رأوني ذاهبٌ لبحر الحُب و الهوى وما نطقوا حتى غرقت و أمتلى فؤاديا أما علموا أن الجرح لا يُشفى ولا يُرى يُدمي الفؤاد ولا ينفع الطبيب المداويابقلمي / حسين