السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزوجه المثاليه انشاالله يعجبكم.........
تعتبر المرأه الصالحه القطب الثاني الذي يبحث عنه الرجل في كل زمان ومكان دون هواده بهدف الاستقرارومواجهة متاعب الحياة فالمرأه العاقله المتعلمه يمكنها أن تخلق جوامن السعاده والرضى لزوجها وأولادها اضافه الى سلوكها الأنثوي المليء بالرقه والدلال أما المرأه الغير متفهمه فهي قادره على تحويل حلو الحياة الى مرار
الاحترام هو الأساستحترم المرأه رغبات زوجها والا تحولت الحياة الزوجيه الى جحيم وتحسن الاصغاء الى زوجهاوتشعره بانها مهتمه به كي يجلو ما بداخله من هموم والكثير من الرجال يرون أن المرأه المناسبه لتكون شريكة حياتهم هي المرأه المتفهمه القنوعه التي تقبل بالواقع
اللياقه والشكل الخارجيالمرأه الذكيه التي تتمتع باللباقه وسرعة البديهيه وحسن التصرف وخاصه عندماتتعرضها مشكله ماتحولهاالى صالحهاواضافه الى هذاأن تكون جميلة الشكل الخارجي صحيح أن المضمون هو الأساس ولكن الشكل الخارجي له تأثير كبير على الحياة الزوجيه
الاخلاص قبل كل شيء
ان الجمال الخارجي ليس مهمابقدر جمالها الداخلي .فجمال المنظر لايعدو أساسالجعل الحياة الزوجيه المشرقه لأن الجمال يزول مع الأيام والذي يبقى هو حسن التعامل ولابد أن تكون المرأه مخلصه تشارك زوجهابحياته حلوها ومرهابرضى وقناعه وتقاسمه همومه دون تذمراو اعتراض وذلك يتحقق الانسجام بين الطرفين
متطلبات خاصهأن الرجل في مجتمعنا الشرقي له متطلبات خاصه بعد احتكاكه بالعالم الخارجي حيث أصبح يرى المرأه في صور متعدده وأصبح يخشى الخيانه والتلون بعدة وجوه والتلاعب على الحبال لذلك فهو يحب في المرأه التي ستشاركه حياته أن تكون مخلصه ومحبه وبسيطه.....وذكيه ولكن دون التخابث على زوجهاو الأخرين وعلى المرأه أن تعمل جاهده لجذب زوجها اليهاوذلك من خلال أناقتها وسلوكهاولاتغرق نفسها في أعمال المنزل والطبخ ,كماانه لاينبغي أن تهتم بالأولاد على حساب اهتمامها بزوجها لأن ذلك يدفع الرجل للبحث عن الحنان في مكان اخر...
القناعه
القناعه كنز لايفنى ان المرأه في أول حياتهاتعمل جاهده لارضاء زوجها..وتحقيق كل ما يريد ,,ولكن بعد فتره من الزمن
يبدأ سيل طلباتها الذي لاينتهي..اذا كان وضع الزوج يسمح له بتلبية هذه الرغبات فليس هناك مشكله ,أما اذا كان من ذوي الدخل المحدود فعلى المرأه أن لاتتذمرحتى لاينحرف الزوج ويعمل على تحقيق رغبات زوجته بطرق ملتويه....
منقوووووووووووووووول
رد مع اقتباس
مواقع النشر