السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل احسن الله اليكم
ما الافضل بين العبد وربه ، ان يعتقد في نفسه انه بحول الله من اهل الجنة
او يخاف ان يدخله الله النار ، بسبب ذنوبه
وكيف يحسن الظن بربه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل احسن الله اليكم
ما الافضل بين العبد وربه ، ان يعتقد في نفسه انه بحول الله من اهل الجنة
او يخاف ان يدخله الله النار ، بسبب ذنوبه
وكيف يحسن الظن بربه
{ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ}
يوم اشتكي الوجع ؛ معناته توجعت ؛
ويوم ابكي ؛ معناته فاض همي وزاد حزني ؛
يا رب إن شكيت من ضعفي ؛ فرجائي ترحمني ؛
وإن وسوس الشيطان ؛ فقوني وابعده عني ؛
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأفضل أن يجمع بين الخوف والرجاء بأن يرجو الله تعالى ويخاف من عقابه ، فإذا تعبد لله تعالى بهذين الأمرين فإن ذلك أدعى إلى ترك ما نهى الله عنه وفعل ما أمر الله به .
والله أعلم
جزاكم الله خيرا
ولكن مقصدي ايهم يرجح العبد انه مثلا يتفاءل انه من اهل الجنة والا خوفه من ذنوبه يجعله يظن في نفسه انه من اهل النار
{ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ}
يوم اشتكي الوجع ؛ معناته توجعت ؛
ويوم ابكي ؛ معناته فاض همي وزاد حزني ؛
يا رب إن شكيت من ضعفي ؛ فرجائي ترحمني ؛
وإن وسوس الشيطان ؛ فقوني وابعده عني ؛
وجزاكم خيراً
يتفاءل خيراً ، ويحسن ظنه بربه فذلك أدعى للزوم العمل الصالح
والله أعلم
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر