موغباء ! او حاجةٍ تحت الرمال
ولا بعد اشواق قلبٍ تحسبه
ولا أمل ابني له احلام وخيال
ولا حقيقة تنفتح له ابوبه ؟
ولا فضولٍ يندرج تحت الهبال
ولارياحٍ كزّت عْجاج اتربه
جتْ كَذَا مِنْ غَيْرِ تَفْسِيْرٍ يُقَالْ !
وان كتبته في سطوري مااشطبه
لاتبعثر جيتك يابن الحلال!
كم اشاره في طريقك اِنتبه
تحسب انّك غامضٍ ياذا المُحال
تحسبنّ الدّرس صعبٍ برسبه
تحسب انّك شاغل افكاري وحال
انسلت عودة ترى ماانت اسببه
المشاعر لو بها جد وْهزال!؟
اعترف لك كل قسمٍ بلعبه
والحياة بأي مدات ومجال
خذت منها ياحياتي تجربة
الإجابه نصّها / فهم السؤال
والسؤال احيان ماله اجوبه؟!
احمل سلاحي واشارك بالقتال
وان يسيل الدم ..ارضي تشربه
اِستلم قانون في وزنه جبال!
فكّ رمزه والله الله / اكربه
اقسم اثنينٍ على ميَة حْبال!
ناتجك باثنين يالله اضربه!
كان ماتعرف ابندهلك تعال
آلتي خذها وعندي حسّبه
شوف كيف الناتج المعطى خياااااااال
الله اكبر نسبةٍ متقرطبه
لاتُحْدّثْنِيْ عَلى مَاذا يُطَال؟
لاتَقُلْ عَادي ممكن نقلبه!
روح كمل لعبتك ويَا الْعيال
درّب الخامل ابنصح دربه
الحقيقة عزّ والمعنى رجال
لاتعنّى في شعورٍ تكسبه
مالحقنا من بلاويكم خبال
وكانها عالجرح كلٍ بتعبه
نبتدي اول شهرنا بالهلال
ونختتم به ياعساها مقربه
ماعلى الدنيا حسوفاتٍ تشال
ولا على المعتوه شيّ نْعذربه
يَاقَوافل جَمعُنا شِدِّ الرّحَال!
انتهت احكام واندثرت هبه!
مانفعني غير عِزّات وخصال
ابشري يمه وآمر يايبه