ان سمعت عنها لكني غير متاكدة من صحة الكلام
ان سمعت عنها لكني غير متاكدة من صحة الكلام
ناقش خبراء صحة سعوديون في جمعية الأطفال المعاقين بجدة يوم الاثنين 2007/4/16 ، طرقاً علمية حديثة في ترجيح جنس المولود ونسب نجاحها، والسلبيات المتعلقة بها، وجواز المسألة من الناحية الشرعية. ويتناول الخبراء ترجيح جنس المولود سواء بنتا أم ولدا ، بحيث تصبح الطرق القديمة الموروثة في بعض الثقافات جزءا من ذكريات الماضي كالأشهر الصينية أو قراءة بعض السور القرآنية كسورة يوسف في حال الرغبة بمولود ذكر أو سورة مريم في حالة رغبة الأبوين في أنثى.
ودخلت الحمية الغذائية، وتحديد موعد المعاشرة الزوجية وطرق أخرى كبديل علمي في هذا المجال.
ويؤكد البروفيسور حسن صالح جمال، أستاذ واستشاري طب النساء والولادة ورئيس وحدة العقم وأطفال الأنابيب، في كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز، أن الحديث في مسألة ترجيح الجنس في هذا الوقت بالذات باتت مسألة هامة في ظل الطفرة العلمية الكبيرة التي تحققت في طرق ترجيح جنس المولود.
مضيفاً : إن الحمية الغذائية هي من أكثر الطرق رواجا عند السيدات في دول العالم المتقدمة لترجيح أجناس مواليدهم، وكذلك استخدام بعض المواد لتغيير الوسط الحامضي والقلوي في القناة التناسلية للمرأة، إضافة لتحديد موعد المعاشرة الجنسية بين الزوجين. ويفيد الدكتور جمال، بأن استخدام الطرق الثلاث في وقت واحد يعطي معدلات نجاح أكبر في ترجيح جنس المولود.
مشيراً إلى إقبال السيدات على اختيار مواليدهم، موضحاً أن ما شجع في الفترة الأخيرة على ترجيح جنس المولود هو أن المسألة من الناحية الشرعية لا يشوبها غبار.
لكنه علل بأن هناك حتميات طبية يجب على الأطباء المسلمين الأخذ بها وهي دراسة الدواعي عند الزوجين قبل تقديم المساعدة في عملية الترجيح لجنس المواليد، والأخذ في الاعتبار الضرورات في شكل المساعدة كأن يكون لدى الزوجين عدد من الإناث أو الذكور ويحلمون بمولود ذكر أو أنثى حسب طبيعة حالاتهم، أو في حالة العوامل الوراثية التي تحدث مع مواليد من جنس معين وارتباطها بأمراض معينة.
ويبيّن أستاذ واستشاري طب النساء والولادة ورئيس وحدة العقم وأطفال الأنابيب ، أن الطرق القديمة في حضارات وشعوب مختلفة لم تعد هي السبيل للبحث في مسألة ترجيح الجنس، كما هو الحال بالأشهر الصينية واختيار الأيام القمرية، أو تلاوة سور معينة في حال البحث عن طفل ذكر كسورة يوسف أو تلاوة سورة للأنثى، مشيرا إلى أن تلك الطرق هي مرتبطة بمأثور اجتماعي حيث لم يثبت الطب علاقة علمية في هذا الشأن وتلك العادات.
في النهاية يدعو الدكتور جمال، الأطباء المسلمين إلى استخدام مصطلح (ترجيح) وليس (تحديد) الجنس، منطلقا ذلك من أن الله وحده من يعلم ما في الأرحام، وإنما تلك الطرق هي مساعدة في ترجيح جنس المولود لكنها ليست قطعية بشكل كامل.
منقول
يا اختي موكا اكثري من الاستغفار والصدقة بنية انه يجيك ولد وبأذن الله بيجيك الولد .........هذة طريقة مجربة....!
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر