مما صح في وصف النبي صلّى الله عليه وسلّم بأبي هو أمي صلى الله عليه وسلم" كان ﷺ أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً ليس بالطويل البائن ولا بالقصير"رواه البخاري”" كان ﷺ مربوعاً بعيد ما بين المنكبين له شعر يبلغ شحمة أذنيه "رواه البخاري” " كان ﷺ ضخم الرأس واليدين والقدمين "رواه البخاري”" له شعر يضرب منكبيه بعيد ما بين المنكبين لم يكن بالقصير ولا بالطويل " ﷺصححه الألباني”قال علي رضي الله عنه :" كان ﷺ إذا مشى يتكفأ تكفؤاً كأنما ينحط من صبب "صبب : الأرض المنخفضة اي كأنه ينزل من مرتفع” بأبي هو أمي صلى الله عليه وسلم قال البراء رضي الله عنه : " ما رأيت شيئاً قط أحسن منه " ﷺ وقال علي رضي الله عنه : " لم أر قبله ولا بعده مثله " ﷺ " كان ﷺ وجهه مثل الشمس والقمر وكان مستديراً "رواه مسلم” " كان ﷺ أشكل العينين"أشكل العينين : في بياض عينيه حمرة رواه مسلم” " كان ﷺ شديد سواد الشعر أكحل العينين إذا وضع رداءه عن منكبيه فكأنه سبيكة فضة "صححه الألباني”" كان ﷺ إذا سرَّ استنار وجهه كأنه قطعة قمر "متفق عليه”" كان ﷺ أبيض مليح الوجه "رواه مسلم” " كان ﷺ يُعرف بريح الطيب إذا أقبل"صححه الألباني " كان ﷺ لا يضحك إلا تبسماً"صححه الألباني” " كان ﷺ كلامه يفهمه كل من سمعه "صححه الألباني " كان ﷺ يمشي مشياً يعرف فيه أنه ليس بعاجز ولا كسلان "صححه الألباني” " كان ﷺ إذا مشى لم يلتفت"صححه الألباني " كان ﷺ خلقه القرآن" رواه مسلم " كان ﷺ أحسن الناس خلقاً"متفق عليه" كان ﷺ يزور الأنصار ويسلم على صبيانهم ويمسح رؤوسهم "صححه الألباني " كان ﷺ يجلس على الأرض ويأكل على الأرض "صححه الألباني” بأبي هو أمي صلى الله عليه وسلم " كان ﷺ أرحم الناس بالصبيان والعيال "رواه مسلم” " كان ﷺ رحيماً ولا يأتيه أحد إلا وعده وأنجز له "صححه الألباني” " كان ﷺ لا يأنف ولا يستكبر أن يمشي مع الأرملة والمسكين والعبد حتى يقضي له حاجته "صححه الألباني”" كان ﷺ أحسن الناس وأجود الناس وأشجع الناس "متفق عليه " كان ﷺ أبغض الخُلق إليه الكذب "صححه الألباني” " كان ﷺ أشد حياء من العذراء في خدرها "متفق عليه” بأبي هو أمي صلى الله عليه وسلم " كان ﷺ لا ينتقم لنفسه " متفق عليه" كان ﷺ يمر بالصبيان فيسلم عليهم "متفق عليه " كان ﷺ يحب الحلواء والعسل"متفق عليه " كان ﷺ يعطي عطاءً لا يخشى الفقر "رواه مسلمجمعنا الله وإياكم بنبينا محمد عليه الصلاة والسلام وأسكننا الفردوس الأعلى من الجنة ورزقنا اﻹخلاص والثبات على سنته
مواقع النشر