شقائق النعمان(تشجيعية الأزهاروالنباتات بتحلى بمعلوماتك)
زهرة شقائق النعمان
التصنيف العلمي
المملكة : النبات
التقسيم : نباتات مزهرة
فئة : ثنائيات الفلقة
الترتيب : Ranunculales
الأسرة : Ranunculaceae
الجنس : شقائق النعمان
الأنواع : A. coronaria
الاسم الشهير
النعمان coronaria
الوصف العلمي
مملكة: نباتات
الشعبة: مغطاة البذور
الصف: ثنائيات الفلقة
الجنس: أنيمون
النوع: A. coronaria
الاسم العلمي
L Anemone coronaria
يوجد منها الكثير جداً من الأنواع الجميلة والملونة، وشكلها في منتهى الإبداع والجمال
؛ ويوجد منها عينات كبيرة يمكن أن تصل قطرها 1 م (3 قدم)، وعلى الأخص شقائق النعمان البحرية، وقد سُجلت كأحد النباتات التي لها جذورها التاريخية والثقافية في بلاد الشام.
خلفية تاريخية ووصف الزهرة
شَقيقة النُعمان (ج شقائق النعمان) هي زهرة برية حمراء جميلة ارتبطت بالأدب العربي، قيل نبتت على قبر النعمان بن المنذر عندما داسته الفيلة إذ رفض الخضوع لملك الفرس، فكانت المعركة الشهيرة ذي قار. وهذه الزهره تُعرف في الأردن و بادية الشام والعراق باسم الدحنون أو الحنون. وهي تتواجد في بلاد الشام في معظم مناطق الأردن وسوريا وفلسطين وخاصة المناطق الجبلية في الأردن وسوريا وجبال القدس والسفوح الشرقية، وأسمها العلمي هو (باللاتينية: Anemone coronaria)، ولها عدة ألوان بينها البنفسجي، والزهري، والأحمر، والأبيض، والقرمزي، والقرنفلي والأرجواني. وهي تعيش من 6 إلى 12 يوماً بعد القطف.
إن لزهرة شقيقة النعمان مكانة خاصة في الحضارة العربية وعلى الأخص الأدب العربي وتضمنتها الكثير من الأشعار والقصص والحكايات الشعبية في بلاد الشام.
المحتويات الكيمائية لأزهار شقائق النعمان:
تحتوي على قلويدات أهمها البابا فيرين papaverine والرويادين Rhoeadine والروياجين Rhoeagen وصبغ أحمر يعرف بالآنثوسايانين Anthocyanin ومواد هلاميه، وحمض الميكونيك وحمض العفص
الموطن الأصلي لنبات شقائق النعمان:
الموطن الأصلي للنبات أوروبا وشمال افريقيا والمناطق المعتدلة في آسيا. وقد وطن هذا النبات في أمريكا الشمالية والجنوبية ويزدهر عادة في الأراضي المزروعة، وعلى جوانب الطرقات ويعرف عادة بأزهاره الجميلة وبشكلة المميز
ولهذا الزهر فوائد علاجية كثيرة حيث أشار العشاب الايرلندي كيوغ سنة 1735 م، إلى أن شقائق النعمان ذات طبيعة مبردة ومنعشة عند غلي مابين 5 الى 6 زهرات حيث يخفف الألم ويحث على النوم , كما يمكن وضع الأوراق الخضراء المسحوقة على القروح والحبوب والحُميات الجلدية الحارقة. وقد سمح باستعمال عشبة شقائق النعمان في دستور الأدوية البريطانية عام 1949م
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **قطرة ندى**
مواقع النشر