[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;border:6px double deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;border:6px double deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;border:6px double deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]مرض الزهايمر[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]تعريفه واهم اعراضه [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
إن مرض ألزهايمر هو الشكل الأكثر انتشاراً للخرف عند كبار السن. والخرف هو اضطرا ب دماغي يؤثر بشكل خطير على إمكانية قيام الشخص المُسِنّ بنشاطاته اليومية.
يبدأ مرض ألزهايمر ببطء. وهو يُصيب في البداية الأجزاء الدماغية التي تتحكم بالتفكير والذاكرة واللغة. يُعاني الأشخاص المصابون بمرض ألزهايمر من اضطراب في تذكر الأشياء التي حدثت مؤخراً أو أسماء الأشخاص الذين يعرفونهم. ثم تزداد هذه الأعراض مع مرور الوقت. يمكن أن لا يتعرف الشخص على أفراد عائلته ويمكن أن يظهر عنده خلل في الكلام والقراءة والكتابة. وقد ينسى المريض كيفية تنظيف أسنانه أو تسريح شعره. كما يُمكن أن يصبح قلقاً أو عدوانياً بعد ذلك، أو يهيم بعيداً عن البيت. وفي النهاية يصبح المريض محتاجاً إلى رعاية تامة مما قد يُسبب إرهاقاً كبيراً لأفراد أسرته الذين يقع عليهم عبء رعايته.
يبدأ مرض ألزهايمر عادةً بعد سن الستين. وتزداد مخاطر الإصابة مع التقدم في السن، كما تزداد في حالة وجود إصابات أخرى بهذا المرض في العائلة.
إن داء ألزهايمر يتلف بالتدريج نسيج الدماغ السليم. وحين لا يكون النسيج الدماغي سليماً فإن الذاكرة والقدرة الذهنية تنقصان. ولهذا يؤول الأمر بالمصابين بداء ألزهايمر إلى الخَرَف.
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]كيفيه العلاج[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
لا يتوفر علاج يوقف داء ألزهايمر. لكن هناك أدوية قد تساعد بعض المرضى في المراحل الأولى أو المتوسطة من داء ألزهايمر في الوقاية لوقت محدود من تفاقم بعض الأعراض، مثل: تاكرين، ودونيبيزيل، وريفاستيغمين، أو غالانتامين،.
وقد تمت الموافقة على استخدام الميمانتين لمعالجة داء ألزهايمر المتوسط والشديد، رغم أن نتائجه محدودة أيضاً.
وهناك أيضاً بعض الأدوية التي قد تساعد على ضبط الأعراض السلوكية مثل الأرق والهياج و الحيره والقلق والاكتئاب.
ويغلب أن تحقق معالجة هذه الأعراض بعض الراحة للمريض وتسهل مهمة من يقومون برعايته.
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
مواقع النشر