إِلَى مَن أَحْبَبْتُك...
إِلَى مَن أَحْبَبْتُك...
و أُغِلَى مَافِي الْكَوْن اعْتِبَرْتِك..
يَا مَن دَاخَل قَلْبِي و كَيَانِي (( خَبَأْتُك ))
يَامَن حُبَه يَجْرِي بِدَاخِلِي مَثَل دَمِي فِي شَرَايِيْنِي..
يَامَن أَصْبَح مُلْك قَلْبِي وعَالَمِي..
حُبِّي الْأَبَدِي..
حَيَاتِي أُصَبِّحَت مَلِك يَدَيْك..
قَلْبِي أَصْبَح يَنْبِض بِإِسْمِك و بِحُبِّك
قَلْبِي أَصْبَح يَنْبِض بِإِسْمِك و بِحُبِّك
قَلْبِي أَصْبَح يَنْبِض بِإِسْمِك و بِحُبِّك
حُبِّي الْأَبَدِي..
بِوْجُودَك تَمَّحِي آَهَاتِي..و بِيَدَيْك تَمْسَح عَبَرَاتِي..
أَحْبَبْتُك فَكَتَبْت بِيَدِي أَجْمَل عِبَارَاتِي..
أَحْبَبْتُك فَتَحَوَّلَت إِلَى شَخْصأ دَافِئَا و مَرِحَا و سَعِيْد...
حُبِّي الْأَبَدِي...
قَلْبِي لَا يَسْتَطِيْع الْعَيْش بُدُوّنَك....
لَقَد أَحْيَا حُبَّك أَحَاسِيْسِي...
رُوْحِي تَحْيَا بِأَنْفَاسِك...
حُبِّي الْأَبَدِي...
عِنَدَمّا يُجَن الْعَالَم و لَايَبْقَى مَكَان أَلْجَأ إِلَيْه..
أَعْلَم بِأَنَّك سَتَمْنَحُنِي حُبَّك الْصَّادِق..
أَنْت الْحَقِّيَّقَة الَّتِي أُؤَمِّن بِهَا..
هَل تَسْتَطِيْع رُؤْيَتِي؟؟ أَنَا هُنَا
أَقِف تَمَامَا حَيْثُمَا كُنْت دَائِمَّا..
أَنْتَظِرُك فِي مَحَطَّة الْإِنْتِظَار لأَسْتْقَبْلك بِكُل حُب و شَوْق..
حُبِّي الْأَبَدِي....
عِنْدَمَا لَا تَكْفِي الْكَلِمَات لِوَصْف شُعَوُري..
وعِنْدَمَا أَشْعُر بِالْخَوْف والْوَحْدَة..
أُدْخِل إِلَى قَلْبِك لِأَشْعُر بِالْأَمَان...
أَنْت مَلْجَأِي الْوَحِيْد
لَأَخْتَبِئ فِيْه مِن هَذَا الَعُالِم الْقَاسِي.....
••• - أُحِبُّك - •••
••• - أُحِبُّك - •••
••• - أُحِبُّك - •••
••• - أُحِبُّك - •••
مواقع النشر