أعجبتني رسائل من جوال تدبر سأنقل لكم بعضاً منها:
الحياة الزوجيه في القرآن::
::1::
من تأمل القرآن علم أن كلمة (السكن) هي سر الكون الذي هدى إليه القرآن في العلاقة بين الرجل والمرأة {لتسكنوا إليها}، ولذا كان الهدف الرئيس للمرأة في الحياة -بعد حق الله- أن تتعلم كيف تكون سكنا لزوجها وأسرتها. ج.تدبر
الحياة الزوجية في القرآن (2):
{فالصالحات قانتات} القنوت هنا هو المداومة على طاعة الزوج، فالسياق كله في العلاقة بين الخليلين الزوج والزوجة، ومن سبر واقع حياة الناس وجد أن أسعد النساء قلبا هي الطيعة السهلة، وأنكدهن عيشا هي الشرسة المعاندة. ج.تدبر
الحياة الزوجية في القرآن(4):
{عربا أترابا} قال ابن عباس: العروب هي العاشقة المتعشقة لزوجها، الغنجات حسنات الكلام مع أزواجهن على الفراش.
فالصالحة تجمع ولابد صفتين وهما: تمام الحياء عند غير زوجها، وكمال اللعب والتكسر والتغنج والتعشق والخضوع إذا خلت ببعلها. ج.تدبر
الحياة الزوجية في القرآن(5):
{لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن} إن الذي يجري حين الغضب من خروج المرأة من بيتها أو إخراجها من قبل زوجها؛ مخالفة سافرة لهذا الأمر الإلهي، قد يقول الزوج أو الزوجة: كيف نجتمع في بيت واحد وقد جرحت وأهنت؟ فالجواب: {لا تدرى لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا}(الطلاق:1). ج.تدبر
الحياة الزوجية في القرآن (6):
طبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة في الإسلام هي علاقة تكاملية لا تنافسية، فحواء لم تخلق كما خلق آدم، بل خلقت منه {وخلق منها زوجها}، فإن ظلمها فإنما يظلم قلبه، وإن نشزت واسترجلت فما أبشعه من منظر!! ج.تدبر
الحياة الزوجية في القرآن (7):
{وعاشروهن بالمعروف} إن من أعظم المعروف كلمة حلوة تنفذ إلى قلب المرأة فتروي عطشه، ولكن المحروم منا -معاشر الأزواج- من يصاب بجفاف الريق بسبب هبوط نسبة (السكر) لديه، فما يلفظ إلا قوالب الثلج! ج.تدبر
الحياة الزوجية في القرآن (8):
كم هدمت الظنون السيئة من بيت؟
وكم حطمت من قلب؟
يعمد الواحد منا عند وجود أدنى شك بالتجسس أو الاختبار برسالة جوال أو بتدبير اتصال،
وهذا كله بنص القرآن محرم {ولا تجسسوا}
وفي الحديث (ولا تحسسوا). ج.تدبر
مواقع النشر