قرأتها وحببت ان انقلها لكملانه اللي بيشوف بلوة غيره بتهون عليه بلاويه
اولا تفاصيل المشكلة منذ نشأتها اعلموا أني متزوج ولي من الأولاد خمسة 3 أولاد وبنتين وعمري 45 سنة
أعمل في إحدى الجامعات بدرجة ماجستير محافظ جدا على صلواتي وملم بكل محذورات
الدين الإسلامي السمح ونهجه في معاملة الزوجة والناس أجمعين حنون على أولادي
ولي علاقات جيدة مع الزملاء والأقارب تزوجت
في عمر السابعة عشر وكانت زوجتي 13 سنة وكانت وقتها طفلة لا تعي ولا تعلم شيئ
بل كانت تشارك الأطفال في اللعب وهي شهادة لله من أفضل وأرق النساء خلقا وخلقا
وبعد سنتين حملت بأول طفل ثم بدأت مشكلتي فكلما بكى
الطفل نهرتها لإسكاته ومع مرور الوقت تحول الهواش إلى ضرب لأي خطأ تقع فيه زوجتي
ثم تكاثر الأولاد والمسكينة تحاول أن تتقيني والويل لها عندما أغضب حتى وإن كان
السبب من خارج البيت أبحث عن هذه المسكينة بالضرب والركل ثم بعد أن كبر أولادي بدأت بنهج آخر
حتى لا يرى الأولاد الضرب فصرت أعضها عضا شديدا ( لكنه عض غير حيواني )بمعنى
أني لا أريد قتلها إنما مجرد الإيذاء بأقوم بالبحث عنها ومطاردتها في المنزل حتى أتمكن منها
حتى أنه في بعض العضات يسيل الدم من يديها وقدميها وكل ما تمكنت من عضه كالكتفين والساعدين والأصابع
ثم أذهب لأغتسل وبعد ذلك أعود للمسكينة وهي تبكي وأحاول مساعدتها بتبريد أثر الضرب بالثلج وعلاج
آثار العضات ..
وإحقاقا للحق فهي طيبة جدا ولا تبادلني بالخطأ بل بالحب والحنان والعفو والصفح دائما أما أبنائي عند ما أبدأ بملاحقتها
يجتمعون في غرفة واحدة ويغلقوا على أنفسهم حتى يهدأ الوضع .
فذهبت لثلاثة أطباء نفسيين ممن شهد لهم بالخبرة وجميعهم أجابوا
بأنني لا أعاني من مرض نفسي بمقاييس الطب النفسي وعجزوا عن تفسير الحالة وبعضهم لا يرى أن لها علاقة بالموضوع
رأيي للاسف كم النساء تعاني صرخات المها داخل اعماقها ولا تبادل الاساءة بالاساءة وصابرة ولكن من يردع هذا الرجل
مواقع النشر