المرأة الذكية هي اللتي إذا خُيّرت بين الرجل العصبي والهادئ تختار العصبي!!!!
تعرفين لماذا؟؟
تابعــــي
؟
؟
كشفت دراسة نفسية أن حواء اذا فرض عليها الاختيار بين رجلين أحدهما
هادئ الطباع وواثق من نفسه وآخر متقلّب وعصبي المزاج
ويميل الى العبوس فانها قد تختار للوهلة الاولى صاحب الصفات الهادئة
ولكنها بعد الدراسة العميقة والتفكير المنطقى
سوف تختار الرجل صاحب المزاج العصبى .
يرجع ذلك الاختيار لعدة أسباب نفسية قد لا يدركها الرجل
اما المرأة
فتدركها بالغريزة
كما أكد اساتذة علم النفس انه بناء على عدة ابحاث
كشفت ان الرجل العصبى وصاحب الوجه العابس
يسهل على المرأه التعامل معه
وعلى حد ماجاء على لسان آلاف من النساء
ان هذا النوع من الرجال يشبه الصفحة البيضاء
وتستطيع ان تكتب عليها او ترسم ما تشاء
أمّا الرجل الهادئ الطبع والمرح فى معظم الاحيان
فهو صاحب شخصية مستقرة ومعالمها واضحة
ومن الصعب تبديلها او الاضافة عليها من جانب المرأة بصفة عامة
ومن جانب الزوجة بصفة خاصة
فقد اتفق علماء النفس على ان الزوج صاحب المزاج المتقلب والوجه العابس
يعتقد انه يفرض بذلك شخصيته ومواقفه على المرأة
بينما فى حقيقة الامر هذا الزوج يكشف عما بداخله من متناقضات
وبالتالى يقدم للزوجة مفاتيح الشخصية ونقاط الضعف
خاصة مع الزوجة الذكية التى تستطيع ترويضه بعد ذلك بسهولة
والمرأة التى تميل نحو اختيار الزوج العبوس والعصبي
" أنثى " غاية فى الذكاء الفطرى
فهى تختاره لانها جادة وتميل نحو الرصانة
بل لانها تدرك بغريزة الانثى انه اقل عنادا
ومن السهل قيادته
خلافا للنوع الهادئ المرح الذى يعلم تماما
متى يغضب ومتى يقدم تنازلات لصالح الزوجة ,,,
أعتقد أنه بعد هاته المعلومة سيحدث زحام على العصيين ؟ههههههه
و راحت على الهادئين ..........
منقول
همسة
ممكن نظن أن الزوج الهادئ هو الذي يسهل التعامل معه
لأنه ممكن تتناقشي معه بهدوء
ولكن الصعوبة معه هي في ثقته بنفسه إلى حد يصعب تغيير قناعاته
كما يصعب على المرأة أن تغرس فيه أفكارا جديدة
أما الرجل المتقلب المزاج فغالبا ما يكون مرنا للتجاوب
وخاصة إذا كان يقرّ بحدة طبعه وعصبيته
من ذلك يتنازل بسهولة ويحاول التعويض بالمرونة والبحث عن التحسّن
وخاصة إذا وجدت المرأة مفتاح التعامل معه وعرفت كيف تمتصّ غضبه وتناقشه ساعة الهدوء
مع أن العكس هو المعتقد إذ يظن الكثير يظنون أن الرجل العصبي هو الحاد والمتجبّر,
يتضح أنّ الهادئ هو الصّلب والواثق بزيادة في نفسه
مواقع النشر