تطبيقاتي للغاليات أم معاذ ( كيكة التفاح ) ولاتحزنين ( حلى الكتكات ) مع كل الشكر والتقدير لهن على اطباقهن الرائعه ..سلمت اياديهن ورزقهن اعالي الجنان ووالديهن ومن يحببن ..
كيكة التفاح للغاليه أم معاذ ..
http://forum.hawahome.com/t417777.html
هنا سويت صوص مكون من ( 3 جالكسي ساده .. 3 حبات جبن كيري .. علبة قشطه ) خلطتهم مع بعض .. وضعت الصوص على الكيكه .. وزينتها بـــــ ( فستق مجروش . كاجو مجروش وخلطتهم مع بعض // وضعته على الكيك مع كل الجهات ..
وهنا وضعت عليها صوص ( جبن كيري .. حليب مكثف ) وزينتها بــــــــــ لوز مبشور
حلى الكتكات للغاليه لاتحزنين ..
http://forum.hawahome.com/t414781.html
((استبدلت كيك الشكولا ته بـــ كيك فانيليا .. وبسكوت الاوريو بـ بسكوت ابو الولد شكولاته ..))
فتوى
س : فلقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم بحديثه للشباب : ( ومن لم يستطع فعليه بالصوم ) فهل المقصود كصيام شهر رمضان المبارك طيلة العام ، أم الامتناع عن الحرمات دون الطعام ، وهل ورد عنه صلى الله عليه وسلم صيام أشهر رجب وشعبان قبل رمضان وعشر ذي الحجة وأول المحرم ؟ أفادكم الله .
ج / أولا المقصود بالصيام الوارد في الحديث المذكور هو الصيام الشرعي ، وهو الإمساك عن المفطرات من طلوع الفجر الثاني إلى غروب الشمس .
ثانيا : ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصوم في شعبان ، فعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرا أكثر من شعبان ، فإنه كان يصومه كله ) ، وفي لفظ : ( ما كان يصوم في شهر ما كان يصوم في شعبان ، كان يصومه إلا قليلا ، بل كان يصومه كله ) متفق عليه .
ثالثا : لم يثبت فيما نعلم عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث صحيح في خصوص صيام النبي صلى الله عليه وسلم عشر ذي الحجة ، ولكن صيامها مرغب فيه لدخوله في عموم قوله صلى الله عليه وسلم ( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر ) رواه البخاري وأهل السنن ، وأما يوم عرفة بخصوصه فقد ثبت في فضله ما جاء عن أبي قتادة رضي الله عنه قال . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صوم يوم عرفة يكفر سنتين ماضية ومستقبلة ، وصوم يوم عاشوراء يكفر سنة ماضية ) رواه الجماعة إلا البخاري والترمذي .
رابعا. وأما صيام المحرم فقد سئل عليه الصلاة والسلام ( أي الصيام أفضل بعد رمضان ؟ فقال شهر الله المحرم ) رواه الجماعة إلا البخاري . ومن المحرم صيام عاشوراء وقد ثبت في فضله ما ذكرناه آنفا من حديث أبي قتادة .
خامسا . لم يثبت في الترغيب في صيام رجب حديث صحيح ، وعليه فلا يشرع تخصيصه بصيام . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
مواقع النشر