بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
نيابة عني وعن ادارة ومشرفات شبكة بيت حواء ومنتدياتها أتقدم بالشكر الجزيل للأخت مريم القطان الأخت الداعية الى الله (احسبها والله حسيبها) على قبولها للدعوة للمشاركة في بيت حواء والإجابة عن اسألة عضواتنا في هذا اللقاء المفتوح والحديث عن الشهرتين التي مرت في حياتها ..
أخواتي العزيزات , إن أفضل المجالس التي نجلسها ونتمتع بها هي مجالس الذكر خاصة في ذكر التوبة وقصص التائبين والتائبات ,
تنشرح الصدور وتذرف العيون وتتجلى معاني الإيمان فيها ,
كنت ممن حضيت بمجلس ذكر دعيت اليه وكانت الأخت شمايل المغنية سابقا واسمها الآن مريم القطان ( ام يوسف) الداعية التي بدا يتألق نجمها كداعية تنجذب لها قلوب الفتيات والأخوات لصراحتها وحديثها الشيق الذي لاتمل منه النفوس الطيبة,.
ولن اطيل عليكن وأريد ان تشاركوني هذا اللقاء بأي سؤال ترونه يناسب هذا اللقاء المفتوح والذي سيكون حديث مجمله بين شهرة الغناء وشهرة الدعوة الى الله وأيهما اطيب للنفس وأيهما سيتصل النعيم به.
تعالوا معي لنتعرف على قصة توبتها ,
هل صحيح انها تابت بسبب قبض الهيئة عليها بالسعودية مع احد الملحنين!!ام ان هذه القصة مختلقة من الجرائد والمجلات.!!؟
ماذا قالت لزوجها السعودي ورفض أن يلبي طلبها!!؟
ماهي قصة وضوءها لأول مرة .!!؟
ماهي الشهرة التي تركتها لوجه الله وكم كانت تاخذ على كل حفلة غنائية!!؟
لماذا تشعر أنها كانت من اسباب ضياع الشباب والفتيات !!؟
كيف طلبت العلم الشرعي وهل صحيح انها جلست في بيوت الداعيات في الرياض لأشهر !!؟
هل شهرة الملحنين والمغنين والمخرجين وجلوسها بينهم أفضل أم جلوسها لدروس أهل العلم!!؟
هل صحيح ان الله ابدلها من جلوسها بين اهل الشهرة من اهل الفن الى الجلوس الى المشايخ والأخوات الداعيات ومن هم !!؟
سيرتها بين الماضي والحاضر,,
وصيتها لأخواتها اللاتي يسلكن طريق الغفلة والموضة والإنغماس فيها.
والكثير الكثير ستجدنه في هذا اللقاء المبارك ان شاءالله..
تمنياتي للجميع بالفائدة والمتعة..
مواقع النشر