بتقــوى اللــه إن كنت غافــــلا
يأتيـــــك بالأرزاق من حيث لا تــــــدري

فكيـــــف تخاف الفقـر والله رازقــــــا
وقـد رزق الطيـر والحـوت في البحـــري

[جهادية]

بوركت اختي الطيبة صوت الامل على اضافتك..

إن كان قد عز في الدنيا اللقاء ** ففي مواقف الحشر نلقاكم ويكفينا
آخيتمونا على حب الإله ومـــــا ** كان الحطام شريكاً في تآخينــــــا

[ام انس]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


فكرة رائعه أختي الحبيبة ...
بارك الله فيك وفي جهدك ..



.
قصيدة للإمام الشافعي ..
إذا المرء لا يــرعــاك إلا تـكـلفاً *** فدعه ولا تكثر عليه الــــتأسفا
ففي الناس أبدال ، و في الترك راحة *** و في القلب صبر للحبيب ولو جفا
فما كل مــن تهواه يـــهواك قلــبه *** ولا كــــل من صافيته لك قد صفا
إذا لم يــكن صفــو الوداد طبـيـعة *** فلا خــــــير في ود يجيء تكلفاً
و لا خـيـر فـي خـل يـخـون خـلـيـله *** و يلقاه من بعد المودة بـالجفا
وينـكـر عـيـشـاً قـد تـقـادم عـهده *** و يظهر سراً كان بالأمــس قد خفا
ســلام عـلى الـدنيا إذا لم يكن بها *** صديق صدوق صادق الوعد مـــنصفاً