مشكوووووووووووووورة غلاتي على الطرح الرائع
تقبلي مرووووووووري
بسم الله الرحمن الرحيم
ما صحة حديث ( تحملتك وأطفالك تغسل لك وتقف على رجليها كي تصنع لك قوت يومك ) ؟
جزاك الله خير يا شيخ على سدك لثغرة كبيرة في الانترنت تبين لنا الصحيح عن غيره
وصلني هذا الايميل ولكن استوقفتنا هه العبارة فما صحتها
وقد ارتفعت نبرة صوته على زوجته عندما قال له :تحملتك واطفالك تغسل لك وتقف على رجليها كي تصنع لك قوت و قد اوصى الرسول عليه الصلاة والسلام على بن ابي طالب يومك وتغسل لك وتعتني بك اوليس من حقها ان تحترمها ؟تقدرها ؟ولا تنقص عليها قوتا او حاجة؟فوالله لو اغضب زوجا زوجتة وقفى عنها راحلا تاركا اياها حزينة فان الله يكتب له في كل خطوة لعنة ويبعد عنه رزقه ويقلل من عافيته ويكتب له من كل دمعة من عينيها الف جمرة في كل ليلة نصفها في الدنيا والنصف الاخر في الاخرة
الجواب
أسلوبه ليس أسلوب الأحاديث النبوية ، مع ما فيه مِن المبالغة والمجازفة في الوعيد لأجل أمر يسير .
ومثل هذا يكون موضوعا ، أو لا أصل له أصلا !
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*
هذه الآية نراها في كل الصفحات، فما بالنا إن كان المكذوب عليه هو رسول الله عليه الصلاة و السلام..
أيضا، وجب علينا أن نعلم أن حقوق أزواجنا علينا أعظم من حقوقنا عليهم، و نكتفي بهذه الأحاديث :
في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح.
وقد أخرج الترمذي من حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو كنت امراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها". قال الترمذي وفي الباب عن معاذ بن جبل، وسراقة بن مالك، وعائشة، وابن عباس، وعبد الله بن أبي أوفى، وطلق بن علي، وأم سلمة، وأنس وابن عمر. فهذه أحد عشر حديثاً. فحديث ابن أبي أوفي رواه أحمد في مسنده قال: "لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما هذا يامعاذ؟ قال: أتيت الشام فوافيتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم، فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فلا تفعلوا، فلو كنت امراً أحداً أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه" ورواه ابن ماجه.
وروى النسائي من حديث حفص بن أخي عن أنس، رفعه: "لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها"، ورواه أحمد. وفيه زيادة: "والذي نفسي بيده. لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنجبس بالقيح والصديد. ثم استقبلته تلحسه "ما أدت حقه".
وروى النسائي أيضاً من حديث أبي عتبة عن عائشة قالت: "سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقاً على المرأة؟ قال. زوجها، قلت: فأي الناس أعظم حقاً على الرجل؟ قال أمه".
وروى النسائي وابن حبان من حديث عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغني عنه"
وقد روى الترمذي وابن ماجه من حديث أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أيما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة"
وددت البيان فقط، و أعتذر عن الإطالة
مشكوووووووووووووره
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر