كيفكمـ ؟؟
اليوم قررت أزووور هالقسم شوفو ان عجبني ترحيبكم فأنا رجعت ثانيه وان ماعجبني بقوولكم اخر مرة أدخل >> اقوول طسي هع
المهم انا عارفه انكم متحمسين تشوووفوون المسجات بس صبررركم شوووي لازم اخرررط >> حريم
اقووولكم اليوووم شفت كم مسج حلوو للشوووق وجمعتهم وحبيت تشوفونهم مارح اطووول عليكم أكثر >> خافت تنطرررد ههه
يلا استمتعوو بالقراااءة واللطش جااائز هع
مشتاق
صدقيني لشوفك ولقياك
وكل العيون بلا عيونك ممله
اسمك على لساني وشوقي لملقاك
ورسمك ترى بوسط قلبي محله
كل املي تجمعني الايام وياك
يامالك القلب مع العقل كله.
مشتاق أسولف معاك ،، و أحس لحظه بهواك من كثر ما أقول غالي زاد بغيابك غلاك
حب كلمه من حرفين سوت لي همين هم فراقك و هم غيابك عن العين
سآلوني عن الحب قلت عذاب وعن الشوق قلت غلاب وسآلوني عنك قلت اعز الآحباب
كان يامكان كان فيه انسان عطشان في ارض مافيها للحياة عنوان وكلها هم وغم وحرمان فكر وقال كيف ابلقى الامان وفجأه زاره وفا زاره حنان مصدره انت وانا كنت هذا الانسان
ودي ابعد عن تفاصيل الزمان ،
واسكن جروحك ولو فيها نكد ..
دامني بأحضانك الدنيا أمان ،
قلبك المرسى وعيونك لي بلد ..
قلبي الي ماعرف طعم الحنان ،
يسالك باسم رحمان احد ..
لو تباعدنا حبيبي بالمكان ،
نبقى روحين يجمعهم جسد ..
وين أودي شوق قلبي والوله
لو غديت بعيد عني ماأسمعك
تملك احساسي وفكري تشغله
ترحل طيوفك وفكري يجمعك
هاك قلبي ..
هاك ليتك تقبله
خذ سنين العمر أوخذني معك
انت تالي العمر وانت أوله
من يقول اني نسيتك يخدعك...
لوالرسالة تقتل ابعاد و فراق ،
لأرسلت لك في كل لحظة عبارة ..
حبك جريمة والجزا سجن الأشواق ،
سجني مؤبد بس صوتك زيارة ..
لكن لي قلب للأحباب تواق ،
لو غاب محبوبه بقى في انتظاره ..
فديت من كان لغيابي يعاني ..
فديت أنا ممشاه وخطاويه ..
ماني بقاطع رجاه لو دهري جفاني ..
هوتاج راسي وبعيني أدرايه ..
شوفته تسوى كل عمري وزماني
وجرحه بدموع عيني أداويه ..
لوطلب فوق عمري عمر ثاني
أموت وأنخلق لجل ما أخليه
لا تقول إني قاطع .. وبوصلي دوم أتغلى ..
تراني شخص متواضع .. وبالحب ما اتسلى ..
يمكن ظروفي تمانع .. ويمكن مستواك أعلى ..
ولو بلف الكون لك راجع ..
والعين فوق الرمش ما تعلى ..
طاوعك قلبك تخليني وسط صحرى
ونار الشمس تكويني
تخيل خطوتي حافي وشوك الارض يدميني
تخيل لهفه انفاسي ادور قطرة ترويني
ترى هجرك مثل صحرى وشوفتك بس تحييني
ما ابيك تتخيل ابيك تحس فيني
يتبع ..
مواقع النشر