[FONT="Arial Black"]نعم هذه قصتي قصة من حياتي عرفت من خلالها معنى الحب والشوق لم اعرف معنى حبي له واشتياقي له واحتياجي لحضنه الدافئ وصوته الحنون الا من خلال[ تجربتي التي مررت بها معاه كنت فراشه اسرح وامرح في بيت ابي الغالي الا ان اتى ذلك اليوم عندما قدما حبيبي لخطبتي وقتها كنت ابلغ منFONT العمر خمسة عشرا عاما خطبني من ابي فاوفقت فدامت فترة خطوبتنا اربع سنوات علمني من خلال تلك السنوات معنى الحب والعشق والحنان وكل شي بعد تلك السنين تم زواجنا وزفني ابي الغاليه وامي الغاليه اليه عندما رايته كانت عيناه تبرق لاعرف لماذا اهو من الفراحه ام من جمالي الذي راه امامه لكن شعوري كان يختلف تماما كيف ذلك احسست انني اكره بشده كنت اريد ان اصرخ باعلى صوتي واقول انا لاريده طيب مالذي حدث اليس هو الرجل الذي احببتيه كيف تغير حبك اتجاه بالفعل احسست بشي غريب لماذا اكره ماهو السبب لم اجد جواب لسؤالي امسك يدي وذهب بي الى سيارته وكانت امي تساعدني في حمل فستاني عندها فتح للي الباب لاصعد للسياره وامسك بيد امي وقال لها عمتي العزيزه ريهام في عيني فلا تخافي عليها ريهام كنز قمتي بتقديمه للي انت وعمي الغالي فسوف احافظ عليه مدى عمري فرحت امي لكن الدموع كانت تملأ عيناها لانني كنت انا الكبيره وكنت اول واحده ستفارقهم صعد زوجي السياره والفرحه تغمره وانا عكسه وصلنا الى الفندق وكانت ليله جميله بالنسبه له اما انا ف لا مرت شهور فاحملت وكنت مازلت اكره كنت اريد ان اخبره بشعوري اتجاه لكنني خفت فاكيف اقول له اكرهك سيقول لماذا ماذا فعلت لك لكنني لم اجد جواب نعم اكرهه ولكنني لاعلم لماذا كنت اريده ان يطلقني فاصبحت اختلق المشاكل لكي يكرهني ويذهب بي الى اهلي لكنه كااااااااااااااااااااااان صبورااااا جدا وكان يحبني بجنننننون ولايريد ان يفرط بي ازداد كرهي له مع الوحم وفي ذات يوما صرخت في وجهه فجأه وقلت له انا اكرهك اكرهك بشده اندهش وقتها ولكنه لم يعبرني فأغاظني قلت له انت ليس في وجهك دم اقول لك اكرهك ولا تطلقني قال للي حبيبتي انا مقدر شعورك فهذا بسبب الوحم قلت له لا انا اكرهك من زمااان وليس بسبب الوحم اذهب بي الى بيت اهلي فذهب بي عندما ذهبت اليهم ضممت ابي وقلت له انا لا اريده اكره خاف ابي علي كثيرا فقال للي مالذي فعله لك قلت لم يفعل بي شي لاكنني اكره قال لايوجد كره بدون سبب قلت له لايوجد سبب حزن علي كثير ويأس من حالتي واخبر امي فكلهم ضنوا انه بسبب الوحم مرت الايام وانا من بيت زوجي الى بيت اهلي لم اعرف الاستقرار ولم يعرفه زوجي كان يبكي حينما يرى دموعي واحساسي اتجاه كنت اقول له طلقني فيرفض بشده وكنت اقول له تزوج فأنا لن اسعدك فيرفض بشده ويبكي بحرقه ويقول للي انا احبك ولن اتخلى عنك كثرت المشاكل بيننا وكنت انا السبب فيها حتى يتركني عندما اصبحت في شهري السادس ذهبت الى اهلي وتركته واهلي كانوا يقيمون في مدينه غير التي انا فيها وذهبت عندهم كنت فرحااانه بشده انني سارتاح من زوجي كان يتصل عليه باستمرار لكنني لارد عليه فكان يتصل على امي ليعرف اخباري احيانا يبكي على حالتي ويشكي لامي وانا مازلت اكره عرض مشكلتي ع احد المشايخ فقال له لابد ان تاتي بزوجتك لنقراء عليها فهي مسحوره عندها ذهبت وكنت ابكي طوال الطريق لاريده ان يذهب بي الى مكان بدات مع قراة الشيخ احس ببعض الاشياء وكنت اخبره قال زوجتك محسوووده اومسحوره كنت اريد ان اعطيها بعض الاعشاب لشربها ولكنها حامل فاخاف ان يظرها لكن عليها بسورة البقره وتحصينها بالاذكار كل يوم وعندم تلد بأذن الله سنبدا معها العلاج ذهبت الى بيت اهلي بعدها ومرت الايام الى ان رزقت بمولوده جميله تشبهني كثيرا وبعد مرور اربعين يوما من ولادتي احسست بشي غريب يخرج من جسدي فجاءه مسكت هاتفي وتحدثت مع زوجي واخبرته بانني احبه ومشتاقه اليه ففرح كثيرا واتى اليوم الثاني لياخذني ورجعت لبيتي وزوجي وعشت معه احلى ايام عمري لكن بعد فتره تغير علي اصبح يغار علي غيرة شديده وصلت الى الشك صبرت لكنه نفذ صبري الى ان اتى ذلك اليوم فتخاصمنا صدر مني كلام قلته له وندمت على قوله واصبح يصارخ علي وصفعني على وجهي انا لم اتالم من االصفعه لكنني تالمت من ان حبيبي مد يده علي لم اتمالك نفسي فاتصلت على ابي لياخذني فأخذني وانا الى الان اتالم وابكي متى سياتي حبيبي ليعتذر مني وياخذني اكملت اربعة اشهر في بيت اهلي ولم ياتي لياخذني الا الان يسال عن ابنته لانكر ذلك لكن ليس عن طريقي وانما عن طريق امي وعندما يتكلم معها في سبب المشكله يقول ان السبب انا انا احبه والله اعشقه اشتقت اليه لكن الى متى هذا الجفاء ياحبيبي الم تشتاقلي عندها احسست ان وراء حياتنا احد يريد ان يفرقنا فلا اعلم ماذا افعل والله انني اكتب قصتي ودموعي تنهمر على خدي متى سيرجع للي متى سيرجع للي فأنا في انتظاره الى الابد
ارجوا من الكل ان يدعي للي
أعتذر عن الاطاله ولكنني احببتكم واردت ان اعبر لكم عما في خاطري لارتاح قليلا
مواقع النشر