دعينى أفترش الأرض هنا
و أحلق في فضائات حروفك
وكأنك تتحدثين عن آل حواء كلهن
تحب شخصاً وتزف لأخر
وبلسان آل إنسان
فنحب شيئاً ونجبر على آخر
دلع رغم أن خاطرتك توحى بالحب
و ألم العشق
إلا أنها أخذتنى لفضاء آخر
كيف أن ليس كل مايتمناه المرء يدركه
تجرى الرياح بما لاتشتهى السفن
دام قلم شعرا غاليتى