ياشيخ أنا معدومة التوفيق في الدنيا تماما لا في دراسة ولا في وظيفة ولافي زيادة عبادة ولا في زواج ولا في عافية ولافي معيشتي . أمي وابي راضين عني لم اترك نافلة ولا فرضا لا أخرج من البيت في خدمة اهلي . آأهذه دعوة أم لعنة أصبتني. آرى ناس من حولي صلاة لا يصلون موفقين في جانب من جوانب حياتهم تقفلت أبواب وأنفتح باب لهم ..
أخشى أن تكون آخرتي مثل دنياى لأن الموفق في الدنيا موفق في الآخرة . ياليتني ما خلقت ..