لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 4 من 6

الموضوع: لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع

  1. #1
    عضوة قمة
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    174
    معدل تقييم المستوى
    20

    لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع




    لمَاذَا غَيّر القُرآنُ حَياةَ الصّحَابَةِ ولَمْ يُغيّر حَياتَنَا ؟!

    لمَا شَكَا أبُو جمْرة لابْن عبّاسٍ سُرعَة قِراءَته
    وأنّهُ قَد يقْرأ القُرآنَ فِي ليْلةٍ مَرّة أوْ مرّتيْن , تعَجّبَ لصنِيعِه وَقالَ :
    (
    لأنْ أقرَأ سُورَةٌ وَاحِدةٌ أحَبُّ إِلَيَّ مِن أن أفُعلَ ذَلِكَ الذِي تَفعَل،

    فَإن كُنت فَاعِلا ولابُد، فَاقْرأ قِراءَةً تُسْمعُ أُذُنَيْك، وَيعيها قلبُك).

    فَقدّم القَلب والسمْع علَى أن يَقطَع هَذه المَسيْرة العَدديّة فِي تِلاوَة القُرْآن !

    وَلمَا قَدم أهْل اليَمنِ زمَان أبِي بَكرٍ الصدّيق رَضي اللهُ عَنه وَسمِعوا القُرآن
    جَعلُوا يَبكوْن , فَقالَ أبُو بَكرٍ : " هكَذا كنّا ثُم قسَتْ القُلوْب " !!
    مَع أنّه ـ رَضِي اللهُ تعَالى عنهُ ـ كَان رَجلًا أسِيفًا رقِيقَ القَلبِ إذَا صَلَّى

    بِالنَّاس وَقرَأ كَلام اللهِ - تعَالَى - لَا يَتمَالكْ نفْسه مِن البُكاء .

    بَخلَتْ عُيونُك بِالبُكا فَلتسْتعِر . . . عيْنـًـــا لغَيرِك دَمعُها مِدرَارُ
    مَن ذَا يُعيْرك عَينهُ تبْكي بِها . . . أرأيتَ عينًا للدمُوع تُعـــــارُ

    وَلمّا سمِع أبُو الدحْداح قَولَ اللهِ - تَعالَى :

    { مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً } [البقرة: 245]،
    قالَ: أوَيَقبلُ اللهُ منّا القَرضَ، فَتصدّق ببُستانٍ لهُ فِيْه سُتمائة نَخلَة، ثمّ ذَهبَ لِزوْجَته يُخبِرهَا
    فَقالَتْ: بَشرّك اللهُ بِخيْرٍ. ، وَلمْ تلطُم خدًّا أوْ تشقّ جيْبًا ، أوْ تقُول لهُ ضيّعتنَا
    بَل عَمدتْ إلَى صِغارهَا، تُخرِج مَا فِي جُيوبِهم وَأيدِيهم من تَمرٍ ؛
    لأنّ البُستان قَد صارَ للهِ تعَالَى
    ...




    لَو تأمّلنا أسْلوبَ الصحَابةِ - رِضوَان اللهِ عليْهم- فِي تلقّي الوَحي
    وَطرِيقَة الرّسُول – صَلى اللهُ عليْه وسلّم – مَع مَن يَدعُوهُم
    مَاذا كَان يَقُول لَهم ؟!
    وَكيْف كَان يُحببهم فِي الإسْلام ؟!

    لوَجدنَاهُم فِي أغلَب المَواقِف يَكتفُون بِتلاوَة آيَات اللهِ جلّ وَعلا
    وَتُحدِثُ فِي النفُوس الأثَرَ العَظِيم ..
    كَانتْ قِراءَته صلّى اللهُ عليْه وَسلم للقُرآن تجَْذبُ الكَافِر
    وَالمُنافِق وَالمُشرِك وَتُرشِده إلَى سَبِيل الرشَاد !
    الصحَابة رِضوانُ اللهِ علَيْهم قَرؤوا القُرآن بِحرصٍ وَوَعوهُ وَطَبّقًوه
    واليَوم يَحرصُ بَعض شَبابِنا علَى مُتَابعةِ أخبَار الفُسّاق مِن أهْل الغِنَاء واللهْو
    وَمن هُنَا صَار الصحَابةُ قَادَةً
    وَأصبَح هَؤلاءِ عَالَة...
    بَنَى الصحَابةُ حضَارة , وَشبابنَا لا عمَل لَهُم سِوَى تدْمِير الطاقَات فِي
    فنَاء اللهْو وَقت الفَراغِ , ومَا أكثَر فَراغِهم !!
    وَتسَامَى أوْلئك , وَما زِلنَا ننحَدِر بِعادَاتِنا وَمُعتَقداتِنا.
    اسْتُشهِدوا لتُوهب لهُم الحَياةِ الخَالِدة فِي جنّات عَدن
    وَالبَعضُ منّا يَموتُ ألفَ مرّةٍ مِن أجْل فوَات أمْر دنْيويّ
    وبَعد هَذا نَتساءَل :
    لمَاذا غيّر القُرآن مِن حيَاة الصحَابة , وَلمْ يُغيّر مِن حَياتِنا ؟!



    إنّهَا بِكُلّ سهُولَة :: الأهْدَاف ::







    لمّا جَعلَ الصحَابةُ - رِضْوان اللهِ عليْهِم - غايَة أهدَافِهم
    جَعلُوا يَستمِيتُون فِي فَهمِ كَلامِ ربّهم الّذي أحبّوه بِصدقٍ
    وتَفانوْا فِي سَبيلِ التقرّبِ إلَى خَالقِهم وَرازِقهِم .

    وَلمّا جعلنَا الدّنْيَا أكبَر هَمّنا وَمبْلغَ عِلمنَا
    صَرفَ اللهُ عنّا فَهم كتَابهِ وَالتأثر بِه , فَكانَ الضرَرُ مُتجليًّا فِينَا
    علَى مُستوَى الفَردِ بِصَرف القَلبِ وَجهلِه سُبل الصلاحِ
    وَعلَى مُستوَى الأمَمِ فأصْبحتْ أمّتنَا تَتهادَى بَيْن أيْدِي الجُهّال
    وَأصحَاب القَرارِ الذِين يَتنمّقُون بِوجُوب فَرضِ الحَضارَات الغَربِيّة
    لأنّها السائِدة علَى الصعِيد العَام بِزعْمِهم !!
    وَاللهُ لا يُغيّر مَا بِقومٍ حتَى يُغيّروا مَا بِأنفُسِهم



    عَنْ عبد الله بن مسعود - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - , قَالَ :
    " إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ فَوَجَدَ قَلْبَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ ،
    فَاصْطَفَاهُ لِنَفْسِهِ , وَابْتَعَثَهُ بِرِسَالَتِهِ ، ثُمَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ بَعْدَ قَلْبِهِ فَوَجَدَ قُلُوبَ أَصْحَابِهِ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ بَعْدَ قَلْبِهِ ،
    فَجَعَلَهُمْ وُزَرَاءَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يُقَاتِلُونَ عَلَى دِينِهِ ، فَمَا رَآهُ الْمُسْلِمُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّه حَسَنٌ ،
    وَمَا رَآهُ الْمُسْلِمُونَ سَيِّئًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ سَيِّئٌ " . أخرجه أحمد (1/379/3600) .
    وقال الألباني : [ وهذا إسنادٌ حسن ] .

    اجْتثاثُ المُشكلةِ مِن جُذورِها يَنطلِق مِن إصْلاحِ مَكمَن الدّاء
    وَمسْؤول الآدَاء .. وَملِك الأعْضَاء ... إنه القَلْب ..
    فَانصِرافُ القَلبِ عَن أبْوابِ الخَيرِ مِن أشَدّ الخُطوبِ الَتِي لابُد أن يَتدارَكهَا المَرؤ خَاصة إذَا
    مَا ابتعَد عَن القُرآن وَلمْ يَعُد يَتأثر بِه أوْ يَستَكِين !
    القَلبُ ثغْرةٌ تتدفّق مِنهَا كُلّ العَقبَاتِ
    لأنّ فِي الجَسدِ مُضغَة إذَا صَلُحتْ صلُح سَائرُ الجَسدِ وَإذَا فَسدتْ فَسدَ سَائرُ الجَسدِ
    لذَلكَ وجَب عَليْك تَطهِيره وَتنقِيتُه مِن الشوَائبِ وتَهيئتهُ لِتقبّل هَذا الحَقّ ..
    قَالَ عُثمَان رَضي اللهُ عنهُ - : لَوْ سَلِمتْ قُلوبكُم مَا شبِعتْ مِن كَلامِ ربّكُم ..!!

    وَممّا لا شَكّ فِيهِ أنّ إعْداد الأرْض الخَصبةِ الصالِحة للزرَاعة أمْرٌ مُهمٌّ جدًّا ..
    لَكنّ التُربة تبْقى تُربَة مَا لَم نبْذر فِيها البذُور الصالِحة وَنسقِيها المَاء بِعنايَة !! ..
    والنيّة الصالحَة هِي بِذرَة الخَيْر التِي إن اهتَمّ بِها صَاحبُها وَسقاهَا مِن كلامِ رَبّها
    أوْرثَتهُ ربِيعًا قَلبِيًّا وَنَسِيمًا روحِيًا يَبعَثُ علَى الانشِرَاح ..
    فَالنيّة سِرّ العُبودِيّة وَروحِهَا ، وعَاملٌ بِلا نيّة كَمُسافِر بلا زَاد .. وَقدْ يبْلغ العَبدُ بِنيّتهِ مَا لا يَبلغهُ بعَملهِ .
    فَإعْداد القَلبِ أوَلًا وَزرْع النيّة الصالِحةِ فيْه ثانيًا هِي الخطْوة الأهمّ والإنجَاز الأعْظم
    لِقلبٍ مُتعلقٍ بِالله خَاشعٍ خَاضعٍ لهُ سبْحانه ..
    وكيْف لقَلبٍ مُنشرحٍ بِذكْر ربّه مَسرُورٍ بمُناجَاتِه مُحسِن بِعبَادتِه
    ألا يَفيض بِروحَانيَته عَلى أفْعالِه وَأخْلاقَه وَتصرفَاتِه ؟!

    لوْ خُبّرتَ عَن فُلان المتعلّق بِالنادي الفُلاني فِي أي رِيَاضَة كَانتْ
    بِإمكَانِك تَصوّر ذَوقِيّته فِي المَلبس وَاختيَارِه للألوَان مِن حَولِه وِفقَ مَا يُحبه
    إذْ ترَاه يلبَس مَلابسهُم وَيعلّق صوَرهُم وَلا تَكاد ترى بُقعَة يَطؤهَا إلا وَتجد فيِها شيئًا
    يدلّ علَى تعلُقه بِهم إمّا صورًا أوْ مجَلّة أوْ شعَارَات

    فَالظّاهر وَالبَاطِن أمْران مُتلازِمان لا يَنفك أحَدُهمَا عَن الآخِر رَغْمًا عَن إرَادة المَرءِ
    وَالقلبِ المُتعلّق بِاللهِ صدْقًا , تَرى وَجْهه يَفيض بِشْرًا
    لأنّ الابتِسامَة صَدقَة , وتَراهُ يُحدّق فِي سَاعتِه يَتحرّى أوْقاتَ الصَلواتِ
    لأنّ أجْرهَا عَظِيم , بَل لكَ أن تتَصوّر مِحرَابه وَمصْحفه وَسواكِه وَتبكِيرهِ إلى الصلاةِ حرصًا
    عَلى تحِيّة المَسْجد ..





    كُلّ هذِه لَوازِم تأتِي تِباعًا لِتعلَقك بِربّك وَخضوعِك له
    بَل هُو مِن أعْظم أسبَاب العِلاج وَهو أمْرٌ عَظِيم وَأثرهُ فِي تَقويَة الإيمَان ظَاهِر كَبيْر ،
    وَقدْ ضرَب الصّديْقُ - رَضي اللهُ تعالَى عنهُ - فِي ذلكَ مثلًا عظيمًا

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:-
    "مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ صَائِمًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَا
    قَالَ فَمَنْ تَبِعَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ جَنَازَةً ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : أَنَا
    قَالَ فَمَنْ أَطْعَمَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ مِسْكِينًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : أَنَا
    قَالَ فَمَنْ عَادَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ مَرِيضًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : أَنَا
    فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَا اجْتَمَعْنَ فِي امْرِئٍ إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ "
    (رواه مسلم / المسند الصحيح / كِتَاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ / باب من أصبح منكم اليوم صائما/ حديث رقم 4401 )


    هوَ الأمْر الذِي إن حققّتهُ أفاضَ اللهُ عليْكَ مِن نورِ كتَابهِ مَا لسْتَ بِصدَد إدْاركِه
    وَلا حَتى العُلمَاء .. فَاللهُ يفْتح علَى قلبِ عبْده فَهم كِتَابِه بقَدر صِدْقه مَعه .

    اعْمَد إلَى هَذِه التذَاكِر الثلاث :
    قَلبٌ مُتعلقٌ بِالله أولاً
    نِيّةٌ صَالِحةُ صَادِقةٌ لا تَبْغِ إلا اللهَ ثانياً
    جوارِحٌ مُنقَادةٌ إلى الخَيْر وَهي مُلازِمة للخطْوتيْنِ السابِقتين
    مَع مَا ذكرْناهُ سابقًا من صِدق العَزيمَة وَصدقِ العَمل


    لِتجني مِنَ الثِّمَارِ أَطيبَها وَمِنَ الموَاعِظِ أشْهَاهَا وَأنْضَجَهَا

    ونحن إذ نوصيكَ بهذا فقد مهدنا لك دروبًا من التطبيق العملي المُيسر لبعض سور القرآن
    مع برنامجنا
    التطبيقي الثالث , والتي ستكون خير معين لعودة صادقة إلى عزّة الأمة بإذن الله
    هنـــا

    ستَجِد فِي هذَا المَلف /
    1- تَفسِير مُيّسر لِسُورةِ لُقمَان
    2- مَعَاني الكَلمَات الغَريْبة فِي السوْرة
    3- وَقْفَة مَع آية
    4- كَيْف نُطبّق السوْرة فِي حَياتِنَا؟
    لا مَعنى للقَول إذَا لَم يتوَشّح بالعَمل
    وَالحُجّة عَلينَا إذَا أقمْنا الحَرف وأهْملنَا التطبيْق


    رِحلَتُنا القَادِمة إلَى رِيَاض التدبّر بِمشِيئة اللهِ - تعَالَى.

    كُن معَنا وَلا تَتأخّر .



    تفضلوا إهداءنا ..~


    :: تواقيع و خلفيات سطح المكتب حصرية ::

  2. #2
    مشرفة سابقة محررة مبدعة الصورة الرمزية } هدية {
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    6,970
    معدل تقييم المستوى
    83
    موضوع وطرح رائع بارك الله فيك ..



  3. #3
    مشرفة سابقة محررة بيت حواء الصورة الرمزية حفيدة الزهرى
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    في بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,907
    معدل تقييم المستوى
    21
    الله يجزاك خير
    سبحـــــــــــــــان الله وبحمده
    سبحــــــــــــــان الله العظيم

  4. #4
    محررة بيت حواء الصورة الرمزية sho3a3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    2,677
    معدل تقييم المستوى
    25
    آمنت بالله وحده ولا أشرك به شيئاً ..

    وأعوذ بك ربي أن أشرك بك وأنا أعلم واستغفرك لما لا أعلم ...

    أحبك خالقي ..أحبك معبودي ..









    حبيبي الغالي والدي الكريم : غفر الله لك و اليك أهدي هذا الدعاء :ـــ


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. سلسلة القرآن حياة
    بواسطة مشروع ملتزمه في المنتدى محاضرات , دروس
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 24-03-2018, 01:37 AM
  2. بطاقات اسلامية لفضائل الصحابة ~ مشاركتي 19 في مسابقة ربيع التصميم
    بواسطة سندريلا القلب في المنتدى التصميم , الإبداع
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 07-03-2013, 02:32 PM
  3. لماذا نخسر اشخاصا نريدهم في حياتنا ؟لماذا؟؟
    بواسطة مسك المدينه في المنتدى اسرار البنات
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 08-11-2009, 10:50 PM
  4. الصحابة في القرآن
    بواسطة حفيدة الصحابيات في المنتدى منتديات اسلامية,( على منهج أهل السنة والجماعة)
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 23-11-2007, 08:39 PM
  5. مقتطفات من حياة الصحابة رضوان الله عليهم والتعريف بهم
    بواسطة أم أحمد عزيز في المنتدى منتديات اسلامية,( على منهج أهل السنة والجماعة)
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 02-06-2007, 12:01 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أهم المواضيع

المطبخ

من مواقعنا

صفحاتنا الاجتماعية

المنتديات

ازياء | العناية بالبشرة | رجيم | فساتين زفاف 2017 | سوق نسائي | طريقة عمل البيتزا | غرف نوم 2017 | ازياء محجبات | العناية بالشعر | انقاص الوزن | فساتين سهرة | اجهزة منزلية | غرف نوم اطفال | صور ورد | ازياء اطفال | شتاء | زيادة الوزن | جمالك | كروشيه | رسائل حب 2017 | صور مساء الخير | رسائل مساء الخير | لانجري | تمارين | وظائف نسائية | اكسسوارات | جمعة مباركة | مكياج | تسريحات | عروس | تفسير الاحلام | مطبخ | رسائل صباح الخير | صور صباح الخير | اسماء بنات | اسماء اولاد | اتيكيت | اشغال يدوية | الحياة الزوجية | العناية بالطفل | الحمل والولادة | ديكورات | صور حب | طريقة عمل القرصان | طريقة عمل الكريب | طريقة عمل المندي |