أن أقوال زايد تعتبر وسام على صدور أبناء الإمارات. وقد رأيت أن من واجبي كواحد من أبناء زايد المخلصين أن أذكر بعض من أقواله التي تلقي الضوء على القضايا الوطنية والقضايا العربية القديمة منها أو الحديثة.
الديموقراطية في دولة الإمارات العربية المتحدة ليست شعارات وليست مجرد نصوص في الدستور إنها واقع عملي سواء على مستوى السلطة العليا للبلاد . أو على المستوى الشعبي
الشباب هو الثروة الحقيقية . . وهو درع الأمة وسيفها والسياج الذي يحميها من أطماع الطامعين
التعاون بين البشر يؤدي الى التراحم الذي حث عليه الخالق سبحانه وتعالى فالانسان يجب ان يكون رحيما على اخيه الانسان
إن القائد الحقيقي هو الذي ينظر إلى شعبه نظرته إلى أفراد أسرته يلاحظها دائماً ويتابعها ويسأل عنها
إن دولتنا جزء من الأمة العربية يوحد بيننا الدين والتاريخ واللغة والآلام والآمال والمصير المشترك ومن حق أمتكم عليكم أن تشاركوا آمالها وآلامها فكل خير تنالونه لا تقصر قيادتكم في إسدائه إلى أبناء أمتكم وكل شر تتعرض له هذه الأمة لابد أن نسهم في دفعه بأموالنا ودماء شبابنا وسلاح جنودنا
إن الجيل الجديد يجب أن يعرف كم قاسى الجيل الذي سبقه. لأن ذلك يزيده صلابة وصبراً وجهاداً لمواصلة المسيرة التي بدأها الآباء والأجداد وهي المسيرة التي جسدت في النهاية الأماني القومية بعد فترة طويلة من المعاناة ضد التجزئة والتخلف والحرمان
أننا نؤمن بالوحدة وطنياً وخليجياً وعربياً وإسلامياً إيماناً لا يتزعزع ولا يتطرق إليه الشك وذلك بما نملك من عناصر الوحدة والقوة
مواقع النشر