كان الله فى عونها تلك الفتاة و أعانها على معاناتها . لا يسعنا أن نقول حسبنا الله و نعم الوكيل فى زوجة الأب كيف ستجاوب ربها يوم الدين إذا سألها عن حق اليتيم و ماذا فعلت به .
و لكن الموضوع أخواتى هو أكبر من ذلك فالموضوع موضوع رجل . فأين ذلك الرجل مما يحدث و الله سيسأل عن رعيته يوم القيامه و له لا بد له من اجابة فيا ترى ماذا ستكون اجابنه ؟
مواقع النشر