ولع رماد الشوق يامعذبي نار من كان يحلم باشتعال الرمادي ؟
ماكنت احسب انه يكون اللقا حار لين التقينا واشبكتنا الايادي
وقامت لنا الذكري تغني على الطار تنساب باسماعي نغم حب هادي
حسيت شي لفني مثل الاعصار واستيقظت نشوة غلاك بفؤادي
اخذت لي سجه وانا شبه منهار بين الخيال وبين علمٍ وكادي
وفزيت يوم انى تنبهت وش صار مثل الذى توه صحي من رقادي
تغير الموقف بلا سابق انذار وغير المشاعر جت مشاعر جدادي
رديت لك عقب التجافي والانكار وطويت صفحات الزعل والعنادي
وتبددت ذيك المبادي والافكار ايه جنون افكار وايه مبادي
تراي انا مليتها لعبه النار ما احدٍ لعبها قبلنا واستفادي
من رد للجنه عقب صالى النار حتى السموم يصير عنده برادي