[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://forum.hawahome.com/backgrounds/13.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
كيف حالكم خواتي بنات حواء الغاليات ربي يجعلكم دايما بخير وبصحة وسعادة
اليوم حابة أخدكم معي لرحلة الى جنوب افريقيا حيث الطبيعة الخلابة
بس بدي اوريكم عن شي جذبني بالفعل وهي شلالات فيكتوريا بجد رووووووعة
فحبيت أجمع لكم أجمل الصور الرائعة أتمنى تستمتعو بالمناظر الحلوة
شلالات فيكتوريا أو موسي ؤوا تونيا هي شلالات تقع في نهر زمبيزي، على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي، في جنوب وسط أفريقيا. عرضها 1.7 كلم (أو ما يعادل الميل)، وارتفاعها 128 م (420 قدم).
تم حذف فيديو كان فيه موسيقة
زار الشلالات لأول مرة المستكشف الأسكتلندي ديفيد ليفينغستون في نوفمبر 1855، وقد أطلق عليها هذه الاسم نسبة للملكة فيكتوريا من المملكة المتحدة، بالرغم من أن الشلالات كانت تعرف لدى السكان المحليين سابقاً باسم موسي ؤوا تونيا والتي تعني "الدخان الذي يطلق الرعد".
وهاي صورة مكتشف شلالات فيكتوريا
ديفيد ليفينغستون (19 مارس 1813 - 1 مايو 1873) (David Livingstone) كان مستكشفاً إسكتلندياً لوسط أفريقيا. كان أول أوروبي يرى شلالات فيكتوريا، وهو الذي أطلق عليها هذا الاسم.
ولد ديفيد ليفينغستون في 19 مارس 1813، في مدينة بلانتاير بإسكتلندا. يعرف ليفينغستون بلقائه المشهور مع هنري مورتن ستانلي. كان من أشهر المبشرين المسيحيين في أفريقيا. قرر أولاً أن يكون مبشراً طبياً في الصين، ولكن حروب الأفيون جعلت الصين مكاناً سيئاً بالنسبة للغربيين ذوي النوايا الحسنة. ذهب ليفينغستون إلى أفريقيا بدلاً من ذلك، وبعد أربعة أشهر من السفر، وصل إلى كيب تاون، التي تقع الآن في جنوب أفريقيا، وذلك عام 1841. عامل ليفينغستون الأفريقيين باحترام. وتعلم لغاتهم وعاداتهم ثم استكشف جزء كبير من القارة. اعتقد ليفينغستون بأن أفضل طريقة لمشاركة الأفريقيين إيمانه هي أن يعلمهم عن العالم الخارجي. دعم ليفينغستون عمله التبشيري عن طريق تأليف الكتب حول سفراته.
كان ليفينغستون رجلاً متديناً بشكل كبير، ولم تعجبه طريقة معاملة المستعمرين الهولنديين والبرتغاليين للشعوب الأفريقية. كتاباته أخبرت العالم عن تجارة العبيد. توفي ليفينغستون في 1 مايو 1873، في بحيرة بانغويولو بزامبيا. معظم جسده أرجع بعد ذلك إلى إنجلترا، ولكن العديد من أصدقاء ليفينغستون دفنوا قلبه في أفريقيا.
صورة تمثال المكتشف لشلالات فيكتوريا
.............
تعد شلالات فيكتوريا من أكبر الشلالات في العالم. بالمقارنة مع شلالات نياغارا في أمريكا الشمالية، عرض وعمق شلالات فيكتوريا تعادل ضعف عرض وعمق نياغارا. يبلغ عرضها أكثر من الف وسبعمائة متر ويبلغ أقصى ارتفاع لها مائة وثمانية امتار. كما ان معدل كمية المياه الساقطة سنويا يسلغ أكثر من تسعمائة واربعة ثلاثون متر مكعب \ ثانية.
...........
تنحدر الشلالات من الأعلى إلى الاسفل بصوت صاعق، والضباب المائى الكثيف الناتج عنها يلف عموم المنطقة طول السنة. ويطلق عليه المحليون "الضباب الصاعق".
فسبحان الله العظيم خالق كل شئ في هذا الكون الواسع
أكمل جولتي معكم حبيباتي .......
لاحد يرد.......[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
مواقع النشر