الشيخ أحمد الخضيري, ولقاء في بيت حواء مع الأسأله الفقهيه - الصفحة 11
صفحة 11 من 13 الأولىالأولى ... 8910111213 الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 44 من 50

الموضوع: الشيخ أحمد الخضيري, ولقاء في بيت حواء مع الأسأله الفقهيه

  1. #41
    محررة بيت حواء
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    البحرين
    المشاركات
    3,253
    معدل تقييم المستوى
    24
    الله يجزك الخير .........أمين
    ما عندي توقيع
    سوو لي توقيع
    ]

  2. #42
    نجمة بيت حواء
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    المشاركات
    705
    معدل تقييم المستوى
    21
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    حياكم الله فضيلة الشيخ .. وبارك فيكم وفي جهدكم
    وجعل ما تكتبون في ميزآن حسناتكم .......


    لدي اسئلة دائماً تزيد من قلقي حتى أني تركت السؤال عنها حشية أن أنطق بالحرام فأشطح وأنا لا أدري وأما هذه الفرصة فلن أضيعها

    سماحة الشيخ
    * ترد علي خواطر من تزكية النفس لا أرغبها وأحاربها لكن لا أستطيع أن أتغلب عليها وحتى لو أسترسلت معها فإني مؤمنة أن التزكية والعجب يحبطان العمل وأضل دائماً قلقة من هذه الأفكار فماذا أفعل ؟؟

    السؤال الثاني أحسن الله اليك :
    * عند دراستي لباب القدر ودخولي في باب الصفات ودراسة المذاهب كالأشعرية والمعتزلة والقلانسية والكلابية وغيرها .. يزيد قلقي وأشعر بإرتباك حتى في مظهري وأخشى أن يداخلني شئ من هذه الشبه فيلتبس علي ديني ... على أني لا أشك في أن ما أنا عليه من مذهب أهل السنة والجماعة وأنه هو الحق وأني لا أرغب في إنتحال أي مذهب غير ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابة وما بعدهم من القرون المفضلة وأن هذه المذاهب زائفة وحججهم متهافته لكن أخاف من الدخول فيها ولا بد لي من دراستها فأضل أحارب نفسي محاربة عنيفة
    فماذا أفعل بما يرد علي من خواطر أتمنى لو ألقى من قمة جبل ولا أنطق بها ولا أجدها في نفسي لكنها رغماً عني

    ولا أنسى أنني قرأت كتاباً أدبياً وهو في الحقيقة روآية وكان فيها شئ من تعطيل الصفات وشئ بسيط من وصف كنائس النصارى فدخلتني الحمى ولزمت الفراش ومكثت ما يقارب شهر أكرر سورة الإخلاص وأقول فقدت ديني وأخاطب نفسي هل أنا مسلمة أم لا
    وهكذا حصل لي عندما شاهدت مناظرة بين الدعية أحمد ديدات جزاه الله خيراً وأحسن ختامه وقسيس نصراني فما الحل وما هذا الذي أشعر به ؟؟

    سؤال آخر بارك الله فيك وفي جهدك :
    الرياء / أقول إن عملت من أجل الناس فأنا مرائية وإن تركته من أجلهم فأنا أيضاً مرائية وتبدأ رحلتي مع الصراع النفسي فما الحل وما المخرج ؟؟


    سؤال آخر /
    ما عندي خشوع في الصلاة وكل ما زاد عمري رجعت القهقرى وقل عملي
    فما اهم سبب للثبات على الحق وعدم التزعزع وما الوسيلة لتحصيل الخشوع ؟؟

    لقد خشيت على نفسي حتى أنني مقتها في الله أرجو توجيهكم
    كما أرجو من سماحتكم معذرتي على الإطالة ولكن والله رأيت فيكم الأهلية في ذلك ولا نزكي على الله أحدا ولا أحب أن أفوت هذه الفرصة

  3. #43
    عضوة جديدة
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    المشاركات
    6
    معدل تقييم المستوى
    0
    [ALIGN=JUSTIFY]

    الإجابة عن سؤال الأخت ( سنا البرق ) عن الخواطر التي ترد عليها وتحاربها :

    ما يرد على النفس من خواطر أمر يعرض للبشر برهم وفاجرهم ، والمرء لا يؤاخذ بهذه الخواطر مالم يتكلم أو يعمل بها ، لأن ورودها على ذهنه ليس باختياره ، والمرء لا يكلف بما لا يطيق ، وقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم " متفق عليه .

    وعلى المرء ألا يتمادى في هذه الخواطر ولا يسترسل معها بل يحرص على قطعها ، وإشغال فكره بغيرها ، ويستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ، قال الله تعالى " وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم " ، وقال تعالى :" وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون " .

    وقد كان هذا يعرض لبعض الصحابة فيشتكون ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فيأمرهم بالاستعاذة من الشيطان ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه : إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به . قال : وقد وجدتموه ؟ قالوا : نعم ، قال : ذاك صريح الإيمان ." رواه مسلم .

    وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه : يأتي الشيطان أحدكم ، فيقول : من خلق كذا ؟ من خلق كذا ؟ حتى يقول : من خلق ربك ؟ فإذا بلغه ، فليستعذ بالله ولينته ".

    واعلمي أن الشيطان حريص على إضلال بني آدم ، ولهذا فهو يأتي إليه من باب الشهوات ليوقعه فيها ، فإذا عجز جاءه من طريق آخر وهو باب الشبهات ، فأخذ يوسوس له في أمور الاعتقاد والعبادة حتى يلبس عليه دينه ، وقد يوقعه في اليأس والقنوط من رحمة الله ، قال الله تعالى حكاية عن إبليس " قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ، ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين " .


    وما ذكرتيه في سؤالك الثاني من دراستك لباب القدر وباب الصفات وورود بعض الخواطر عليك ومرضك ..الخ .

    فجوابه أنه لا داعي لشدة القلق ، وعليك أن تدركي أن الشيطان ليس له سلطان على الذين آمنوا ، فليس له طريق يتسلط به على البشر لامن جهة الحجة ولامن جهة القدرة ، وما يقدر عليه الشيطان هو أنه يزين للبشر المعصية ، ويغريهم بالوقوع فيها كما حصل مع أبينا آدم وحواء في الجنة .

    قال الله تعالى :"إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون " ، وقال تعالى :" قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغو ينهم أجمعين . إلا عبادك منهم المخلصين . قال هذا صراط علي مستقيم . إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين " .
    ويقول إبليس لأهل النار :" وماكان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي " .

    ويظهر لي من خلال أسئلتك أنك سريعة التأثر ، وتعانين من وسوسة التفكير ، وأنجع علاج لمثل هذه الحال هي الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، والمحافظة على الأذكار والأوراد المشروعة ، ومنها أذكار الصباح والمساء , وإشغال النفس بالأعمال الدينية و الدنيوية ، فالنفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل .

    وعليك بالدعاء وسؤال الله تعالى أن يخفف عنك حدة التفكير في هذه الأمور ، وتذرعي مع ذلك بالصبر ومجاهدة النفس ، فأنت مأجورة في كل ذلك .

    وليس من المناسب لك دراسة مقالات الفرق في أبواب العقائد ، وقد كان السلف ينهون عن التعمق في علم الكلام ، لما يورثه ذلك من مرض القلب ، ولذلك تأثر كثير من المتكلمين بإيغالهم في هذا العلم، وأدى بهم هذا إلى الانحراف عن منهج السلف .

    ويكفيك أن تقتصري على دراسة الأمور الأساسية على منهج السلف ، فاحرصي مثلا على دراسة كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ، والأصول الثلاثة ، والعقيدة الواسطية ، ونحوها من الكتب المفيدة ، وعليك أيضا بالقراءة في كتب التفسير والحديث والفقه والسيرة والأدب .

    وفي كل هذا تجنبي الدخول في شبهات المخالفين لمنهج السلف أو التوسع فيها ، ودعي هذا للمتخصصين في علوم الشريعة .

    وماذكرتيه من مرضك ولزومك الفراش لمجرد مشاهدة مناظرة يؤكد ما ذكرته لك آنفا من حرص الشيطان على التأثير عليك بإثارة هذه الشبه ، وقذف الخوف والرهبة في قلبك حتى تضعفي وتيأسي من رحمة الله ، وتقعي في الوهم ، وتقعدي عن العمل والعبادة بسبب استيلاء هذه الأوهام عليك ، وما كان ينبغي لك أن تستسلمي لمثل هذه الوساوس ، بل عليك ألا تقيمي لها وزنا ، ولا تلقي لها بالا ، وأن تمضي في شأنك ، قال الله تعالى :" إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين " .

    وقد تجدين صعوبة في إهمال هذه الوساوس أول الأمر ، فإذا وطنت نفسك على ذلك سهل عليك الأمر واعتدت عليه .

    وسؤالك عن الرياء :

    هو أيضا عرض آخر من أعراض ما تعانين من وسوسة ، واستسلام للأوهام والخواطر ، وجوابه كما سبق من ضرورة عدم الالتفات إلى هذه الوساوس ، والانصراف إلى العمل ، فإن الشيطان يأتي إلى الإنسان ويريد أن يقعده عن العمل ،فيحتال عليه بأن يوسوس إليه أنه إنما يعمل هذا العمل مراءاة للناس ، فيترك هذا العمل خوفا من الرياء ، أو يتردد في العمل ويصبح نهبا للأوهام والوساوس ، فيضيع عليه الوقت ، وتفوته كثير من الأعمال الصالحة بسبب معاناته النفسية ، وبذلك يتحقق للشيطان مرامه من حرمان الإنسان كثيرا من الأعمال الصالحة .

    والواجب على الإنسان أ ن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وأن يمضي في فعل الخير ، ولا يلتفت إلى هذه الوساوس التي تثبطه عن فعل الخير ، وليقل في نفسه : سأعمل هذا العمل ولو كان رياء ، من أجل إرغام الشيطان ، وحينئذ يستطيع أن يتغلب على وساوس الشيطان ، وكيد الشيطان مهما عظم فهو ضعيف قال الله تعالى :" إن كيد الشيطان كان ضعيفا " .

    وأما سؤالك الأخير عن قلة الخشوع في الصلاة :

    فإن هذه مشكلة عامة في أكثر الناس ، وليست مختصة بك ، وقد ألف في علاجها بعض الرسائل ،ويحسن بك الرجوع إليها والاستفادة مما فيها ، ولا يتسع المقام لبسط الكلام في هذا الموضوع ، ولكن يمكن إجمال أهم وسائل تحصيل الخشوع فيما يلي :

    1- سؤال الله تعالى أن يحقق لك خشوع القلب ، والاستعاذة من قسوة القلب ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ من عدم الخشوع فكان يقول : " اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع " رواه الترمذي والنسائي وغيرهما .

    2- التخلي عن المشاغل الدنيوية وقت حضور الصلاة ، بأن تجعل المرأة وقت الصلاة خاليا من وجود الأمور التي تشغل النفس عن الخشوع ، وترتب الأعمال بحيث لا تزاحم وقت الصلاة .

    3- أداء المرأة للصلاة في المنزل في مكان بعيد عن الإزعاج ، والبعد عن الصلاة على شيء مزين أو مزخرف أو فيه تصاوير لأنها تشغل عن الخشوع في الصلاة ، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في خميصة لها أعلام ، فنظر إلى أعلامها نظرة ، فلما انصرف قال : " اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم ، وائتوني بأنبجانية أبي جهم فإنها ألهتني آنفا عن صلاتي " متفق عليه .
    وعن أنس رضي الله عنه قال : كان قرام لعائشة سترت به جانب بيتها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :" أميطي عنا قرامك هذا ، فإنه لا تزال تصاويره تعرض في صلاتي " رواه البخاري .
    والقرام : ستر رقيق من صوف ذو ألوان .

    4- الحرص على أداء السنن الراتبة القبلية والبعدية ، لأن هذه السنن تعين على اكتساب الخشوع ، وهي أيضا تجبر ما يحصل في الفريضة من نقص .

    5- حضور القلب أثناء الصلاة وتدبر السور والآيات التي تقرأ فيها ، فيتفكر المصلي في معاني سورة الفاتحة ، وما يقرؤه بعدها من آيات ، ويستشعر دلالاتها ، ومافيها من أمر أو نهي أو خبر أو وعد أو وعيد .

    6- تدبر المصلي معاني الأذكار التي يقولها في الصلاة ، كالتكبير والتسبيح والتشهد ، ويتأمل في الدعاء الذي يتوجه به إلى ربه ، وبخاصة في حال السجود ، لأن العبد أقرب ما يكون إلى ربه وهو ساجد .

    7- الاطمئنان في أداء الصلاة والحرص على استكمال سننها ، وإطالة القراءة والركوع والسجود ، والإكثار من الدعاء في السجود بحسب ما جاءت به السنة ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :" أفضل الصلاة طول القنوت " رواه مسلم .
    ومعنى طول القنوت : أي طول القيام .


    ولا ينبغي لك – أيتها الأخت الفاضلة – أن تمقتي نفسك إلى هذا الحد ، فإني ألمح في أسطر كتابتك نظرة تشاؤمية تميل إلى اليأس والإحباط ، وهذا مما يفرح به الشيطان .

    ولا ينبغي أن تكون هذه حال المؤمن مهما وقع في التقصير والتفريط ، ومن الذي لم يخطأ ويقع في الذنوب والمعاصي ؟ ولكن المؤمن يطمع في رحمة الله تعالى ، ويرجو عفوه ، وعليك أن تتأملي في الجوانب الأخرى المشرقة لديك ، وأن تشغلي اهتمامك وتفكيرك في استثمار طاقاتك ومواهبك في خدمة هذا الدين ، والدعوة إلى الله تعالى ، والقيام بما تتطلبه الحياة من أعمال دينية ودنيوية ، بلا إفراط أو تفريط .

    وإذا أحسست بضعف في أي وقت فافزعي إلى الله تعالى بالدعاء أن يثبتك ويصرف عنك كيد الشيطان ، واسألي أيضا أهل العلم عن كل ما يشكل عليك في أمور دينك بلا تردد ، فقد أمرك الله تعالى بهذا فقال :" فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " .

    وسؤالك لأهل العلم يحقق لك مصالح كثيرة ، ويشرح لك صدرك ، ويخفف من عبء معاناتك .


    وإني في ختام الإجابة عن هذه الأسئلة أختم هذا اللقاء ، وأسأل الله تعالى أن ينفع به ، وأكرر شكري لكل المشاركين في هذا اللقاء ، سائلا الله تعالى أن يرزقنا وإياهم العلم النافع والعمل الصالح .

    وأسأل الله تعالى أن يجزي القائمين على هذا المنتدى خيرا , وأن يمدهم بعونه وتوفيقه ، ويبارك لهم في أعمالهم ويجعلهم هداة مهتدين ، لا ضالين ولا مضلين .

    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين .
    [/ALIGN]

  4. #44
    مستشارة بيت حواء الصورة الرمزية ام انس
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي
    المشاركات
    10,902
    معدل تقييم المستوى
    37
    بارك الله فيك شيخنا الكريم

    ولقد أفدت وأجدت فبارك الله فيك وجعل كل ماخطته يداك في ميزان الحسنات .

    ونشكر كل من ساهم في هذا اللقاء ونسأل الله ان ينفعنا بما قرأناه.

    وإلى لقاء آخر مع ضيف آخر أستودعكم الله
    الله المستعان
    اعذني يارب من الحسد والحاسدين وادخلني برحمتك يا ارحم الراحمين

صفحة 11 من 13 الأولىالأولى ... 8910111213 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. نشيد أم غناء ؟!! الشيخ / عاصم الخضيري - وفقه الله -
    بواسطة زهور 1431 في المنتدى محاضرات , دروس
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 14-12-2016, 10:23 PM
  2. قماشة العليان ,ولقاء مفتوح وخاص ببيت حواء
    بواسطة ام انس في المنتدى لقاءات مع ضيوف بيت حواء
    مشاركات: 64
    آخر مشاركة: 18-09-2005, 02:26 PM
  3. دكتور سعيد وهاس , ولقاء مفتوح في بيت حواء
    بواسطة ام انس في المنتدى لقاءات مع ضيوف بيت حواء
    مشاركات: 80
    آخر مشاركة: 30-05-2005, 07:33 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أهم المواضيع

المطبخ

من مواقعنا

صفحاتنا الاجتماعية

المنتديات

ازياء | العناية بالبشرة | رجيم | فساتين زفاف 2017 | سوق نسائي | طريقة عمل البيتزا | غرف نوم 2017 | ازياء محجبات | العناية بالشعر | انقاص الوزن | فساتين سهرة | اجهزة منزلية | غرف نوم اطفال | صور ورد | ازياء اطفال | شتاء | زيادة الوزن | جمالك | كروشيه | رسائل حب 2017 | صور مساء الخير | رسائل مساء الخير | لانجري | تمارين | وظائف نسائية | اكسسوارات | جمعة مباركة | مكياج | تسريحات | عروس | تفسير الاحلام | مطبخ | رسائل صباح الخير | صور صباح الخير | اسماء بنات | اسماء اولاد | اتيكيت | اشغال يدوية | الحياة الزوجية | العناية بالطفل | الحمل والولادة | ديكورات | صور حب | طريقة عمل القرصان | طريقة عمل الكريب | طريقة عمل المندي |