يعتقد كثيرون أن سقف السعادة عالِ، وأنه يحتاج إلى إمكانيات مادية وعاطفية واجتماعية ليست عادية.
لكن كل إنسان يستطيع أن يبني سعادته الصغيرة مع شريك العمر، من خلال تصرفات بسيطة تجعل من الحياة اليومية والعشرة أجمل وأكثر حميمية وقرباً.



الأمنيات التي تجعل حياة المرأة الزوجية أهنأ وتنعكس على العائلة ككل تكمن في تصرفات الرجل معها، ومدى قدرته على تدليلها ومشاركتها في أمور كثيرة.


1- أن يفاجئها الزوج بالفطور في سريرها بين وقت وآخر.
2- أن يتبادل معها حديثاً ممتعاً في الصباح ولا يصحو نكداً وغاضباً دون تفسير.
3- أن يطبخ لها من وقت إلى آخر ويعتني بما تحب أن تتناوله.
4- أن يخرج معها حين تريد التسوق ولا يتذمر طيلة الوقت من لفها في السوق.
5- أن يحملها إلى السرير أو في البيت من وقت إلى آخر، فيعيد إليها ذكريات شهر العسل وإحساسها أنها أميرته.
6- أن يتلقط معها صور السيلفي وينشرها على صفحته، فتشعر أنه فخور وسعيد بها.
7- أن يرسل إليها رسالة حب على موبايلها وهو في عمله وهي تعتقد أنه مشغول تماماً عنها.
8- أن يقرأ لها من فترة إلى أخرى رواية أو كتاباً أو مقالاً يحبه، فتشعر أنه يشاركها أفكاره.
9- أن يمزح ويهرج معها ولا يكون صارما متزمتا عبوساًن قد يدغدغ قدميها مثلا أو يقلد حركاتها أو يحاول إضحاكها.
10- أن يخرج معها في نزهات في الطبيعة يتمتعان بالبحر أو الشمس أو الغابة.
11- أن يغازلها كل يوم بكلمة على الأقل، خاصة حين ترتدي ثوبا جديداً أو تسرح شعرها بطريقة جديدة أو تضع المكياج.
12- أن يلعب معها الرياضة ويشاركها الرجيم، فتشعر أنه يدعمها ويقف خلفها ويحرص عليها.