الحقيقة أني لا أستطيع أن أجزم أن الذي يلفظ هذا القول هو أسد ويخال لي أنها خدعة من أحد المفبركين أراد كسب شهرة أو لحاجة في نفسه..
الحقيقة أيتها الأخوات الكريمات أننا أصبحنا نلهث وراء مثل هذه الأمور لأغراض في أنفسنا الله أعلم بها والحق يقال أننا لا نحتاج ""لأسد!!!" أو "" لببغاء!!" لكي يثبت لنا صدق ما نعتقده أو نؤمن به..
قبل أن أنهي أذمر الأخوات الكريمات بتلك الشجرة التي رسمت بأغصانها لا إله إلا الله والتي انتشرت في شتى بقاع الأرض حتى لا يكاد يخلو مسلم إلا ورآها ثم خرج علينا فنان تشكيلي يخبرنا أنها من صنع يديه ويا للأحراج الذي وقعنا فيه..
لذلك وجب التنبيه..
مواقع النشر