{ مافيْـه أي شيءّ صَعبْ ♥ ♥

[جُود السّماء ؛]

بسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحيمْ
السّلامُ عليْكُم ورحمَةُ اللهِ وبركااتِه

يُرْوَىَ أَنَّ رَجُلَا جَاءَ إِلَىَ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْأَلُهُ وَيَطْلُبُ مِنْهُ مَالا، فَقَالَ لَهُ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَمَّا فِيْ بَيْتِكَ شَيْءٌ؟). فَقَالَ الْرَّجُلُ: بَلَىَ، حِلْسٌ (كِسَاءٌ) نَلْبَسُ بَعْضَهُ وَنَبْسُطُ بَعْضَهُ، وَقَدَحٌ نَشْرَبُ فِيْهِ الْمَاءَ.
فَقَالَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (ائْتِنِي بِهِمَا)، فَجَاءَ بِهِمَا الْرَّجُلُ، فَقَالَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ يَشْتَرِيَ هَذَيْنِ؟). فَقَالَ رَجُلٌ: أَنَا آَخُذُهُمَا بِدِرْهَمٍ. فَقَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ يَزِيْدُ عَلَىَ دِرْهَمٍ؟)-مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثا-.
فَقَالَ رَجُلٌ: أَنَا آَخُذُهُمَا بِدِرْهَمَيْنِ، فَأَعْطَاهُمَا إِيَّاهُ، وَأَخَذَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْدِّرْهَمَيْنِ، فَأَعْطَاهُمَا الْرَّجُلِ الْفَقِيْرِ، وَقَالَ لَهُ: (اشْتَرِ بِأَحَدِهِمَا طَعَاما فَانْبِذْهُ إِلَىَ أَهْلِكَ، وَاشْتَرِ بِالْآَخَرِ قَدُوَما (فَأْسا) فَأْتِنِي بِهِ).
فَاشْتُرِيَ الْرَّجُلُ قَدُوَما وَجَاءَ بِهِ إِلَىَ الْرَّسُوْلِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَوُضِعَ لَهُ الْرَّسُولُ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدا وَقَالَ لَهُ: (اذْهَبْ فَاحْتَطِبْ وَبِعْ وَلَا أَرَيَنَّكَ (لَا أُشَاهِّدُنّكِ) خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْما).
فَذَهَبَ الْرَّجُلُ يَجْمَعُ الْحَطَبِ وَيَبِيْعَهُ، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ كَسَبَ عَشَرَةٌ دَرَاهِمَ، وَاشْتَرَىْ ثَوْبا وَطَعَاما، فَقَالَ لَهُ الْرَّسُوْلُ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (هَذَا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تَجِيْءَ الْمَسْأَلَةُ نُكْتَةً (عَلَامَةً) فِيْ وَجْهِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِنَّ الْمَسْأَلَةَ لَا تَصْلُحُ إِلَّا لِثَلَاثَةٍ: لِذِيْ فَقْرٍ مُدْقِعٍ (شَدِيْدُ)، أَوْ لِذِيْ غُرْمٍ مُفْظِعٍ (كَبِيْرٌ)، أَوْ لِذِيْ دَمٍ مُوْجِعٍ (عَلَيْهِ دِيَةُ) ) [أَبُوْ دَاوُدَ].







بدخل ع طُول بسالفتي ترى مالي بالمقدّمات فلا تضحكون

حنّا نحتااج نزيد من ثقافتنا ,وَ وعينا , نقرأ نطّلع , نجتهد ونشتغل محد قاعد بالبيت متكتف ماعنده لا شغل ولا مشغله ..
الحين تلقين العيال بالاسواق كدش وهبال
ماتحسّين تفكيرهم صحيح هُم غلط / أوّلا يضيعون أوقاتهم ع شيء [ تاافه ] بـ معنى الكلمه ..
الشّيء الثاني المفروض دامهم رايحين يبون يونسون أنفسهم شيء عادي بس واحد لابس طيحني والثاني سامحني يا بابا
تحسّيين بـ جد شعب تفكيرهم متدني [ ولييس الكل ولا أعمّم ] لكن الأغلبيّه
وهذي وجهة نظري ووجهة نظر الكثير ..
ويننا ووين اليابان وإلا بس نشوف اللي أنجزُوه ونرسل رسايل بالماسن شوفوا وش سووا ..!
طيب حلو أرسلتي لعلّ الناس يسوون لكن إنتِ سوّي وافعلي رتبي واقراي واطلعي
لازم يكون عندنا وعي وهمّه وعزيمه وأنا بـ أضع بصمة بهالحيااه
وهالبصمه موب أي بصمه بصمه راائعه الكل يطمح يكون زيّك ..
ماافيه شيء صعب أبدًا أبدا , عندك اختبار لا تقولين صعب .. مافهمت وتحطمين عمرك ..
بلعكس حطّي ببالك انه سهل وذاكري واجتهدي وبعدين اذا خلصتي ثقي بالله ثقـه تاامه إنّك بتجيبين علامه كاامله
قريت وسمعت كثير إن الإنسان إذا حطْ بباله شيء يبي يسوّيه أو فكره محدده يبدأ المخ يترجم هالشيء ويطبقه فعلا ..
من الحين تحددين أنتِ وش تبين تصيرين إذا كبرتِ ..
والله انا بصير [ دااعيـه ] مثلا , والثّانيه [ دكتُوره ]
ترى مافيه شيء صعب وأنا موب شاطره وإلا مستواي نص ونص مقدر ع الدكتوراه
زي صديقتي تقول لي أنت يا ........ أحسنّك تصلحين دكتوره لأنك ماشااء الله أشطر منّي .. مع إني مو ذاك المستوى لَكن قلت لها لا أنتِ تقدرين تجيبينها بس لا تحطمين عمرك
أنا كسلانه , غبيه , ما أفهم ع الشرح , ما أتقبل , ما أحب هالماده ولا أفهمها
آوكِ ما تحبّينها شيءّ عادي مثلي عقدتي تاريخ وجغرافيا
بس ما أقول أناا ما أفهم .. لا بلعكس اختبار الجغرافيا الاول ماكان كويّس
واختباري الثاني قلت بنفسي ما اقبل أقل من 10 وآخر شيء ممكن أجيبه 9 بس أقل لااااااااااااااااااااآ
وبعزيمه ذاكرت مع ان مذاكرتي لأول درسين كويسه والباقي شين بس يارربّ لك الحممد ما جبت أقل من 9


مع إنّ الجغرافيا عققده بس ممكن نجيب الدرجاات .. إذا بغينا شيء بنسويّه بس وين العزيمه
الحين الوحده تقول بس أبي أخلص ثاانوي .. يقلع أم الطمووح يا شيخه

قولي باخذ ماستر بعد الجاامعه ووو ...
أبي شهادات أبي علم .. الانساان مهما تعلّم كأنه نقطه في محيط لكن لازم ناخذ العلم ..
نعيش جهّال غلط أولا ضعف الوازع الديني
ثانيا تفرق الكلمه واختلاف المسلمين والمجتمع
ثالثا تمكن الأعدااء , هذا يدرس وهذا ياخذ دكتوراه وحنّا نناظر التلفزيون , الفلم الفلاني والاغنيه الفلانيه ..!!
تحسّين بـ جد قههر ..
أنا شخصيًّا أطمح إني أكون شيء بالمجتمع وإذا حققته علمتكم ان شاء الله وماهمني من أحـد مع إنّي والله ألقى تحطييييييييييييييييييم بشكل ماتتصورونه

بس أنا ماعلي من أحـد واللي يحطمني إذ حققت اللي أبيه أروح أورّيه انجاازي
وان شااء الله ماااتوقف انجازاتنا ومن ابداع وشغل إلى آخر

كلّنا نقدر نصير مثل [ نيُوتن ] مثل [ توماس أديسون ]
ونقدر نصير باارعين أكثر منهم نابغات وعباقره .. شاعرات و أديبَاتْ واللي تبُون ..
بس خلّوا عندكم همه وعزييمه وقوّة إراده .. جاهدي نفسك صح إنه كسسل وملل يوميا مدرسه وقومة صبح ودايخين وحالة أمنا حاله ومنهكين

بس حطّي ببالكِ إن هذا الشّيء طلب علم + تنفعيين الامه الاسلاميّـه

نبي يابناات من اليُوم وراايح [OVERLINE]هدَفْ[/OVERLINE] لناا في هالحيَـآةْ موب نعيش وناكل ونشرب ولا لنا هدف ..!!!

أنا فعلا أتمنّى نشُوف تقدّم فكري وعلمي وكلّش .. نبي نطوّر من أنفسنا
لا تقولين والله كبرت وماعاد يمدي دامكْ على قيد الحيَـآةْ فَـ الأمل باقي وتقدرين تنجزين وتفيدين
كبيره متزوجه عندك عيال وكذا طيب تقدرين اولا تثقفينهم تربينهم تربيه صحيحه لنهم مسؤولية تتحاسبون عليها يوم القيامه , تقدرون تعودهم ع القرااءه .. وأكرر القراءه القراءه
كم مره سمعنا هذا الشيخ سلمان العوده وهذا الشيخ وهذا الدكتور الـ.... وو دائما يكررون لازم نعود أطفالنا ع القراءه يكتشفون وش هوايتهم
رسم لا تحطمين وععع رسم وش هالخرابيط اترك عنك هالخرابيط والكلام الفااضي
أكره هالشيء جدا جدا لأنه بيأثر عليه وماعاد يمارس هوايته ,
والشيء الثاني طموحه هو وده يصير دكتور وأنتِ تبينه يشتغل ببنك ..
تغضبينه إلا غصب تدخل هالقسم ومدري ايشش واذا قال أبي أصير مدرس وإلا دكتور وعععع لا مافيه مالك إلا موظف ببنك مثلا ..
خلااص شجعيه على اللي هو يبي وقولي حلووو ممكن إذا طلب رايك وهو كبير وبيدخل قسم ومحتار تساعدينه وتشوفين وش يحب هو ولييسَ انتِ وتقولين له أما تغصبونه وتكرهونه بالقسم اللي يحبه غلللللط

نرجع للقراءه وتعويد الاطفال .. يقول الشيخ سلمان العوده اذا ماخاب ظنّي إنه قرأ بالعطله أكثر من 70 كتااب ..!!!
بـ جد شيء رااااااائع .. والمفروض الاطفال نشتري لهم كتب منوعه موب كلها نمط واحد
عشان يعرف الطفل هو وش يحب يقرأ وأي نوع ..

الشيء الأخيير اللي بقووله ..
لازم يكون عندنا حسن ظن بالله .. انتِ الحين حطيتي ببالك هدفك وطموحك وبدأتي تنفذين لازم تتوكلين على الله مع فعل الاسباب دائما وأبدا ..
تدعين وتثقين ثقـه تاااامّـه بأن الله سيوفقك ويعينكْ وهو عند حسن ظن عبده به ..
صدقيني إذا دعيتي وكلك إيمان وثقه بأن الله بيحقق لك هالشيء بييسر لكِ هالشيء
الترم الأول بالاختبار النهائي لأحد المواد نسيت الاجابه أو إني احترت نسيت بالضبط لكن دعيت الله وكلي ثقه بأن الله سيرشدني إلى الصواب .. واثقه ثقـه تااااااااااامه فعلا بدون شك بعدم اجابة الدعوه ..
وسبحاان الله عرفت الاجابه وجبتها وصارت صح علي هذا بـ فضلِ الله

صراحَه اللي ببالي أكثثر بس هذا اللي أقدر أقوله وفعلا أتمنّى الكل ينجح ويحط له بصمه مميزه بهالحيااة ويكون قدوه رائعه للأجيال القادمه بـ إذنِ الله ..
أسألُ الله أن ينفعنا بما علّمنا وأن يعلّمنا ما ينفعنآ وأن يسهّل علينا ويحقّق لنا ما نتمنّااه وييسّر لنَا كُلّ عسسيرْ

[ماااكنتوووش]

جزاك الله الخيرعصفووره
كلامك رائع وجاء في الصميم صراحه

هذي مشكلتنا الوحده تقول مقدر مقدر مقدر ومستحيل ومدري وشو !! >>طيب مانلوم الناس يوم يطيحون فيك تحطيم وتكسير مجاديف

المشكله ان التحطيم يكون من الشخص نفسه مايثق بقدراته بس جالس يحطم بعمره>> ياليتها جات ع الاهل ولا الاصحاب

انا هذا اللي يقهرني لما اقول لوحده جربي طيب وش بتخسرين تقول لا عاارفه مستحيل يصير >>بالله وش تبون اسوي فيها ذي ماتفهم

يعني الواحد اذا فكر بنفسه شوي وعرف ان محد بينفع نفسه الا نفسه واصر انه يرفع من معنوياته ويثقف نفسه بدون مايرجع لأحد وبدون ما يأخذ رأي أحد ممكن يحطمه او يكسل عليه بيحقق اللي يبي بغمضة عين

يعني انا احيانا تمر علي ايام ما اقدر افتح الكتاب ولا اذاكر او لو بديت متأخره ما اختم المنهج بدري تجي 12 وانا مابعد خلصت نصه
مجرد ما احط ببالي اني بقدر اخلص الماده ماتجي الساعه 1 ونص 2 بالكثير الا وانا مختمه المنهج ومذاكره حلوه مو اي كلام

يعني بالنهايه اهم شئ ان الواحد يثق بالله ثم بنفسه ثقه عمياء وماعليه من كلام احد

الي متى واحنا نقول سوي ولا تسوين ليش ما الواحد يرسم الطريق لنفسه ويأخذ بالاسباب راح يوصل بالنهايه وبأقل مجهود

وهذي قصه عجبتني مره اقتبستها واتمنى كلنا نتفكر فيها ونراجع انفسنا ونكون على ثقة بالله ونكون على ثقة بقدراتنا وعقولنا اللي ميزنا فيها الله عن غيرناا




*منقوله
سمعت هذه القصة في محاضرة...ووالله لأنها قصه يقشعر منها البدن .. حين تبين رسوخ الإيمان بالله وثباته أمام المحن والأمراض ...


والقصة كما تلي :
ـــــــ
امرأة عملت لابنها عملية في القلب طفل عمره سنتين ونصف، وبعد يومين من العملية
وابنها بصحة جيدة ، وإذا به يصاب بنزيف من الحنجرة أدى إلى توقف قلبه 45 دقيقة.
قال لها أحد الزملاء احتمال أن يكون ابنك مات دماغياً وأظن أن ليس له أمل في
الحياة.
أتعلمون ماذا قالت ؟ قالت : الشافي الله ، المعافى الله أسأل الله إن
كان له خيراً في الشفاء أن يشفيه ، ولم تقل غيرها.
ثم استدارت وأخذت مصحفها الصغير الأزرق وجلست تقرأ عليه.
وهذا حالها إلى أن بدأ يتحرك ، وعندما بدأ
– حمدنا الله على هذا، وفي ثاني يوم يأتيه نزيف شديد مثل نزيفه الأول ويتوقف قلبه ، ويتكرر هذا النزيف ست مرات ونقول لها إن ابنك مات
دماغياً وهي تقول الحمد لله الشافي ربي ،هو المعافى ، وتعيد كلماتها ثم تنصرف ،
وتقرأ عليه ، وبعد أن سيطر أطباء القصبة الهوائية على النزيف بعد ستة أسابيع
إذا به يبتلى بخراّج كبير والتهابٍ في الدماغ ، قلنا ابنك وضعه حرج جداً وحالته
خطيرة ، قلنا لها هذا الكلام، فردت: الشافي هو الله ، وانصرفت تقرأ عليه
القرآن ،فبرئ من هذا الخراج الكبير بعد أسبوعين، وبعد أسبوع من شفائه من الخراج
الذي أصاب دماغه، إذا به يصاب بتوقف والتهاب حاد بالكلى أدى إلى فشل كلوي حاد
كاد أن يميته ، والأم ما زالت متماسكة متوكلة منطرحه على ربها وتردد الشافي هو
الله ثم تذهب وتقرأ من مصحفها عليه، بعد أن تحسنت كلاه يصاب بمرض عجيب لم أره
في حياتي بعد أربعة أشهر من العملية يصاب بالتهاب في الغشاء البلوري المحيط
بالقلب مما أضطر إلي فتح القفص الصدري وتركه مفتوحاً ليخرج الصديد ووالدته تردد
أسأل الله أن يشفيه هو الشافي المعافى وتنصرف عنا . وبعد ستة أشهر في الإنعاش
يخرج ابنها من الإنعاش لا يرى لا يتكلم لا يتحرك وصدره مفتوح وظننا أن هذه
نهايته وخاتمته ، توقف قلبه خمس أو ست مرات ، المهم هذه المرأة استمرت كما هي تقرأ
القرآن صابرة لم تشتكي إلا لله ولم تتضجر كعادة كثير من مرافقي المرضى الذين
أدت حالتهم الصحية لأن يمكثوا في الإنعاش لفترة طويلة ، والله يا إخوان ما كلمتني
بكلمة واحدة لا هي ولا زوجها وكل ما هم زوجها بالسؤال تحاول أن تهدئه أو ترفع من
معنوياته وتذكره بأن الشافي الله ، المهم بعد شهرين بعد أن حوّلنا الطفل لقسم
الأطفال ذهب الطفل إلى بيته ماشياً يرى ويتكلم كأنه لم يصب به الشيء من قبل .

لم تنته القصة العجيب ما رأيته بعد سنة ونصف من هذه المرأة، رأيتها هي وزوجها
حضروا للسلام عليّ لأن عندهم موعد للطفل والطفل طبيعياً بصحة جيدة ،وجدتها تحمل
طفلاً صغيراً عمره شهرين قلت للزوج ما شاء لله هذا الرضيع رقمه ستة أو سبعة في
العائلة فرد الزوج هذا الثاني الولد الأول الذي عالجته جاءنا بعد 17 عاماً من
الزواج والعلاج من العقم ، انظروا يا إخوان امرأة بعد 17 من الصبر والعقم ترزق
لبناً وهذا الابن يكاد أن يموت ابنها أمامها مرات ومرات وهي لا تعرف إلا لا إله
إلا الله الله الشافي المعافى ،أي اتكال وأي امرأة هذه ، الإيمان يا إخوان
الإيمان والاحتساب هذا ما نريده وهذا ما نفقده اليوم إلا فيمن رحم ربي.

للأسف يجيء المريض يعمل العملية وهو قلق خائف نادراً منهم المتكل على الله،
بالأمس يوم الأربعاء أحد مرضاي أقلقني أنا ..أنا خفت من كثرة قلقه ينتفض وحالته
يرثى لها مع أنه أستاذ جامعي وله مركز، قضية الاتكال عندنا تحتاج وجهة نظر ،
تعرفون السبب ؟ السبب صلاتنا ، سببه أننا لا نقوم الليل ، سببها إيماننا قليل
نخاف من الموت لأن أعمالنا قليلة وذنوبنا كثيرة فلذا نحن نظن أننا لسنا مستعدين
للموت .

[**أم فيصل**]

عصفورة الحلم
تسلمي غاليتي على موضوعك الرائع
جعلتني أبحر بسفينتي بين كلماتك الهائجة والساكنة
سلمتي وسلمت يمناك
موضوع يستحق التميز

عصفورتي
نتظر مواضيعك المميزة كما عودتينا
حفظكِ الله أينما كنتِ
في أمان الله

[ღ روح ღ]

روووووووووووووعهـ عصفوووورة

كلااامك يدخل القلب ويقنع

الله يسعدك ياااارب

وتحققين كل شي تبغينهـ وأحنا معاك ان شاء الله