رجاء حار ... ساعدوني و هاي ثاني مرة اطلبكم تساعدوني
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 4 من 9

الموضوع: رجاء حار ... ساعدوني و هاي ثاني مرة اطلبكم تساعدوني

  1. #1
    عضو محجوب
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    0

    رجاء حار ... ساعدوني و هاي ثاني مرة اطلبكم تساعدوني

    [align=center]
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لو تكرمتُ ممكن أسئل سؤال ؟

    منو في هالمنتدى عندها أفكار إبداعية .....


    ابغي فكرة لأسبوع العلاقة بين البيت و المدرسة




    و أنا متأكدة إن ما حد بيخذلني ....
    :96:
    لأن بنات بيت حواء عندهم إبداعات .........


    رجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء حار ..
    . لا تخذلوني

    ترا هاي ثاني مرة اطلبكم تساعدوني و محد يرد علي ...




    ترا أنا باجر علي امتحان و ما في ... راسي يعورني منكثر التفكير معلمتنا تبغي فكرة أول مرة حد ينفذها .......... و عاد أنا مدحة المنتدى قدامها و قلت لها أنكم ما بتقصرو ........ دخيلكم لا تفشلوني

    ..
    .
    .[/align]

  2. #2
    مشرف الركن الإسلامي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2003
    المشاركات
    6,833
    معدل تقييم المستوى
    27
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كثيرا ما نتحدث عن العلاقة بين البيت والمدرسة ونتفنن في الحديث عنه
    ولذا فنحن لا نرى نتائج ملموسة لوضعنا مع المدارس
    والسبب أننا دائما نستخدم الوسائل التقليدية في علاقتنا بالمدرسة وهي إما اتصال تلفوني
    أو زيارة لحل مشكلة أو زيارة للاطمئنان على سير دراسة الأولاد

    بينما الدراسة التي تمثل مستقبل الأبناء
    والمدرسة التي تمثل المحضن التربوي لهم
    فإن العلاقة بهما تظل بهذه المثابة

    وفي رأيي المتواضع أننا ينبغي أن نجعل قضية العلاقة بينهما هي محور النقاش الأول
    وكيفية تفعيل الدور المنوط بكل منهما

    ثانيا وجود خط ساخن بين المدرسة وولي الأمر للمتابعة المستمرة

    ثالثا الاهتمام بقضايا الواقع بين البيت والمدرسة والتي قد تؤثر في الأبناء ، والتي لا يكفي فيها جهد أحدهما عن الآخر .
    وفي هذا الخصوص فإن كثيرا من مشاكل الأبناء تكون سهلة ويسيرة ولكن ما يجعلها تتطور عدم التلاحم بين البيت والمدرسة ، فربما تكون المشكلة في البيت ويكون حلها في المدرسة.
    وربما تكون المشكلة في المدرسة ويكون حلها في البيت .
    فبسبب غياب التكامل تتطور المشكلات .

    فيبدو لي أننا ينبغي أن نجعل مشروع ( كيف تتلاحم الأسرة والمدرسة ) هي الموضوع الذي ينبغي أن يسيطر على موضوعات الأسبوع ، والخروج بحلول نافعة .

    وأخيرا فقد لا أكون قد طرحت مشروعاً نظرياً ، لكنني أركز على أن الكشف عن سر التباعد هو المطلوب بحثه.

    والنقاش مفتوح لبقية الأعضاء

    ولعل لي عودة أخرى

  3. #3
    مشرفة سابقة محررة مبدعة الصورة الرمزية ضي المهنا
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الدولة
    الشرقية
    المشاركات
    9,656
    معدل تقييم المستوى
    30
    الله يعطيك العافية ابو ابراهيم ماقصرت...



    القلب الحزين اعتذر لك عن تأخر ردي بسبب انشغالي ...


    ابشري بالذي يطيب خاطرك ويسعد قلبك...




    العلاقة بين البيت و المدرسة



    إن العلاقة بين البيت و المدرسة من الأمور الهامة في العملية التعليمية والتربوية 0 وذلك لما لها من اثر إيجابي في تذليل وحل الصعوبات التي قد يتعرض لها بعض الطلاب في النواحي التعليمية والتربوية بالإضافة إلى حل الكثير من المشكلات السلوكية 0



    ويمكن تحديد ابرز أهداف توثيق العلاقة بين البيت و المدرسة في عدد من النقاط كالتالي:



    - المساعدة العلمية في فهم الخبرات الصعبة التي يتعرض لها بعض الطلاب سوا ء في المواد الدراسية او بعض الممارسات التعليمية 0



    - التعرف من قبل الآباء على ما يتعلمه أبناءهم في المدرسة و مشاركتهم في تقديم ما يحتاجه الطلاب من رعاية و متابعة 0



    - حل المشكلات السلوكية و التربوية من قبل الآباء و المعلمين 0



    - مشاركة الآباء في العمل المدرسي و دورهم في إحداث تغيرات مرغوبة في المناهج بلا تنظيم المتعددة و طرق التدريب 0



    - مساعدة المدرسة في تحقيق الرسالة التربوية و الأهداف التي يسعى الى تحقيقها المجتمع بأ سرة وذلك على اعتبار ان المدرسة مؤ سسة اجتماعية تربوية لا تعمل معزل عن المؤسسات الأخرى في المجتمع0



    - مساعدة المعلمين وتقييم ما يقومون به من أعمال بالإضافة إلى دورهم في تحسين الخدمات المدرسية 0



    - إتاحة الفرص للآباء في المشاركة و التخطيط والتنظيم والتقديم لبعض البرامج المدرسية 0



    - تعريف الآباء على كيفية التعاون بطرقية تعاونية مع الاباء الاخرين في البيئة او الحي الذي توجد في المدرسة 0



    - مشاركة بعض الآباء في بعض الفعاليات داخل المدرسة وتقديم بعض المعلومات بالإضافة إلي دورهم تعريف في الطلاب بالمؤسسات الأخرى في المجتمع



    - تمكين الآباء من فهم النظام المدرسي بالاضافة الي تنمية مفاهيم الاهداف المدرسية ووظائفها 0



    - تحديد العلاقة بين أولياء الامور والمدرسة و تطلعات أولياء الأمور نحو المدر سة في تحقيق الاهداف التربوية 0



    ونظرا لأهمية العلاقة بين البيت والمدرسة فان وجود آلية محددة تعمل على تطوير هذه العلاقة والاستفادة من القنوات المختلفة في تعزيز هذه العلاقة وبما يحقق الأهداف المطلوبة يعد من الأمور الهامة ويتم ذلك على مستويات عدة :



    أولا : على مستوى قسم التوجيه ولإرشاد بالإدارة :



    - إبراز أهمية العلاقة بين البيت والمدرسة ودورها في تكامل العملية التعليمية والتربوية وجعل ذلك ضمن الخطة الإرشادية كل عام دراسي .



    - نشر الوعي بأهمية هذه العلاقة بالوسائل المختلفة ( صحف ، مجلات ، إذاعات تلفزيون ) .



    - متابعة تنفيذ المدارس لعقد مجلس الأباء والمعلمين والجمعية العمومية وحث المدارس على إيجاد وابتكار اساليب وأجراء فاعلة تحقق التعاون في ما بين البيت والمدرسة .



    - تحديث وسائل الاتصال بالمدارس وإتاحة الفرصة لولي الأمر في جمع المعلومات والاطلاع على منجزات البناء التحصيلية والسلوكية بسهولة ويسر .



    - تكثيف الدراسات والبحوث في هذا الجانب والعمل على كشف نواحي القصور والضعف وإيجاد الحلول وبما يحقق نمو العلاقة الإيجابية بين البيت والمدرسة .



    ثانيا : على مستوى المدارس :



    - عقد الجمعية العمومية لمجلس الآباء حسب المواعيد المحددة واللوائح التنظيمية .



    - عقد مجلس الآباء والمعلمين كل شهر ومناقشة الموضوعات ذات العلاقة وسبل الارتقاء بمستوى العملية التعليمية والتربوية .



    - حث أولياء الأمور على زيارة المدرسة بين حين أخر ومتابعة ما يتم تنفيذه .



    - أعداد النشرات والمطويات والمجلات التي تهتم بهذا الجانب .



    - أدراج موضوع العلاقة بين البيت والمدرسة ضمن الموضوعات التي تناقش أثناء برنامج تبادل الخبرات والاستفادة من تجارب الآخرين في هذا الجانب .



    - الاستغلال الأمثل للأسبوع التمهيدي وأسبوع التهيئة الإرشادية بما يحقق التعاون بين البيت والمدرسة .

    - إتاحة الفرصة للأولياء الأمور بزيارة المدرسة في جميع الأوقات والمشاركة في الفعاليات المتعددة التي تنفذها المدرسة طوال العام الدراسي .



    مشرف التوجيه والإرشاد أ. عبدالله سافر الغامدي

  4. #4
    مشرفة سابقة محررة مبدعة الصورة الرمزية ضي المهنا
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الدولة
    الشرقية
    المشاركات
    9,656
    معدل تقييم المستوى
    30
    مسؤولية الأسرة في تربية الأبناء و تعليمهم




    بسم الله الرحمن الرحيم



    1-الأسرة مهد الطفولة المبكرة:

    على الرغم من كثرة الوسائط التعليمية و تنوعها يبقى للأسرة دورها الأساس في تربية أطفالها و تعليمهم.

    فهي البيئة الأولى التي تحتضن الطفل ، و تقوم على رعايته ، و تؤثر في توجيهه .

    و هي المسؤولة عن بناء النسيج لشخصية أطفالها خلال سنوات طفولتهم المبكرة.

    و قد أشارت الدراسات إلى أهمية السنوات الأولى من عمر الطفل ، فهي التي ترسم ملامح شخصيته المستقبلية.

    و يتمثل دور الأسرة في تهيئة البيئة الصالحة لنمو شخصية أبنائها ، بما تمنحهم من الدفء العاطفي و الشعور بالأمن و الطمأنينة . و للأسرة دورها في حفز الأبناء و تشجيعهم بالكلمة الطيبة ، و التوجيه السديد . و الأسرة الواعية تعمل على بناء الثقة في نفوس أبنائها ، و إثارة التفكير العلمي لديهم بحرية عن طريق : الحوار ، و المحادثة ، و محاكمة الأمور و الإقناع . و تدربهم على: الاعتماد على النفس ، و تحمل المسؤولية و مواجهة الأمور الصعبة ، و تحمل المشاقّ و الصبر عليها ، و على الطريقة السليمة في حل المشكلات .

    و تعودهم التعلّم الذاتي عن طريق: البحث و الاستكشاف و التجربة و الملاحظة و التدريب . و تعلمهم التخطيط لأهدافهم و مراجعة أعمالهم .

    كل ذلك بما يناسب الخصائص النمائية لمراحلهم العمرية.

    كما تقوم الأسرة بدور بناء الاتجاهات الإيجابية ، و المشاعر النبيلة لدى أطفالها , من نحو : احترام الكبير , و العطف على الفقراء ، و مساعدة المحتاجين.

    و للأسرة دورها في غرس القيم و المبادئ الإيمانية و الأخلاقية في نفوس أطفالها ، و في تعليمهم أنماطاً من السلوك الصحيح كسلوك:التغذية ، و العناية بالنظافة ، و الصحة ، و المحافظة على البيئة , و ترشيد الاستهلاك ، و الاتصال الاجتماعي ، و ممارسة الحرية في إطار المحافظة على حقوق الغير ، و نحو ذلك.

    و على الأهل أن يحذروا ضرب الأطفال و تعنيفهم , و لومهم , و التأنيب المستمر لهم , لما يُحدث ذلك عندهم من الشعور المَرَضي بالذنب و الخوف و العجز و الإحباط , و هذا يؤدي بالتالي إلى هدم شخصيتهم الاجتماعية , و ضعف القدرة عندهم على تحمل المسؤولية , و اتخاذ القرار , و الانسحاب من المجتمع ، و الانطواء و الخجل. و كذلك فإن الحرمان الذي يعيشه بعض الأطفال يترك آثاراَ نفسية خطيرة على شخصيتهم يجب الحذر منه.

    و يعكس مستوى الأسرة الديني و الأخلاقي و النفسي و العلمي و الاجتماعي و الاقتصادي آثاره في نفوس الأبناء . كما أن التوافق المزاجي بين الأبوين له تأثيره المزاجي في نفوسهم و بالعكس.

    و يعتبر الوالدان القدوة الصالحة و المثل الأعلى لأبنائهم ، يتأثرون بأفعاله أكثر من أقوالهم ، لأن القدوة تعمل ما لا تعمل الكلمة ، وهي أبلغ و أصدق عند المتأسي من الكلمة.

    و تخلي الوالدين أو أحدهما عن دوره التربوي بسبب إنشغالهما أو إهمالهما يتسبب عنه آثار سلبية و تشوهات تربوية خطيرة ابتداءً من ضعف مكانة الوالدين و احترامهما في نفوس الأبناء ، و نتهاء بانحراف الأبناء و ضياع مستقبلهم.

    و تستطيع الأسرة نقل ما تريد تعليمه للأطفال –غالباً-عن طريق اللعب الموجَّه ، فهو فضلاً عن كونه متعة لهم و ترويحاً لنفوسهم ، يساعد في توجيههم و نمو مداركهم و رفع مستوى خبراتهم . و كذلك بأن تضع بين أيديهم مكتبة و تعودهم القراءة المبكرة ، و أن تقوم بتدريبهم عملياً لا أن تتعلم عنهم ، و أن تترك لهم هامشاً من الحرية ، يفكرون و يعملون بأنفسهم ، فالمزيد من الحرية لأبنائنا يعني المزيد من التفوق و الإبداع عندهم.

    و بوجه عام يمكننا القول بأن الأطفال يتأثرون بثقافة الأسرة التربوية و مستواها و مدى اهتمامها.

    و لعل أبسط معادلة تربوية تحقق للأسرة نجاحاً تربوياً يمكن صياغتها بالتالي :

    [ملاحظة+توجيه+متابعة=تربية] .

    فإذا كانت الأسرة دائمة الملاحظة و الإشراف على سلوك أبنائها فإنها سترقب من تصرفاتهم إصابات و أخطاء ، فإذا أعقب الأخطاء توجيه سديد للأبناء مع المتابعة الدائمة ،فإن الأسرة ستحصد بعون الله تعالى آثاراً تربوية طيبة.

    2-الشراكة التكاملية بين الأسرة و المدرسة:

    تعد الأسرة شقيقة المدرسة، فهي تشكل معها شراكة تكامليّة إذا قامت على الوجه الأكمل أنتجت تربية و تعليماً أكثر فاعلية.

    و تعتبر مشاركة الأسرة للمدرسة أمرً لازماً لتدعيم وظيفتها و تحقيق أهدافها و ينبغي أن تقوم العلاقة بين الأسرة و المدرسة على أساس من التفاهم و التعاون بهدف الارتقاء بمستوى الأبناء التعليمي و التربوي و لا يتم هذا إلا بوعي الأسرة بمسؤولياتها تجاه العملية التعليمية التربوية.

    و يتمثل هذا الوعي في نقاط من أبرزها:

    1-أن تكون الأسرة على دراية بما تقوم به المدرسة و ما تقدمه من تعليم و رعاية لأبنائها حتى تكون عوناً لها في تحقيق أهدافها.

    و لا يتحقق هذا إلا من خلال زيارة الأولياء للمدرسة، و اتصالهم الدائم بها للتعرف على وضع ابنهم،و استجابتهم لحضور مجالس الآباء و برامج الأنشطة الثقافية التي تقام في المدرسة.

    2-إدراك الأسرة لقيمة العلم ، و أهميته لأبنائهم لتحرض الأسرة بعد ذلك على مساندة المدرسة في تحقيق برنامجها بجدية و اهتمام.

    و الأسئلة الأكثر إلحاحاً للأسرة في هذا الشأن و التي تحتاج إلى إجابات صادقة هي:لماذا يتعلم أبناؤنا؟ و أي نوع من التعليم نريده لهم؟

    3-الإشراف على سلوك الأبناء في البيت و خارجه.

    4-متابعة كراسة الواجبات بشكل منتظم.

    5-الاهتمام بملاحظات الإدارة و المعلمين.

    6-متابعة واجبات أبنائهم و دراستهم في البيت.

    7-إثارة دافعية التعلم عند أبنائهم.

    8-تعزيز ماتعلمه الابن في المدرسة ، من الأخلاق ، من خلال ملاحظة سلوكه اليومي و غير ذلك.

    3-دور الأسرة و المدرسة في حل مشكلة لتحصيل الدراسي:

    هناك مجموعة من العوامل تساعد الأهل و المدرسة على حل مشكلة التأخر الدراسي عند الأبناء.

    و لعل من أهمها :

    1-إحساس الأهل بمسؤوليتهم مع المدرسة في تحمل المسؤولية على أن المدرسة لا يقع على عاتقها وحدها مسؤولية تقصير الطلاب بل المسؤولية مشتركة بين البيت و المدرسة و الطالب.

    و هذا الإحساس يساعد على بناء التفاهم لإدراك المشكلة،و الوقوف على أبعادها و التعاون لأجل حلها.

    2-وعي المشكلة:

    الوعي بالمشكلة جزء الحل، و من هنا لا يكفي أن يحاط الأهل بضعف ابنهم بل يجب أيضاً أن يعي الأهل لماذا هو ضعيف؟ و ما هي الأسباب ؟ و ما الحلول المجدية للتخلص من المشكلة؟

    فليست مهمة المدرسة هي توصيل الأحكام عن الطلاب لأسرهم و يقتصر دورها على الإخبار و إصدار الأحكام بل المدرسة شريك في المشكلة و الحل، تعرض المشكلة بأسبابها ، و توجه و ترشد إلى الحلول، و لا بد أن يكون عرض المدرسة صادقاً ، بأدب و حكمة بعيداً عن لغة المجاملة و إضعاف الحق ، كما على الأهل أن يتّسع صدرهم لسماع الحقيقة و تقبلها.

    و يجب أن يقوم حوار هادف بين الشريكين ، كل منهما يصغي للآخر ، و يستمع لمرئياته و توصياته باهتمام و احترام لرصد الأسباب و بناء الحلول.

    3-إرادة قوية ، و رغبة صادقة و عمل جاد على التغيير و التحسين من كلا الشريكين.

    و أخيراً يجب أن نعلم أنه لا إصلاح مع غياب تعاون الأسرة مع المدرسة فهي اللبنة الأساس في العملية التربوية.

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رجاء تساعدوني وما تبخلوا علي بالنصيحه
    بواسطة رجيتك ربي تهديه في المنتدى الحياة الزوجية
    مشاركات: 33
    آخر مشاركة: 11-11-2011, 12:03 AM
  2. رجاء تساعدوني وما تبخلوا علي بالنصيحه
    بواسطة رجيتك ربي تهديه في المنتدى الحياة الزوجية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 26-07-2011, 02:03 AM
  3. ثاني ثانوووي استباانة ساعدوني = (
    بواسطة ][ريــم][ في المنتدى مدرسة, تعليم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-01-2010, 01:56 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أهم المواضيع

المطبخ

من مواقعنا

صفحاتنا الاجتماعية

المنتديات

ازياء | العناية بالبشرة | رجيم | فساتين زفاف 2017 | سوق نسائي | طريقة عمل البيتزا | غرف نوم 2017 | ازياء محجبات | العناية بالشعر | انقاص الوزن | فساتين سهرة | اجهزة منزلية | غرف نوم اطفال | صور ورد | ازياء اطفال | شتاء | زيادة الوزن | جمالك | كروشيه | رسائل حب 2017 | صور مساء الخير | رسائل مساء الخير | لانجري | تمارين | وظائف نسائية | اكسسوارات | جمعة مباركة | مكياج | تسريحات | عروس | تفسير الاحلام | مطبخ | رسائل صباح الخير | صور صباح الخير | اسماء بنات | اسماء اولاد | اتيكيت | اشغال يدوية | الحياة الزوجية | العناية بالطفل | الحمل والولادة | ديكورات | صور حب | طريقة عمل القرصان | طريقة عمل الكريب | طريقة عمل المندي |