اللي قد كتبت موضوع خاطره .. أو مدكرات ... تفيدنا الله يجزاها عنا كل الخير ...
يمكن علمي ماعندهم ..
انا ثالث ادبي
تسلمين يالغلا ....بس مافي موضوع معين اي شي ..
لا مو الخاطره الخاطره خلصنا منها ... اقصد مذكرات يوميه ..
ابشري
..........أمي.........
يا أمي لقد تعلمت كيف أكتب كيف أعبر .... كيف أسطر.....وبحثت في سجلاتي فلم أجد .لم أجد فيما تعلمت .......لم أجد فيما درست كلمات تستطيع أن تعلو لمقامك أو تراكيب تصف كيف كان عظم حنانك ......
أماه.........
إن قلت يانبعا للحنان فالنبع لا يشبهك وإن قلت يافيضا للعطاء فالفيض لا يسعك.......
أمي.....
لازلت أتعجب ولا زلت أتحير كيف أصف مشاعرك .
أهي حبا.......؟ بل أعظم
أهي رحمة....؟ بل أرأف
أهي شفقة.....؟ بل أشد
إنها تأخذ من الحب أعظمه ومن الرحمة والشفقة أعلاها لتكون مزيجا مشاعرك الذي يعجز كل لسان أو قلم عن وصفه.......
أمي ....
لكم يعجز قلمي عن وصف مشاعري تجاهك أو البوح بجزء يسير عن أفضالك التي احتوتني منذ نعومة أظفاري ولا يزال هذا العطاء يغمرني عطفا وحنانا وتربية واهتماما .
فكم تعجز مشاعري عن التعبير عن أفضالك.......
فأدامك الله لي و أعانني على برك واحسانك.........
ابنتك (.........)
الخواطر سهله تلقينها بالمجلات ...
دع المقادير تجري في أعنتها .. ولاتنامن إلا خالي البال ..
مابين غمضة عين وانتباهتها .. يغير الله من حال إلى حال ........................
انا في ثالث ثانوي ادبي اتمنى تعجبك هذه المذكرة
"مذكرات مسافر"
في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس العاشر من شهر صفر تحركت بنا السيارة على المطار الدولي . الجو جميل ، وهواء الصباح الباكر يلاعب شعري ، فيتمايل في كل اتجاه كالفرحان . لم تغب عن بالي صورة الطائرة التي سأركبها بعد قليل . كان حلماً بالنسبة لي .كنت أراها وهي في الجو كالطائر الصغير . فكيف أراها اليوم ؟ سألت أبي أسئلة كثيرة عن حجمها . لم أتوقف عن السؤال حتى رأيت نفسي داخل الطائرة وكان أبي سعيداً بفرحة ووجلي في نفس الوقت ، وشاهدت مساحتها الواسعة ، وصفوف المقاعد المنظمة وعدداً كبيراً من المسافرين معهم الأطفال .
جلست على مقعد إلى جوار والدي ، وبدأت أترقب لحظة الطيران في الجو ، وفجأة تحركت الطائرة ببطء شديد ، ثم أسرعت شيئاً فشيئاً حتى انطلقت بسرعة مذهلة إلى أعلى .
كم كنت سعيداً وأنا في الجو ! إنها أول مرة أركب فيها الطائرة . وأول مرة أصاحب فيها والدي في السفر .
وهذي مذكرة ثانية
كعادتي كل صباح
مع اشراقة يوم جديد
ترتسم بسمة امل جديدة
ونظرة متفائلة للحياة
وما أن تنتهي رحلتي اليوميه
من العناء والتعب في المدرسة
دخلت منزلي حتى تصادفني أمي الغالية
بإبتسامتها ودعائها لي فيزول همي وتعبي
وأنا في طريقي أتحسس أشيائي
فإذا بعيناي تقع على دفتر صغير
أوراقه تحكي عن زمن بعيد
كانت عليه كومات من الغبار غطته بلا خجل
فإذا بأصابعي تمسح السنين
تقترب من الكلمات بلطف عميق
إنه دفتري
دفتر ذكرياتي وحكاياتي
يحكي سنيني وأيامي الجميلة
عندها ...انتفضت ذرات الغبار الهاربة
أخذت أناملي في تصفح أوراقه ...وقراءة حروفه
فلمعت عيناي فرحا لوجوده
وهنا ...انحدرت دمعتي
تذكرت صديقاتي في المرحلة المتوسطة
وهل يعيش الإنسان بدون ذكرى
بدون زمن مر عليه
كان ودي أســــــاعد بس أنا علمي وماعندنا تعبير
إن شاء الله البنات يساعدونك
[fot1]سبحان الله عدد خلقه ورضا نفسه ومداد كلماته [/fot1]
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر