°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°»تحية معطره بالفل والورد والياسمين لكل المتواجدين «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°
من منا لا يحب الورد ... بل من منا لا يعشقه .. للورد لغة خاصة ورسالة قد تعجز مئات الكلمات و العبارات عن
إيصالها إلى الطرف الآخر
لذلك نجد ان الورود من أفضل الهدايا على الإطلاق لان النفس البشرية تسعد برؤيتها ولا ترفضها لأنها من الطِيب وصح
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من عرض عليه ريحان فلا يرده) .
لذلك لن تجد هدية تقدمها في أي مناسبة أنسب من هدية الزهور! ، فقد تلقى أي هدية أخرى نوع من النقد، أما الزهور
فتغري بجمالها ولغتها الساحرة فتستقبلها بكل ترحاب .
قالوا عن الورد :
* فكما تقاس حضارة الشعوب على أساس ما تستهلكه من زهور تقاس رقة الفرد بعدد ما يهديه لغيره من ورد!•
* امنح وردة ••تمنح ابتسامة•• ويسجل اسمك في ديوان الرومانسية ••
* إذا كان لديك قرشان فاشتر بأحدهما رغيفا وبالثاني زهرة
*الحب انتقل من التعبير بالنظرة والابتسامة والكلمة إلى التعبير بالزهرة.
*الزهور تهذب النفس والروح ..كلما نظرنا لها نتعلم درسا جديدا..سبحان من أبدعها.!
* الزهور لغة يتداولها جميع البشر في العالم لا تحتاج لمترجم،
* جميع أزهار المستقبل هي في البذور التي تزرعها اليوم.
* الأزهار والورود تشكّل عالماً قائماً في ذاته، وعندما نقف أمامها يتكشّف لنا كل ما يضجّ به هذا العالم ويدهشنا.
*إن المرأة والزهرة توأمان يضفيان السعادة والبهجة على الكون بأكمله.
*الزهرة هي الطبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة، ألوان مضيئة تعكس التفاؤل العميق والفرح بالحياة.
* كم وردة حمراء و فلة بيضاء أذابت الفوارق ومسحت الدموع وخففت من معاناة الآلام وقسوة الظروف.
*حين تتعطل لغة الكلام ، الزهور... عالم ينطق بجميل الشعور
* للزهور لغة تعبيرية خاصة عندما يغيب الكلام ويصعب التعبير وتجف الأقلام ويتلعثم اللسان فتبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير .
* تربعت الزهور على العرش في مملكة المشاعر، وظلت الترجمان الأكثر طلاقة بين المتحابين.
* الورد هو ملك الزهور بأنواعه المختلفة التي تناهز الخمسين نوعاً وهو رمز الحب والسعادة والفرح.
* الورد مرسول سلام يساهم في التقارب وازدياد الألفة بين الناس.
* زهرة واحدة يمكن أن تذكي عاطفة متأججة !! أو تقوض أركان مرض ما. !
فالزهور هي بسمات الطبيعة على وجه الأرض لتخفف من حدة الجمود والمادية االتي كبلت الفكر، والمشاعر.
ولترتسم
البسمة على كل وجه باختلاف الذوق .
لم تخرج الأرض نوعا واحدا من الزهور بل تتعدد ألوانها وأشكالها. وقد اعتاد
الناس أن يجعلوا تقديم الزهور في المناسبات؛ للتعبير عن مشاعر خاصة، مما جعل لكل لون أو نوع معنى مختلف خاص به،
فمثلا :-
أجتمعت الآراء على أن الزهور البيضاء ترمز لصفاء القلب والنقاء والطهارة
والزهور الصفراء ترمز للغيرة
الزهور الحمراء ترمز للحب وللعواطف الجياشة
والزهور الوردية ترمز إلى الشوق
والزهر البنفسجي يدل على الوفاء،
والزهور الزرقاء ترمز إلى الثبات والاستمرارية مدى الحياة مع الطرف الاخر
والبرتقالية ترمز إلى الصداقة القوية بين الطرفين
ومن المتعارف عليه أن يٌهدى للمريض باقة من الورود لتبعث له على الأمل والطمأنينة
ولكن يقال الأفضل أن تكون باقة الورد المهدى للمريض مزيجا من الألوان وأفضل مايهدى له زهور القرنفل و الجربارة
لان رائحتها ليست فواحة بشدة حتى لا تؤثر عليه !
وهذه زهرة الجربارة
فما أجملها من هدية !! وتذكروا أن الهدية بقيمتها المعنوية وليست بقيمتها المادية !
ادام الله سعادتكم
راق لي
منقول
مواقع النشر