رأوني ذاهبٌ لبحر الحُب و الهوى وما نطقوا حتى غرقت و أمتلى فؤاديا أما علموا أن الجرح لا يُشفى ولا يُرى يُدمي الفؤاد ولا ينفع الطبيب المداويابقلمي / حسين
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر