بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي العزيزات أرجوووووووووووووووووووووووووووكم ساعدوني والله مالي بعد سبحانه يساعدني غيركم
أنا كنت موخطه في حق الله سبحانه وتعالى أذنبت ذنوباً عديده وقد تبت ولله الحمد والفضل والمنه وبدأت أفعل الطاعات أتقرب إلى الله سبحانه بها ولكني حدث معي مشكلة عظيمه وهي أنني أحس بأن الله جل في علاه لم يقبل توبتي وأحيناً أقول بأن الله سبحانه غاضب علي وعندي أحساس شديد بأنني سوف أموت الموت أصبح لا يفارقني أحس أنني سوف أمت في كل وقت إذا نمت أقول سوف أموت وإذا أردت الخروج أقول أكيد سوف يحدث لي شي أو سوف أموت أستغفرت الله سبحانه ودعوته وقد تحسنت ثم عدت لحالتي الأولى أخواتي أمي لم يعد أحد يتحملني وفي بداية توبتي أصيبت صديقتي وهي أختي في الله بحادث مرروري أصبحت لا تسطيع الحركه أحس أقول أحياناً أقول أنه عقوبة من الله سبحانه لي وأنا قبل أن أتوب لله سبحانه كنت في أفضل حال وكنت متفوقة في دراستي وليس عندي أي مرض ولله الحمد وأقولا ربما كان ذالك إستدراجاً لي كي يؤاخذني بذنوبي وبعد التوبه لم أستطع المذاكره وحصلت على أقل الدرجات لاني كنت لا استطيع المذاكره وأقول لو أني جلست للمذاكره ثم مت هل ستنفعني المذاكره وأمي ليست راضسه وتقول بأني لابد أن أنجح وأنا لاأعلم إذا ماكنت سوف أنجح أولا والان وأحياناً أتذكر قوله صلى الله عليه وسلم (( ماتواد إثنان ففرف بينهما إلى بذنب أحدثه إحداهما )) وأقول بأن االه فرق بيني وبين صديقتي وذالك لذنوبي واصبحت أجد صعوبه في قراءة القران والأذكار وأحياناً أتثاقل عن الصلاه وأقول إنني أكيد من المنافقبن او أقول أن الله لم يهد قلبي للأسلام وجعل صدري ضيقاً حرجاً وأكيد أنني ظالمت لنفسي وأن الله قد غضب علي وأنه لن يرضى عني فأنا أحياناً اعود للغيبه مثلا أو مشاهدت المسلسلات واقول أن هذه ليست تويه وأن الله سوف يعغذبني غذاب شديد ولم أستطع المحافظه على الأعمال الصالحه وأخاف أن اعمل أعمالاً وتكون ريا أرجوكم أريد أن أرضي ربي جل في علاه بالأعمال الصالحه وأن لا يحدث في نفسي أي ضيقه إنما إنشراح ومحبه مثل بداية التوبه وأن تكون توبتي مقبوله وان أوفق في دراستي مثل أول وأحسن ولاكني محتارة جداً أرجوكم ساعدوني أو أي أحد قد حصل معه شي من هذا وتخلص منه أن يساعدني ويعيني على عبادة ربي جل في علاه وهناك أمر أخر وهوأني قبل أن أتوب كنت ادعو الله بصدق إخلاص ويقين بأن الله سوف يستجيب وكان الله سبحانه يستجيب لي عاجلاً ولاكن الان أحس بأن دعواتي غير مستجابه كنت في الماضي أحس بالسعاده أحس بأن الله سوف يكون عوني الان أحس بالحزن الكآبه لم أعد أحس بلراحه والطمانينه فانأ في حيرة من امري أرجووووووووووووووووووووووووووووووووكم ساعدوني وقد سمت شيخ يقول إذا أردت أن تعرف هل الله راضي عنك وأنه قد غفر لك أنظر إلى الدعوات التي دعوت بها في رمضان إذا حقق الله لكي منها شي فالله راضي وقد غفرلك وأعتقك من النار وانا أحس بأن الله لم يستجب علماً بأن فكرة الموت لا تفارقني في جميه الأمور حتى أن أختي قالت لي ربما أن أعمالك لا تحسب لكي فأنتي تعمليها من أجل الخوف من الموت وأنا لا أعلم ماذا أفعل ارجوكم ساعدوني وإذا ممكن أن تسألو شيخ أو شي أن تساله وتساعدني فانأ في أمس الحاجه غفر الله لكم ولوالديكم وأدخلكم الفردوس الأعلى من الجنه
أنتظر ردوركم ومساعدتكم أرجوكم لاتخيبو أملي
واسفه على الإطاله
ولكم جزيل الشكر وجزاكم الله كل الخير
والسلا م عليكم ورحمة الله وبركاته
مواقع النشر